يمكنك الانتقال إلى ملفك التعريفي في أي وقت لتغيير حساب الفيس بوك المتصل بحساب أجودا. يجب أن يكون لدى مستخدم أجودا الراغب بالتسجيل عبر الفيسبوك بريد إلكتروني في حساب الفيسبوك الخاص به، وإذا لم يكن هناك بريد إلكتروني في الحساب، يمكنك إضافته أو التسجيل عبر أجودا مباشرةً ببريدك الإلكتروني.
المايكرويف والبرَّاد وأدوات المطبخ موفرة في كل الغرف. من فضلك ،أكتب تواريخ الاقامة للتحقق من الغرف المتوفرة. التعليقات إقرأ الاستعراضات اكتب تعليق لا توجد تعليقات حتى الآن:( إذا بقيت في هذا الفندق، شارك تجربتك معنا، من فضلك اكتب تعليق إقرأ الاستعراضات
ثانياً ما هي أنواع الفساد الإداري.. ؟ هناك عدة أنواع للفساد أبرزها الآتي: أولاً الانحراف التنظيمي.. يقصد بهذه العملية مجموعة المخالفات التي تصدر من الموظف أثناء العمل و تتمثل فيما يلي: * عدم الإلتزام في العمل.. يوجد العديد من العلامات التي تؤكد عدم احترام الموظف لعمله من بينها التأخير عن العمل ،و استقباله للزوار أثناء وقت العمل ،و انتظاره لوقت انتهاء العمل لمغادرة مكتبه دون النظر إلى ما قدمه لعمله ،و تصفح الجرائد أثناء وقت العمل ،و تناول الأطعمة و المشروبات * عدم أداء المهام المطلوب.. و يتمثل ذلك في تأخير الموظف عن تنفيذ أوامر و طلبات المدراء ،و عدم انجاز المهام المطلوبة بكفاءة. * السلبية و عدم تحمل المسئولية.. من أبرز صور ذلك عدم سعي الفرد للمساهمة في طرح الأفكار الابداعية ،و عدم رغبة الفرد في التعاون مع زملائه ،و تهربه الدائم من توقيع الأوراق و المستندات لإنجار مصالح العملاء. النوع الثاني يتمثل في انحرافات سلوكية.. تعني بأنه الموظف لن يتحلى بالأخلاق الحميدة ،و يتمثل ذلك في * استغلال الموظف لمنصبه لأغراض خاصة.. الفساد الإداري و أنواعه | المرسال. يتمثل ذلك في تقديم خدمات خاصة لأقاربه ،و أصدقائه ،و عدم الإهتمام بمصالح العامة ،و تعين أشخاص غير أكفاء في مناصب هامة ،و هذا ما يعرف بالمحسوبية و الواسطة.
وهناك العوامل السياسية؛ وذلك عندما تقوم الانتماءات السياسية والولاءات للأقليات بالتأثير على القرارات الإدارية فئوية على حساب المصلحة العامة.
الفساد = درجة احتكار القرار + حرية التصرف - المساءلة ويرتبط الفساد بعلاقة طردية مع كل من درجة احتكار القرار واتساع حرية التصرف كما توضحه المعادلة السابقة، ويرتبط بعلاقة عكسية بدرجة المساءلة. ما هو أنواع الفساد الإدارى وتأثيرها على العمل؟. فكلما احتكر فرد أو مؤسسة أو فئة القرار أو الثروة أو سلعة أو خدمة ما، كانت هناك فرصة أكبر للفساد ولسوء استغلال هذا الأمر المحتكر. وقد انتشر هذا الفساد على مستوى مختلف الدول، كما انتشر وبصورة ملحوظة في المملكة العربية السعودية وذلك طبقاً للتقارير والدراسات العالمية خاصة الصادرة من منظمة العمل الدولية المتعلقة بدراسة اقتصاديات المنطقة العربية، وهو الأمر الذي بات معروفاً على مختلف الاصعدة المحلية والإقليمية والعالمية. فقد اعلنت مؤشرات منظمة الشفافية العالمية قبل أكثر من شهرين بشأن ترتيب الدول من حيث معدلات الفساد الإداري والحكومي، أتت السعودية في المرتبة 78من أصل 160دولة في العالم، وقدرت الخسائر المالية الناتجة عن الفساد في المملكة بنحو ثلاثة تريليون ريال. وعلى الرغم من أن هناك من يرى ان ترتيب السعودية جاء متأخراً مقارنة بدول اخرى بما يوحي بانخفاض معدلات الفساد في المملكة، إلا أن هذا المنطق يقلب الحقائق ويبعث في النفس التراخي واللامبالاة في التعامل مع واحدة من اخطر الظواهر السلبية في العصر الحديث.
علم الاجتماع والفساد الاداري يتعامل علماء الاجتماع مع المشكلة من منظورين مختلفين أخلاقي ووظيفي ، وتقترح العديد من الأبحاث نظريات مختلفة تحاول تفسير الفساد ، وتركز وجهات النظر التاريخية الثقافية على الأسلوب السياسي والتحضر ، يرى الاقتصاديون أسباب الفساد في عدم التوازن بين العرض والطلب ، وتقدير مستوى المخاطر والفوائد المحتملة ، وتوفر الإعدادات التنظيمية ومقاربات القيم الشخصية فرصتين أخريين لعرض السلوك الفاسد. يتأثر الفساد الإداري بالإمكانيات المتاحة للموظفين العموميين والميول الشخصية للاستفادة منها ، وتتطلب واجبات الموظفين العموميين اتباع عدد من المبادئ والقيم الأخلاقية عدم الاهتمام ، والانفتاح ، والشفافية ، والحياد ، وخدمة المصلحة العامة ، والمسؤولية والمساءلة ، وما إلى ذلك في عملياتهم اليومية ، وفي الوقت نفسه فإن مبادئ المجتمع المستهلك ، التي يشكل الموظفون العموميون أيضًا جزءًا منها ، تشجع على استخدام مبادئ مختلفة نوعًا ما السعي وراء المصلحة الذاتية ، واستخدام الإمكانيات ، وما إلى ذلك ، وهذه الضغوط المتعارضة السوق مقابل توجه المصلحة العامة تخلق صراعات داخلية لها ثمن باهظ.
3- ضعف المعرفة العضوية بين المدراء. 4- عدم الاستقرار الإداري (انعدام الأمن الوظيفي للمدراء). 5- استخدام الذريعة لتبريرعدم التعامل مع الفساد. 7- الفساد المالي. 9- إساءة استخدام المعلومات لتحقيق مكاسب شخصية. 10- انتشار الواسطات والمحسوبيات وتطور نظام الإكراميات والهدايا والهبات والبقاشيش. 11- انتشار روح اللامبالاة والتساهل والتراخي بين الموظفين. 12- ازدياد العلاقات والاتصالات غير الرسمية النفعية بين المتنفذين في الجهاز الإداري العام والمنتفعين خارج الجهاز. 13- إحداث وظائف إدارية بدافع الوساطات والمحسوبيات لا بدافع الحاجة إليها. 14- انخفاض مستوى الإنتاج لدى الموظفين الإداريين. هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا