دشن محافظ أضم عبد الله الفيفي، سوق الثلاثاء الشعبي في مقره الجديد بالمحافظة، وذلك بحضور رئيس بلدية المحافظة المهندس عمر الزهراني، ومدير فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة يحيى عبدالواحد الزهراني. السوق أقامته البلدية على مساحة 67 ألف متر مربع بتكلفة إجمالية بلغت 4482789 ريالًا، ويحتوي على 11 محلًا تجاريًا وسوقًا للمواشي والأعلاف وحظائر مواش بلغت 24 حظيرة، ومسلخ مجهز بكافة التجهيزات. وأعرب "الفيفي" عن شكره وتقديره للجهود التي بذلتها بلدية المحافظة في تهيئة الموقع وتجهيزه، وخاصة أن السوق له عمق تاريخي يمتد لأكثر من ٢٠٠ عام، ويمثل رافدًا اقتصاديًا لأهالي المحافظة؛ حيث تتنوع المعروضات فيه من المواشي المختلفة والحبوب الزراعية التي تنتجها مزارع المحافظة، وكذلك السمن البلدي والعسل المحلي، إضافة إلى بعض المنتوجات الزراعية الموسمية. وأكد المهندس عمر الزهراني رئيس بلدية المحافظة أن البلدية ماضية في جهودها في تهيئة بيئة استثمارية جاذبة وتهيئة منافذ بيع ملائمة لخدمة المواطنين الذين يمتهنون الحرف والأعمال الحرة مثل تربية الماشية والزراعة، إضافة إلى طرحها لعدد من المواقع الاستثمارية في جميع مراكز المحافظة.
سوق القرية الشعبية بالإحساء #القرية_الشعبية_بالأحساء يدخلوها العوايل والعزاب فيها كل شيء مطاعم ومقاهي ومحلات للعطورات والملابس وكل شيء تراثي👌 — اموشتي (@Queen_Amolah) August 9, 2015 من الأسواق الشعبية العريقة في المملكة، والذي يحتوي كل ما تحتاجينه من الأزياء التراثية والحليّ الذهبية والعطور وصولاً للأثاث والأدوات المنزلية، كما لا بد لك من تجربة تناول أشهى المأكولات الشعبية التي تشتهر بها المنطقة خلال زيارتك لهذا السوق. سوق الثلاثاء في أبها لقطة بعدسة المصور سارة آل مقبل في سوق الثلاثاء بأبها يمتد تاريخ هذا السوق الشعبي لقبل أكثر من 112 عاماً، متميزاً بمساحته الواسعة التي تحوي على كثير من المحلات والبسطات التي تبيع الأقمشة والعطور والقهوة وتذكارات اليدوية التراثية، ويأتي الزوار والسياح من كل مكان في المملكة لهذا السوق لكونه معلم تراثي وتاريخي تمتاز به منطقة عسير، والذي سبق وأن التقطت المصورة سارة آل مقبل أجمل الصور فيه، فتابعي بهذه المناسبة الحديث مع المصورة السعودية سارة آل مقبل. سوق الخاسكية في جدة سوق الخاسكية بجدة عام 1918م. — احمد صادق دياب (@AhmadSadikDiab) September 3, 2014 من الأسواق العريقة و المكتظة على مدار العام، فأزقتها الضيقة وأبواب محلاتها ستجعلك تشعرين بأنك عدت بالزمن إلى الوراء، حيث ستجدين كل ما هو حديث وقديم في ذات الوقت، وستبهرك الأسعار والأشكال التي لن تجديها في أي مكان آخر، كما يُعد هذا السوق واجه جيدة لكل الراغبات بشراء أعداد كبيرة بالجملة سواء من التحف أو التوزيعات، كما يوجد أيضاً في جدة سوق الهنداوية والبلد.
يقدم سوق "الثلاثاء" التاريخي الشهير نفسه كفعالية ثابتة على مدى ربع قرن من فعاليات عسير، ومعلماً اجتماعياً تدور فيه لقاءات الود والمصالحة والتعارف والتقارب ومركزاً إعلامياً مهماً تُعرف فيه قديماً أخبار الأمطار والحصاد والحلال وله قيمة تاريخية تعود إلى أربعة قرون. سوق الثلاثاء وسط (أبها) مقصد السائح والمصطاف الباحث عن المصنوعات القديمة كالفخار والحديد والملابس والحلي والسمن والعسل والنباتات والزهور العطرية.
وشرعت الميليشيات بحسب أحد التجار، في فرض مبالغ مالية إضافية على التجار، كضرائب سنوية، بمبلغ150 ألف ريال، عن كل عامل لديهم، ومن يرفض يتم إغلاق محله واعتقاله. ورغم الإيرادات والجبايات غير القانونية التي تجبيها ميليشيات الحوثي بقوة السلاح، فإنها لا تقدم أي خدمة للمجتمع سواء الكهرباء أو الصحة أو التعليم وغيرها، وفوق ذلك تنهب مرتبات موظفي الدولة في مناطق سيطرتها منذ عامين. خسائر فادحة وقد أغلقت الميليشيات سلسلة من المتاجر في صنعاء وعدة مدن واقعة تحت سيطرتها، منها "سيتي ماكس" وسوبر ماركت "الجبوب" متسببة بخسائر فادحة، وفي سوق الزمر الشعبي وسط العاصمة صنعاء، الزمت الميليشيات اصحاب البسطات ب"توحيد البسطات" على نمط واحد وبالأرقام، ودفع مبلغ خمسين الف ريال شهريا على كل بسطة، حسب ما افاد اصحاب البسطات الصغيرة، علما ان مدخول البسطة في المواسم بالكاد يصل الى هذا المبلغ.
مع اقتراب شهر رمضان المبارك، يشعر التجار في العاصمة صنعاء ومناطق سيطرة الحوثي بالقلق والرعب بسبب الجبايات الخيالية التي تفرض عليهم في كل عام، تحت مسمى " دعم المجهود الحربي" و " القوافل العيدية" و" الزكاة" ولا يخفي تجار صنعاء خوفهم من ان الاتاوات هذا العام ستكون الأشد، لعدة عوامل منها تدهور قيمة العملة وغلاء الاسعار، وهو ما سيدفع ثمنه المواطن في جميع الاحوال. وتبتز الميليشيات الانقلابية في شهر رمضان المواطنين والتجار في صنعاء، بمبررات وذرائع منها المجهود الحربي، إلى جانب ما تفرضه من جبايات وإتاوات، كالزكاة أو الضرائب، وعبر تجار وأصحاب رؤوس اموال عن غضبهم الشديد من ممارسات النهب والابتزاز الممنهج والمستمر الذي يقوم به الحوثيون والذي يزداد في شهر رمضان، وبمبررات مختلفة، لافتين إلى أنّهم أصبحوا عرضة للإفلاس، وأنّ تجارتهم وأعمالهم على وشك الانهيار. ويقول تاجر اقمشة في امانة العاصمة: إن الحوثيين يستخدمون كل أساليب الابتزاز والنهب للمواطنين والتجار والمؤسسات والمشايخ والأعيان، وإجبارهم على التبرع والتكفل بتجهيز القوافل، دون مراعاة للوضع المعيشي الذي يمر به المواطنين والمعاناة الاقتصادية، بسبب الحرب والانقلاب.
وهي حتماً المكان المثالي لاكتشاف التقاليد والأصالة السعودية. العديد من الأسواق الشعبية التي تشتهر بمنتجاتها المحلية والحرفية، والتي تجعل من زيارتها تجربة خاصة.