الشمري يابعد حيي وميتي - YouTube
كلمات أغنية أحب الليل والسهرة الفنان بدر الليمون أحب الليل والسهرة على شاطي بحر هادي على ضوء القمر نجلس وأسامر صوتك الشادي سواد الليل بقرونك وموج البحر بعيونك ولون البدر من لونك في ضوه طاب مقعادي أنادي لك تنادي لي وأبحكي لك وتحكي لي وأبا أوفي لك وتوفي لي بميعادك وميعادي إذا نامت عيون الناس نجي للموعد الحساس أجيك وتنثرين الرأس وأشم الطيب والكادي تعالي يابعد حيي وميتي يابعد خيي تجي جنبي ولا تعيي أنا ماني بنقادي أبادلك الهوى كله هوى خل إلى خله غلاك أصبحت ما أمله يا أعز الناس يا مرادي على ضوء القمر نجلس وأسامر صوتك الشادي
لتجسيد صدق المحبه والموده للمدعو له، بحيث يعتبره بصدق نية وسلامة مغزى أنه يستخلفه في الأحياء من الذين يحبهم ويودهم، وقد يدخل ضمن ذلك أهله وأقاربه، وقد يتجاوز المتحدث الأحياء إلى الأموات فيقول "يا بعد حيي وميتي" وهو بذلك يبلغ الذروة في محبته ومعزته لمن يخاطبه فيقدمه على أحيائه وأمواته. أول من اطلق هذه العبارة هي سفانة ابنة حاتم الطائي أخت عدي ابن حاتم، وذلك عندما مرت بحائل مع أهل البيت قادمة من الشام بعد مقتل الحسين، فلما سألت قومها عن أخيها عدي أخبروها أن عدي ذهب إلى العراق يقود جيشاً، فقالت "بَعُدَ حيي" بمعنى: ذهب أهلي. اليوم حرفت إلى: بَعَدْ حَيْيِ. قصة يابعد حيي..!!. مثال: أحمد قبّل رأس أمه. أمه: يا بعد حيي أنت. مثال آخر: أحمد: الله يشول عمرك يبه. الأب: يا بعد حيي وميتي يا وليدي.
وشوله / لماذا. وشنوحك ، وشبلاك / ماذا بك. انصلق / انزل بشدة. دبه / ضربه. حلولات / ليت.
،،، السلام عليكم... شكراً لكِ أختي / ريم... لهذا الموضوع الجيد.. لي مداخلة بسيط ورؤيا أخرى من زاوية مختلفة... قد أميل مع الرأي الأول والذي يقول بأن أصل الجملة يعود لسفانة بنت حاتم.. وأن أصل " يا بعد حيي " هو بَعُد أهلي... وذلك لسبب أخلاقي لغوي.. لأنني إذا قلت أن معنى الجملة هو " بعد حيي ".. فمعنى ذلك أن من يقول بها قد ضحى بمن حوله من الأحياء وقدمهم في التضحية على نفسه... وبهذا لا يصح القول وليس من الاخلاقيات وإضهار الحب أن أقول ذلك.. وكان من المفروض أن أقول يا بعد روحي أو يا بعد نفسي او يا بعد ما املك.. هذا ما رأيته واعتقد انه اقرب للصواب... وتقبلي تحيتي... ،،،
وعن المعنى الحالي للعبارة: إن المتحدث عندما يستخدم عبارة "بعد حيي" لمحدثه، فإنما يعني بذلك تجسيد صدق محبته ومودته له ، بحيث يعتبره بصدق نية وسلامة مغزى أنه يستخلفه في الأحياء من الذين يحبهم ويودهم، وقد يدخل ضمن ذلك أهله وأقاربه، وقد يتجاوز المتحدث الأحياء إلى الأموات فيقول "يا بعد حيي وميتي" وهو بذلك يبلغ الذروة في محبته ومعزته لمن يخاطبه فيقدمه على أحيائه وأمواته.. لهذا نجد بأن هذه العبارة لم تفارق أبناء حائل في حلهم وترحالهم قديماً وحديثاً حتى أصبحت سمة من سمات أهل حائل.. معليش طولت عليكم بس أعجبتني العبارة و القصة فنقلتها لكم..