موقع شاهد فور

كيفية صلاة الجمع والقصر - إسألنا

July 1, 2024

أمّا الجمع بين صلاة المغرب والعشاء فتكون بصلاة ثلاث ركعات المغرب دون قصر فيها مع التشهد والتسليم، ثم صلاة ركعتي العشاء مع التقيد بنفس الضوابط الموضّحة سابقاً في جمع صلاة الظهر مع صلاة العصر. الأسباب المبيحة لصلاة القصر والجمع اتفق جمهور المسلمين على جواز جمع الصلاة في الحالات التالية: السفر: وقد حدّد العلماء المسافة التي يقطعها المسافر لجواز قصر وجمع الصلاة بـ90 كلم. كيفية صلاة الجمع والقصر - إسألنا. المشقة في أداء الصلاة في موعدها: مثل المريض مرضاً شديداً، أو في الحالات الجوية القاسية التي يتعذّر فيها العودة إلى المساجد كالثلوج والأمطار الشديدة والحرارة العالية، أو الطالب أثناء تقديمه لامتحانه، أو الطبيب أثناء قيامه بعملية جراحية. أما قصر الصلاة فجوازه يكون في حالات السفر الموضحة سابقاً فقط، مع عدم جواز الجمع والقصر ما بين صلاة المغرب وصلاة العصر، أو صلاة الفجر وصلاة الظهر.

من أحكام الجمع والقصر - إسلام ويب - مركز الفتوى

فالجواب: أنه إن كان بعد هذه المنطقة على مسافة قصر وهي 83 كم تقريباً فلك أن تقصر الصلاة وتجمعها تقديما أي تقدم العصر إلى الظهر أو تأخيراً بأن تؤخر صلاة الظهر إلى العصر، ولكن إذا أخرت الظهر لتصليها مع العصر ووصلت بلدك قبل دخول وقت صلاة العصر فيجب عليك أن تصلي الظهر في وقتها أربعاً والعصر في وقتها أربعاً وإن وصلت بعد دخول وقت صلاة العصر فتجمعهما الظهر أربعاً ثم العصر كذلك ولا تقصرهما لأنك أصبحت مقيماً. والله أعلم.

كيفية اداء صلاة القصر والجمع - حياتكَ

التيسير في الشريعة الإسلامية جعل الله شريعة الإسلام الخاتمة لجميع الشرائع، وأنزلها للناس كافة في مشارق الأرض ومغاربها، ومن نعمة الله علينا أن جعلها ميسَّرة الفهم والعمل، لرفع الحرج عن هذه الأمة؛ إذ قال سبحانه وتعالى: {يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمْ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمْ الْعُسْرَ} [١] ، وقال أيضًا: {يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا} [٢]. معالم اليُسر في الشريعة الإسلامية كثيرة ومتعددة، إحداها التيسير في الصلاة؛ إذ أباح ربنا جل في عُلاه قَصْر الصلاة الرباعية إذا سافر الإنسان سفرًا طويلًا، للتخفيف عليه وعدم تكليفه فوق طاقته، وشَرّع القصر والجمع وأمر به، وبَين لنا الله عزو وجل أنَّ قصر وجمع الصلوات أفضل من إتمامها في حال السفر ، ورخص الجمع أيضًا للمريض، وللأعذار الخارجة عن إرادة الانسان؛ كنزول المطر ونحو ذلك، وهذا كله للتيسير والتخفيف عن المسلمين.

كيفية صلاة الجمع والقصر - إسألنا

كيف الجمع والقصر في الصلاة الفهرس 1 الصّلاة 2 جمعُ وقَصرُ الصَّلوات في الفِقهِ الإسلاميِّ 3 أسبابُ وشُروط الجَمْعِ والقَصْر في الصَّلاة 4 الطّريقَة العَمَليّة للجَمْع والقَصر بينَ الصَّلَوات 5 المراجع الصّلاة الصَّلاةُ هي عِمادُ الدين، والرُّكن الثّاني من أركان الإسلام ، وفيها قال المُصطفى – عليه الصّلاة والسّلام-: (العَهدُ الذي بَينَنا وبَينَهُم الصلاةُ، فمن تَرَكَها فَقَد كَفَرَ) ، [1] والصّلاة هي الطَّريقَة الفُضلى التي يكون بها العبد بين يدي ربّه سبحانه وتعالى، يُؤدّي ما عليه من فرضٍ ابتغاء مرضاته والتقرُّب إليه، ومناجاته وطلب رضوانه ومغفرته، وسؤاله من أبواب الخير. ولأنَّ الإسلام دينَ يُسر وليس دين مَشقَّة؛ فإنَّ المُشَرِّع الكريم أباحَ للمُسلم بَعضاً من الرُّخص للتّيسير عليه؛ درءاً للمَشَقّة، وتخفيفاً على المُكلَّفين لعلمه الأزلي بضَعفِهم، ومن هذه الرُّخص الجَمعُ والقَصْرُ في الصّلاة. جمعُ وقَصرُ الصَّلوات في الفِقهِ الإسلاميِّ يُعرّف الجمع في الصَّلوات: أن تُصَلّى صلاتين لهما وقتان مُختلفان في وقتٍ واحد، أمّا بالنِّسْبة للقَصْرِ في الصّلاة؛ فهو محصورٌ في الصّلوات الرُّباعية (الظّهر والعَصْرُ والعِشاء)، إذ تُصَلّى ركعتان بدلاً من أربع، ولا يكون القصرُ في الصّلوات إلا للمُسافر فقط، أما الجمع فيمكن أن يكون للمسافر أو للمُقيم، وذلك في حالات مخصوصة؛ كهُطولِ المَطَر أو تساقُط الثلوج ، ويُمكن أن يَرِد الجمعُ في أحوالٍ أخرى كالحَجّ.

كيف الجمع والقصر في الصلاة - بيت Dz

تاريخ النشر: الثلاثاء 1 جمادى الأولى 1426 هـ - 7-6-2005 م التقييم: رقم الفتوى: 63021 10481 0 303 السؤال في حالة جمع وقصر صلاة الظهر والعصر، وجمع وقصر صلاة المغرب والعشاء هل أقرأ التحيات الأولى في الركعتين الأوليين، وأقرأ التحيات الثانية في باقي الركعات، إذا أمكنكم شرح صلاة القصر، وكيف تؤدى بشكل صحيح؟ جزاكم الله خيراً. ملاحظه: أنا أعمل في منطقة بعيدة عن منطقتي ولا ألحق إلا على صلاة العصر. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالصلاة الرباعية تقصر في السفر إلى ركعتين يتشهد في آخرهما التشهد الكامل ثم يسلم، فإذا جمع بين الظهر والعصر تقديماً أو تأخيراً فإنه يصلي الظهر ركعتين كما وصفنا ثم يسلم، ثم يصلي العصر ركعتين كذلك أي بتشهد وتسليم. أما الثلاثية وهي المغرب فلا تقصر أبداً بل تصلى ثلاثاً كالمعتاد ويكون لها تشهدان، وكما يصح جمع الصلاتين للسفر يصح الجمع بينهما لغيره من أعذار الجمع بين الصلاتين كالمرض والمطر لكن دون قصر فتصلى الظهر أربعاً ثم تقام الصلاة وتصلى العصر أربعاً كالمعتاد كل صلاة بتشهدين. وأما قولك: أنا أعمل في منطقة بعيدة عن منطقتي ولا ألحق إلا على صلاة العصر.

كيفية أداء صلاة الجمع والقصر - موقع مصادر

الرّابع: دوام المَطَر إلى أن يَشْرَع في الصّلاة الثّانية بتكبيرة الإحرام. الخامس: أن يُصلّي الثّانية جَمَاعة. السّادس: أن يَنوِيَ الإمام الإمامة والجماعة. السّابع: أن يكون الجَمع في مُصَلَّى بعيد عُرفاً بحيث يَأتونه بِمَشَقَّة في طريقهم إليه، ويُسْتثنى من ذلك الإمام الرَّاتب، فله أن يجمع بالمأمومين بهذا السّبب وإن لم يتأذ بالمطر، فإذا تخلّف شرط من ذلك، فلا يجوز الجمع للمقيم. أما الحنفيّة فإنهم لا يُجيزون الجمع في الحَضَر بأيِّ عُذرٍ من الأعذار إلا في حالتين: الأولى: جَمعُ الظّهر والعصر في وقت الظّهر جَمعَ تَقديم في يوم عرفة بشرط أن يكون مُحْرِماً بالحجّ، وأن يُصَلي خلف إمام المُسلمين أو من يَنوبُ عنه. الثّانية: جمعُ المغرب والعشاء في وقت العشاء جمع تأخير في المزدلفة بشرط أن يكون مُحرِماً بالحجّ. وقال الحنابلة: الجمع المذكور بين الظّهر والعصر، أو المغرب والعشاء، تقديماً أو تأخيراً مُباح، وتركه أفضل. [8] الجمع بسبب الأعذار: يجوزُ الجمع للمريض الذي تَلحَقُه مشقّة بترك الجمع، أو المرأة المُرضِعَة أو المُسْتَحاضَة ، فإنّه يجوز لها الجمع دفعاً لمشقّة الطّهارة عند كل صلاة، ومثل المُسْتَحاضَة: المَعذور؛ كمن به سَلَسُ بَولٍ، وكذا يُباح الجَمعُ المذكور للعاجز عن الطّهارة بالماء أو التَيَمُّم لكل صلاة، وللعاجِزِ عن مِعْرِفَة الوقت كالأعمى والسَّاكِنُ تحت الأرض، وكذا يُباح الجمع لمن خاف على نَفسِه أو ماله أو عِرضِه، ولمن يخاف ضرراً يلحقه بتركه في معيشته، وفي ذلك سَعَةٌ للعُمَّال الذين يَسْتَحيل عليهم ترك أعمالهم.

وهذه الأمور كُلُّها تُبيح الجمع بين الظّهر والعصر، أو المغرب والعشاء تقديماً وتأخيراً. ويُباحُ الجمع بين المغرب والعشاء خاصّةً بسبب الثَّلج، والبَرْد، والجَليد، والوَحْلِ، والرِّيح الشديدة الباردة، وكل ما يترتَّبُ عليه حُصول مَشَقَّة، لا فَرق في ذلك بين أن يُصَلّي بداره أو بالمسجد، والأفضل أن يختار في الجمع ما هو أهون عليه من التّقديم أو التّأخير، فإن استوى الأمران عنده فجمع التَّأخير أفضل. ويُشترط لصحَّة الجمع تقديماً وتأخيراً أن يُراعِيَ التّرتيب بين الصّلوات. [8] وهذا النوع من الجَمع الجمع أجازه من الفقهاء الشافعيّة والمالكيّة والحنابلة، ولم يُجِزه الحنفيّة لما سبق ذكره سالِفاً من أنّهم لا يُبيحون الجمع في الحَضَر لأيِّ عُذرٍ أو علَّةٍ سوى المُحرِم في الحج كما جاء في السُّنة المُطهَّرة. الطّريقَة العَمَليّة للجَمْع والقَصر بينَ الصَّلَوات بعد ذكر تفاصيل مَسألة الجَمعِ والقَصر عند الفقهاء يمكن التَوصُّل إلى عدّة نقاطٍ يجب الأخذ بها لأداءِ الصّلاة جمعاً وقصراً وفق ما نصَّ عليه الفُقهاء، وذلك بالتّفصيل الآتي: التَأكُّد من وجود سبب الجمع والقَصر؛ فإن كان الجمع بسبب المطر فلا بد من توفُّر الشّروط التي ذَكَرها الشَافعيّة كاملةً، وأهمّها أن يكونَ الجمع تقديماً لا تأخيراً، وأن يتحقّق المُصلّي من وجود المطر أثناء الصّلاة الأولى وتواصله إلى وقت البدء بالثّانية، وأن ينوي الجمع ببداية الصّلاة الأولى.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]