موضوع عن القراءة للاطفال ، القراءة وسيلة الإنسان لتطوير ذاته ونفسه في شتى المجالات، فالقراءة سمو بالروح، وغذاء للعقل، فهي تجعل الإنسان يتعرف على ما انتجه عقل أخيه الإنسان ليستفيد منه، ويضيف عليه، فهي صديق الإنسان، ومعلمه، ومرشده، فهي ترفع أقوامًا بالعلم الذي تقدمه، وتضع آخرين بما يتركونه من ثقافة ومعلومات، ولذلك كان على كل مؤسسة معرفية أن تنبه على أهمية القراءة للفرد والمجتمع، وأن تنشر ثقافة الكتاب بين الناس، لذلك نتحدث في موسوعة عن موضوع عن القراءة ، فتابعونا. مقدمة تعبير عن القراءة إن القراءة من أهم مصادر المعرفة، وهي الأداة الأولى المعتمد عليها في تطوير الذات، وتنميتها، فهي مقياس التقدم وأساس الحضارة، فيمكن قياس تقدم امة من الأمم من خلال عدد الكتب التي يقوم أفرادها بقراءتها، لذلك كانت القراءة ذات أهمية كبيرة على الصعيد الإنساني. موضوع عن القراءه واهميتها. أهمية القراءة تعمل القراءة على عدد من الواح تقوم بتطويرها إيجابًا او تخفيفها إن كانت أمرًا سلبيًا، فالقراءة توسع آفاق الإنسان، وتفتح ذهنه نحو أبعاد جديدة لم تخطر على باله. كما أنها تعزز القدرات العقلية، لما تغرزه من معايير في العقل تجعله ذا بصيرة أنفذ في الحكم على الأشياء ونقدها.
إن توقّف الإنسان عن القراءة فكلّ ذلك سيحدث، سيصبح منبوذًا بسبب جهله ، وبذلك يتساوى مع الجاهلين الذين هم عالة على المجتمع، بل وتموت روحه التي تتغذى على القراءة والمعرفة، وبذلك يصبح جسدًا ميتًا لا روح فيه، يأكل ويشرب ويتغذى وينام ويمارس حياته الغريزية التي تريد منه أن يبقى على قيد الحياة لا أكثر، هذا كلّه وأكثر يحدث إن أنتَ توقّفتَ عن القراءة. لقراءة المزيد، انظر هنا: موضوع تعبير عن أهمية القراءة.
أسباب العزوف عن القراءة تعدُّد مصادر المعرفة إنّ تطور الحياة وتقدمها أبرز الحاجة لمزيدٍ من المصادر التي يمكن للإنسان الاعتماد عليها في وصوله للمعلومات والمعرفة؛ فأنشأ المدارس والجامعات والمعاهد، كما ظهرت التجمعات التي تُصدر المعرفة؛ كالندوات العلميّة، وحلقات النقاش، كذلك الشبكة العنكبوتيّة على الإنترنت؛ فلم يعد الكتاب كما ذي قبل، المصدر الأوحد نسبياً للمعرفة. وسائل الترفيه وضغوطات الحياة رغم التطورات الهائلة في مجال التكنولوجيا، والوسائل الماديّة عموماً، إلا أن الإنسان لم يَعد يشعر بفسحةٍ في العيش، أو التمتع بخلو الذهن كما في الماضي، كما أن التطور نفسه شكّل ضغطاً على الإنسان، وأثقل كاهله؛ فهو مُلزمٌ بمجارة هذا التطور واللحاق به، وكل هذا لم يترك للإنسان العصري، الكثير من الوقت للتمتع بخلوته مع صفحات الكتب؛ في حين يرى البعض أن هذه الضغوطات هي من أفرزت الحاجة، للعودة لمجالسة الكتب ومطالعتها. ثقافة المجتمع تختلف أسباب العزوف عن القراءة والمطالعة من شخصٍ لآخر ومن مجتمعٍ لآخر، وما يكون سبباً لهذه الظاهرة في منطقةٍ ما قد لا يكون سبباً مُهماً في أخرى؛ فرغم التطورات الهائلة في بعض البلدان، إلا أننا نجد الركاب في القطارات والطائرات، لا يتخلون عن شغفهم في القراءةِ والمطالعة، ويعود ذلك لإدراكهم أهميّة القراءة، في حين يجهل البعض الآخر أهميتها في الكثير من المجتمعات.
كيف توسع القراءة مداركنا؟ إنّ القراءة هي ذلك العالَم الجميل الذي تعيشُ فيه وكأنّكَ " أليس " وقد دخلت بلاد العجائب، ذلك العالَم الذي يُعطيكَ كلّ ثماره مجانًا شرط أن تدخله طواعية من دون أن تكونَ قد دخلتَه مرغمًا، فمتى دخلتَ هذا العالم بقدميك فإنّك ستجد نفسك تنتقل بين عالَمٍ وآخر وبين بلد وآخر، ستجد نفسك تتحدّث مع رجال قد ماتوا منذ مئات وآلاف السنين، ستجدُ نفسكَ تجلس قرب نهر الراين أو الدانوب ، أو ربما تجد نفسك تجوب جبال الأنديز، أو ربما تصعد مع مع الصاعدين إلى إيفرست تنظر إلى العالَم كما نظر آدم -عليه السلام- يوم هبط من السماء عليها كما يقول بعض المفسرين. بالقراءة وحدها تستطيع فعل كلّ ذلك، وبالقراءة يُمكنك بناء نفسك حتى تكون إنسانًا قويًّا يمكن الاعتماد عليه؛ إذ إنّ الجهل هو العدو الأكبر الذي يُهدّد الإنسان، فإذا تملّك الإنسانَ الجهلُ فإنّ كلّ شيء بعدها سيكون كارثيًّا وصعبًا، فقد يهدم الجاهل بلحظة ما بناه العلماء على مدى آلاف أو مئات السنين، فالقراءة هي الحصن الذي يختبئ خلفه الإنسان ويواجه من خلاله كلّ أنواع الشرور والآفات. يُمكن للقراءة أن توسّع مداركنا من خلال اطّلاعنا على ثقافات الأمم الأخرى وآدابهم وعلومهم وابتكاراتهم ومعتقداتهم وغير ذلك، فيمكن لنا أن نجلس مع أديسون نقرأ مذكّراته فنعلم عنه ما لا يعلمه غيرنا، ربما نجلس معه ونسمعه وهو يحدثنا عن اختراعه للمصباح، أو ربّما يحدثنا عن إكماله التعليم خارج أسوار المدرسة، يمكننا أن نجلس مع حكيم صيني قد عاش قبل ألفي سنة يُحدّثنا عن سور الصين العظيم كيف بُني ولماذا، وما الحروب التي خاضها الصينيون على أعتاب هذا السور، وكم عدد الغارات التي صدّها وكم عدد الجنود الذين ماتوا عنده.
القراءة هي نافذة إطلاع للشخص القارئ لكل جوانب الحياة. ما هي القراءة؟ القراءة هي المعرفة باللغة، وهي القدرة على ربط الحروف الهجائية حتى يتم تكوين كلمات لها معاني واضحة. يتم استخلاص المعلومات والمصطلحات والمفاهيم من القراءة، التي تساعد على تكوين المهارات المتعددة. القراءة هي عبارة عن حلقة وصل بين الحاضر وبين الماضي، لأنها تقوم بتوسيع الأفق. تقوم القراءة على زيادة نسبة الذكاء والتفكير، وهي وسيلة لاكتشاف الأفراد. يقوم القارئ بالسفر عبر الزمن من خلال القراءة حتى يتعرف على أسرار الحضارات القديمة وحتى يقوم بتسطير وتسجيل حاضره ومستقبله. أخترنا لك: موضوع تعبير عن آداب المكتبة والقراءة بالعناصر أنواع القراءة القراءة الصامتة، هي عبارة عن قراءة تتم بالعين من دون تلفظ الكلمات ومن دون نطقها. وتساعد القارئ المتعسر في النطق أن يخفي أخطاءه. موضوع عن القراءه واهميتها وصور عنها. لا تعتمد القراءة الصامتة علي فهم المفهوم اللغوي أو حتي المفهوم النحوي. فهي تعني الإلمام بالفكرة العامة من دون تحديد جزئية معينة. القراءة الجهرية، تعني قراءة القارئ للكلمات المكتوبة بصوت عالي ومسموع وفي هذه الحالة ينصت له الآخرين. القراءة السريعة، تعني القراءة الانتقائية وهي أن يقوم القارئ بانتقاء المادة التي يحتاجها من خلال قراءة الفهرس.
تساعد القراءة المجتمع أن يتخلص من العادات السيئة المنتشرة. فهي تساعد في إنشاء جيل واعي يفرق بين كل ما هو صحيح وما هو خطأ. تساعد أفراد المجتمع على رفض كل ما هو مضر أو يضر الغير. تساعد على إدخال التكنولوجيا في كافة المجالات المختلفة ومنها الصناعات، وتساهم في تحقيق النهضة الاقتصادية. تجعل المجتمع في صدارة العالم في جميع مجالات الحياة. المهارات القرائية هي السرعة أثناء القراءة مع فهم المادة بطريقة جيدة، وتمكن القارئ علي التعبير. عندما يقوم القارئ بالقراءة فهو يقرأ بعينه وبجميع الحواس الأخرى. يقوم الإنسان خلال القراءة بتحويل الرموز والأحرف الهجائية إلى معلومات يمكن فهمها. أثناء القراءة يسير الذهن بشكل سريع يفوق سرعة القراءة نفسها حتى يفهم المعاني. أقوال مشهورة عن القراءة علوماً وآداباً كعقل مؤيد …. وخير جليسِ المرءِ كتبٌ تفيدة. قال حافظ إبراهيم: أنا من بدل بالكتب الصحابا … لم أجد لي وافياً إلا الكـتـاب … صاحب إن عبته أو لم تعب … ليس بالواجد للصاحب عاباً … كـلـمـا أخلقته جددني … وكساني من حلى الفضل ثياباً. موضوع تعبير عن القراءة - اكيو. أيضا فقل لمن يدعي في العلم فلسفة حفظت شيئًا وغابت عنك أشياء "أبو نواس". احذر من الشخص الذي لم يطلع إلا على كتاب واحد، فإن ثقافته محدودة.
وأكد العجاجي أن الهيلكة في بعض الحالات تكون شكلية، حيث يمنح الموظف الشيك الذهبي للاستقالة، ثم يتم التعاقد معه في نفس الجهة للقيام بنفس العمل، مطالبا أمام هذا الأمر بالدراسة المتأنية والمتابعة الدقيقة لعملية إعادة الهيكلة لأنها تندرج تحت التغيرات الإستراتيجية عديمة المرونة. وأضاف "وفي كثير من الحالات لا يتم الاستغناء عن الموظفين لعدم قدرتهم على أداء مهامهم الوظيفية، وإنما بسبب تطوير إداري أو تقني أو تشريعي ترتب عليه إمكانية إنجاز العمل بأعداد أقل من الموظفين، وقد يكون من الملائم الاستفادة من خبراتهم في تطوير قطاعات حكومية أخرى، خصوصاً في مجالات الإشراف، والرقابة، والتدريب، والتعليم، ونحو ذلك".
* فلسطين – المحكمة العليا بالقدس تنظر في التماس تقدمت به مؤسسات وشخصيات أرثوذكسية مقدسيّة بعد اعتزام إسرائيل فرض قيود وتقليص عدد المسيحيين المشاركين باحتفالات "سبت النور" 23 أبريل/ نيسان الجاري. * السودان – مؤتمر صحفي تعقده هيئة الدفاع عن المعتقلين من لجنة تفكيك نظام 30 يونيو 1989 حول المستجدات بشأن هؤلاء المعتقلين. * موريتانيا – رئيس الوزراء محمد ولد بلال يقدم برنامج حكومته الجديدة أمام البرلمان. – انعقاد الجلسة الثانية للجنة المشرفة على الحوار السياسي بمشاركة ممثلين عن الأحزاب السياسية من المعارضة والموالاة. * تونس – لقاء في مقر وزارة الداخلية مع ممثلي وسائل الإعلام المحلية والأجنبية حول المستجدات الأمنية في البلاد. الأجندة اليومية للنشرة العربية ـ الخميس 21 أبريل 2022 - بازار جحا. * المغرب – إطلاق مبادرة "اليوم العالمي للرحمة" في احتفالية تقيمها منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) ورابطة العالم الإسلامي والرابطة المحمدية للعلماء بالمغرب. * اقتصاد – التضخم في منطقة اليورو (مكتب الإحصاء الأوروبي) – إعانات البطالة الأمريكية (مكتب إحصاءات العمل) **رياضة *الدوري الإسباني ـ ليفانتي / إشبيلية – ريال سوسيداد / برشلونة ——————————- ** التقارير الخاصة * تركيا 1- في رمضان.. تركيا تمد يد العون للمحتاجين في نيجيريا (تقرير) أبوجا تقرير يسلط الضوء على الأنشطة الإغاثية التي تقوم بها منظمات مجتمع مدني تركية في نيجيريا؛ للوصول إلى المحتاجين خلال شهر رمضان حيث يعيش في ذلك البلد مئات الآلاف من الأشخاص على شفا مجاعة تسببت بها هجمات المنظمات الإرهابية والصراعات العرقية (آدم أبو باشال/صور).
الاحد 1 ذي الحجة 1431 هـ - 7 نوفمبر 2010م - العدد 15476 مؤكدين ضرورة التأني قبل تقديم الشيك "الذهبي" والبحث لهم عن فرص وظيفية أخرى د. سليمان السماحي اعتبر اقتصاديون أن قيام بعض الشركات الكبرى التي تعاني من تضخم وظيفي بتقديم اغراءات متنوعة لتسريح موظفيها يخلق أزمات عديدة في كثير من الحالات التي تواجه بالاستغناء دون دراسة متأنية، باعتباره يزيد من أعداد "العاطلين" واقعيا، خاصة وأن "المسرحين" غالبا من الأيادي النشطة والتي لم تصل لسن التقاعد بعد. وطالبوا بالنظر في حلول أخرى غير الاستغناء "العشوائي" عن الموظفين الذي وصف بغير المقبول في بلد استقطب أكثر من 8 ملايين أجنبي. وقال أستاذ التخطيط الإداري الاستراتيجي الدكتور سليمان السماحي إن قرار العديد من الشركات العامة والبنوك بخفض الموظفين باعتباره وسيلة لخفض التكاليف لم يكن مفاجئاً في ظل الانكماش الاقتصادي، إلا أنه لا يمكن قبوله كقاعدة عامة للمضي قدماً في تقليص حجم العمالة ما لم تقم تلك الشركات أولاً بتحديد مدى سوء أوضاعها وإجراء تقييم دقيق للموقف المالي لها وخطط أعمالها وأهدافها والعدد الأمثل للموارد البشرية المطلوبة لتحقيق هذه الأهداف. وأضاف السماحي "مع قناعتنا بضرورة الاستغناء عن بعض الموظفين غير الجيدين الذي يراه البعض بأنه عمل إداري سليم، أو هو بمثابة «التخلص من الشحوم الزائدة»، إلا أنه يجب الاستدراك أن تسريح الموظفين بطريقة عشوائية هو خطأ كبير وباهظ الثمن وسوف يكون له تداعيات كبيرة على موقع الشركات التنافسي كما أنه يدخل في الجرم الذي تتعدى آثاره المستوى الشخصي إلى آثار اجتماعية، اقتصادية، ونفسية وتتسبب في خلق الكثير من المشاكل وتفاقم من ظاهرة التركيبة السكانية وتزيد من نسبة البطالة".