حقن الكلوميد وتعتبر حقن الكلوميد من أفضل ابر تنشيط المبايض في عالم الطب والدواء ويرجع ذلك إلى أنها تلائم العديد من الحالات وخصوصاً حالات تكيسات المبيضين وضعف إنتاج البويضة كما أنها تعد من أفضل الوسائل العلاجية في حالات التكيسات ولكن يجب أن تؤخذ تحت إشراف الأطباء حيث أن لها بعض الآثار الجانبية الخطيرة ولذلك يجب استعمالها تحت أشراف طبيب وبحذر شديد حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه. إبر تنشيط المبايض mongo هذه الحقن تستخدم في حالات التكيس الشديدة التي لا تستجيب لدواء كولوميد فعندما يقرر الطبيب استخدامها فيجب توخي الحذر الشديد حتى لا يحدث إحدى الآثار الجانبية لحقن المونجو والتي قد تكون خطيره في بعض الأوقات. ابر تنشيط المبايض بالاعشاب. وإن البحوث الطبية أثبتت أن هذه الحقنة قد أثبتت فاعليتها في علاج مرض تكيس المبايض وحسنت نسبة التبويض إلى حوالي 95% من الذين استخدموا هذه الحقنة أما نسبة الحمل فقد وصلت إلى 58% إلى 72% في الحالات التي عولجت بحقن المونجو. فإن كنت عزيزتي تريدين أن تجربي هذه الحقن فيجب عليك استشارة الطبيب ويجب أن تجربي عقار الكلوميد أولاً قبل أن تلجئين إلى حقن المونجو. ابر تنشيط المبايض للحمل بتوءم إن الحمل بتوءم هو حلم أغلب السيدات حيث أنهم يرون أن إنجاب طفلين مع بعضهما أمر مميز، كما أن المرأة تنظر من جانب كمية التعب المبذول مع كل طفل على حده أكبر من الجهد المبذول مع طفلين مع بعضهم، فبدل أن تنجب واحداً ثم بعد سنتين تنجب الأخر فقد تحب أن تنجب الإثنين سوياً ولمن يريد الحمل بتوأم.
وهوليس أكثر حساسية من تحليل البول لهرمون الحمل 2-الثاني وهو الأدق فهو يعطيك نسبة وتضاعف كمية هرمون الحمل في الدم مما يؤكد وجود الحمل وايضا مدى تقدمه ونموه ويعرف ب beta hCGquantitative blood test.
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( من أحتبس فرساً في سبيل الله إيماناُ وتصديقاً بوعده كان كان شبعه ورويه وروثه وبوله حسنات في ميزانه يوم القيامه)). عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم: كان كان يسمي الأنثى من الخيل فرساً عن أبي كبشه الأنماري أنه أتى رجلاً فقال: أطرقني من فرسك ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من أطرق فرساً فأعقب له الفرس كتب الله له أجر سبعين فرساً يحمل عليها في سبيل الله ، وإن لم يعقب كان له أجر الفرس حمل عليه في سبيل الله عز وجل. عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن خصاء الخيل ، والإبل والغنم)). عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (( ليش على المرء المسلم في فرسه ولا مملوكه صدقة)). عن أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما قالت: (( نحرنا فرساً على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فأكلناه)). الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة. عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال: ((نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم خيبر عن لحوم الحمير ، ورخص أو أذن في لحوم الخيل)). أخرجه البخاري ومسلم. ذهب مالك وأبو حنيفة إلى أن أكلها مكروه كراهة تنزيه ولكن البعض قال بأن كراهة أكلها تحريم لا تنزيه لانها آلة حرب لإرهاب عدو الله وفي أكلها تقليل آلة الحرب والجهاد في سبيل الله.
فهل سألنا أنفسنا يومًا: لماذا سميت هذه الأخلاق الحميدة باسم أخلاق الفرسان؟ أليس الفارس هو الذي يركب الخيل ويصاحبها ولا يفارقها؟ هل يوجد فارس بلا جواد؟ وإن وُجد فهو من باب الخيال والمجاز. الفارس هو الذي يركب الخيل ويتعامل معها، وليس كل من يركب الخيل فارسًا، ولا أتصور وجود فارس حقيقي لم يسبق له التعامل مع الخيل في يوم من الأيام، حتى المثل المعروف بين الناس: "ولا كل من ركب الخيل، فهو خيَّال". أما إطلاق لقب فارس على صاحب الأخلاق الحميدة، فهو لقب نسبي إلى حدٍّ كبير، وإن كان يمتلك أخلاقًا حميدة، أما الفارس الحقيقي، فهو الذي يتعامل مع الخيل على الحقيقة، وكما قلنا: ليس كل من يركب الخيل، فهو خيَّال؛ أي: فارس حقيقي. الخيول في السنة النبوية. ونعود ونكرر مرة أخرى، أخلاق الفرسان تُكتسَب من العلاقة مع الخيل، ولا يوجد على وجه الأرض أخلاقُ فرسان حقيقية بلا تعامل مع الخيل. حفظ الله ورحم كل فارس مغوار، صاحب خلق طيب، كلما رأته أعين الناظرين وهو راكب فرسَه الأبيض، ولابسٌ ثوبَهُ الأبيض الناصع، ويمشي به بخطوات منتظمة تُحدِثُ صوتًا يفرح القلب بمنظره الطيب، الذي يذكرنا بأمجاد الأولين من الفرسان، أصحاب الهمم العالية والخلق الرفيع. حفظ الله ورَحِمَ كلُّ مَن يركب فرسه ليس تفاخرًا ولا مباهاةً بين الناس كما يفعل الكثيرون الذين يركبون خيولهم، وهم يملأ الكِبْرُ قلوبهم، ولا يلقون السلام على أحدٍ وهم يمشون في الطرقات، وظهورهم مع رؤوسهم قد تكاد تصل إلى ذيل الفرس من شدة الكبر والغرور، وكأنه يمشي فوق الناس، ونسيَ أنه خُلِق من طين ومن نطفة قذرة.
عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهماقال: (( نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عسب الفحل)) عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رجلاً من كلاب سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن عسب الفحل فنهاه ، فقال: يارسول الله إنا إنا نطرق الفحل فنكرم ، فرخص له في الكرامة)) ، (( عسب الفحل تلقيحه للأنثى بأجر)).