عدم السؤال عن الراتب. عدم البحث عن واسطة. الموضوعية في الحديث عن الجهات التي عمل بها سابقاً. القدرة على تحديد جوانب القوة والجوانب التي تحتاج إلى تطوير. التهيؤ لسؤال: ماذا ستضيف لنا؟ انتظر نهاية السؤال قبل الإجابة، لا تقاطع. لا تعطي معلومات غير مطلوبة وغير ذات صلة. توقع أن يطلب منك توجيه أسئلة للجنة المقابلة. توقع أسئلة استفزازية أو محرجة لاختبار قدرتك على ضبط انفعالاتك والتعرف على شخصيتك. إنفوجراف.. كيف تجيب على سؤال: لماذا ترغب في الانضمام لشركتنا؟ | الرجل. كن مدركاً أن المقابلة تركز على المعرفة والمهارات والشخصية. إذا أردت أن تتحدث عن إنجازاتك، تحدث بلغة الأرقام وليس بلغة إنشائية. توقع أسئلة مستنبطة من السيرة الذاتية، فهل أنت من أعدها؟ تلك بعض العوامل التي أرى أنها تساعد المرشح في مقابلة التوظيف. وهناك عامل آخر مهم جداً وهو الاتجاه الإيجابي نحو لجنة المقابلات فقد لاحظت أن بعض الردود على التغريدة السابقة تحمل مشاعر سلبية تجاه من يجري المقابلات وهذه نظرة غير موضوعية ولا يمكن تعميمها. صحيح أن من يجري المقابلة بحاجة أيضاً إلى نصائح وتوجيهات تساعد على استثمار المقابلة، وهذا موضوع آخر يحتاج إلى تفصيل.
إنفوجراف.. كيف تجيب على سؤال: لماذا ترغب في الانضمام لشركتنا؟ إدارة وأعمال الرجل - القاهرة 04 أغسطس 2018 "لماذا ترغب في الانضمام لشركتنا؟"، كثيراً ما يطرح هذا السؤال من قبل مسئولي التوظيف خلال مقابلة العمل، وهو ما قد يصيب المتقدمين للوظيفة بالكثير من الضيق والانزعاج لاعتقادهم من عدم جدوى السؤال، إلا أن الحقيقة عكس ذلك. ويجب على كل متقدم لوظيفة أن يدرك أهمية هذا السؤال عند مسئولي التوظيف حيث يكشف لهم مدى ملائمة طبيعتك وصفاتك الشخصية على المستوى المهني للوظيفة، واستيعابك لدوافع وأسباب رغبتك في التقدم لنيل هذه الوظيفة من ناحية أخرى. كيف تصبح مليارديرًا؟.. سؤال المقابلة: ما الذي يمكن أن تساهم به في هذه الشركة؟. نصائح ذهبية يقدمها لك رجل الأعمال الأمريكي مارك كوبان كيف تستعد لأي سؤال في مقابلة العمل؟ 1) ذاكر وافهم جيداً أهدافك من الوظيفة المراد الالتحاق بها، وكيف يمكن لتلك المهمة أو هذا المنصب أن يلائم ويتناسب مع خططك ويضيف لها. 2) تأكد من أنك مهتم حقاً بالوظيفة وأنك متحفز ومتحمس لتقديم أفضل أداء في حال قبولك وترشيحك للمنصب. 3) اكتشف مدى معرفتك بالشركة أو المصنع أو المنصب بناءاً على ما جمعته في وقت سابق من معلومات حيال هذه المؤسسة وإذا كنت قد استغرقت الوقت الكافي في عملية البحث أم العكس.
26-04-2022 أعادني حوار في تويتر إلى موضوع مقابلة التوظيف التي كتبت عنها عدة مقالات. يقول الأخ عبدالرحمن النوفل في تغريدة عن هذا الموضوع: في المقابلة الوظيفية: لماذا أنت أفضل مرشح لهذه الوظيفة؟ قلت له: أليست هذه وظيفتك لمعرفة ذلك؟ كانت النتيجة - حسب التغريدة - هي رفض المرشح. من وجهة نظري أرى أن السؤال المطروح على المرشح سؤال منطقي وفرصة للمرشح ليتحدث عن مؤهلاته وخبراته ومناسبتها لمتطلبات الوظيفة. السؤال جاء من لجنة المقابلة، لم تبدأ أنت بالحديث عن نفسك، اللجنة فتحت لك المجال لتوضح الأسباب التي تجعلك مناسباً للوظيفة. أما الرد بالطريقة التي وردت بالتغريدة - حتى وإن كانت حالة افتراضية - فهو رد فيه شيء من السخرية. ما هي أفضل إجابة لسؤال الراتب المتوقع في مقابلة العمل؟ | الرجل. على أي حال يمكن القول: إن مقابلة التوظيف غير كافية لوحدها كمعيار لاتخاذ قرار التوظيف. هي أحد المؤشرات المهمة ولذلك جاءت فكرة الفترة التجريبية وتضمينها في عقد التوظيف. هذا لا يقلل من أهمية مقابلة التوظيف ومن العوامل التي تساعد المرشح في إجراء مقابلة ناجحة: التعرف على الجهة التي سيعمل بها من خلال موقعها الإلكتروني ومن خلال متابعة أخبارها وما يكتب عنها في وسائل الإعلام إلخ. الثقة بالنفس دون غرور.
تعودنا إذا أردنا مدح مبدع في مجال معين القول إنه لن يتكرر. هذا إحباط وليس مدحاً، أكيد لن يكون هناك نسخة منه، ولكن قد يأتي أفضل منه. الإبداع ليس له حدود. الإحباط يقابلنا في مجالات مختلفة. يقرر النقاد نيابة عنك أن بيت الشاعر الفلاني هو أفضل بيت في مجال الوصف أو المدح أو الغزل. ونقول أيضاً إن هذا الفنان لا يقارن بغيره. ننصب أميراً للشعراء، وعميداً للأدب ونقفل الباب أمام وافد جديد لدخول ساحة الإبداع، نقرر أن الإبداع انتهى مع المشاهير القدامى. عندما تدخل تلك الأفكار الجاهزة إلى المدارس والجامعات فهي وجبة إحباط ورسالة تقول للأجيال الجديدة وللموهوبين في مجالات مختلفة لا تبالغوا في طموحكم، زمن الإبداع انتهى، اقرؤوا واحفظوا، ولا تحاولوا التفوق على من سبقوكم. الماضي حافل بالأعمال الجليلة، والإنجازات الرائعة والمواقف الجميلة، والإبداع الذي حرك الأذهان للتكيف للظروف والاحتياجات. هذه الظروف والاحتياجات تتغير من فترة لأخرى ومعها ينتج إبداع جديد. الماضي المبدع لا يلغي إبداع المستقبل. الأب القدوة لأبنائه يقول لهم، لا أريدكم أن تكونوا نسخة مني، أتطلع أن أراكم أفضل مني وسوف تفعلون ذلك. جميل أن يفخر الإنسان بماضٍ يستحق ذلك والأجمل منه ألا يكتفي بذلك، وأن يستمر في البناء والإضافة ويمتلك الثقة وينطلق من أساس الماضي الذي يفتخر به لتحقيق مزيد من الإبداعات.
وهناك خمسة طرق مختلفة يمكنك الإجابة بها على هذا السؤال دون أن تضطر إلى الثناء على نفسك وموهبتك وفضائلك: 1- المستجوب: لماذا يجب علينا اختيارك لهذه الوظيفة دون المرشحين الآخرين ؟ أنت: هذا سؤال جيد ، بالتأكيد يمكنك معرفة ذلك أكثر مني لأنك تعرف بالضبط ما تبحث عنه ، ويبدو أنك في حاجة إلى شخص سوف يتعامل مع أ ، ب ، د من القضايا ، فهل تريد أن أخبرك كيف تعاملت مع تلك القضايا في وظيفتي الأخيرة ؟. 2- المستجوب: لماذا يجب علينا اختيارك لهذه الوظيفة من بين كل هؤلاء المرشحين ؟ أنت: أنا اعتقد أن السؤال الأساسي هو إذا كنت أنا الشخص المناسب لأن أصبح واحد من فريق العمل لديكم ، وهل هذه الوظيفة مناسبة لي ؟ ، لقد تحدثنا عن تجربتي الإدارية وخبرتي في تطوير العمل ، وكيف تتطابق خبرتي مع متطلبات العمل لديكم ، فهل هناك أمر أخر تريدون أن نتطرق إليه ؟. 3- المستجوب: لماذا يجب علينا اختيارك لهذه الوظيفة دون المرشحين الآخرين ؟ أنت: ماذا لو أخبرتك عما سمعته عن احتياجات شركتك ، حتى نتمكن من معرفة ما إذا كنت في المكان الصحيح ؟. المستجوب: هذا يبدو جيدًا. أنت: لقد سمعت أنك بحاجة لشخص يقوم بتجديد قسم خدمة العملاء بشركتكم بما في ذلك التوظيف والتدريب وعمليات مركز الاتصال ، فماذا افتقد من كل هذا ؟ 4- المستجوب: لماذا يجب علينا اختيارك لهذه الوظيفة دون المرشحين الآخرين ؟ أنت: أنا أعلم أن أمامك قرار كبير لتتخذه ، وأتخيل أنه ليس من السهل أن تقرر من ستختار لتوظيفه ، ومن خلال حديثنا اليوم أتمنى أن أكون قد استطعت أن أنقل فهمي لطبيعة العمل ، مع شغفي بهذا النوع من العمل ، وأحب أن أنضم إليكم هنا مع فريق العمل.
5- المستجوب: لماذا يجب علينا اختيارك لهذه الوظيفة دون المرشحين الآخرين ؟ أنت: بطبيعة الحال أنا لم ألتقي المرشحين الآخرين ، ولكني في هذا المنصب أستطيع أن أكون قريب من الدور الذي أحلم أن أقوم به ، فكما ناقشنا لقد عملت في هذا المجال لعدة سنوات ، وأعتقد أن خلفيتي عن العمل مناسبة لمتطلباتكم.