لكنها صفات المجتمع الاستهلاكي التي صار مجتمعنا يتصف بها، بعد أن كان مجتمع القناعة والرضا. خلاصة القول هي أن المنخفضات الجوية صارت تكشف أسوء ما فينا بل تكشف عوراتنا فهل نعود إلى ذواتنا وسترنا وأرضنا قبل فوات الآوان؟ تابعو الأنباط على
؟ love quotes كم هو سيئ شعور انك مهموم و حزين و لا يمكنك البوح بالسبب لاحد كم اتمنى اخبارك بما جرى و تهون علي ولكني اعلم انك يمكن أن تخاصمني ولكن أيضا كتمان هذا الهم في قلبي يقتلني صباح جديد و عذاب يعاد مثل كل يوم متى سينتهي هذا اليوم كي انام من جديد
ولنبدأ من مدينة ريكيافيك وهي عاصمة أيسلندا ولذلك يتركز معظم السكان فيها. وهي مدينة حديثة وحيوية جداً بالإضافة إلى أنها تتميز بروعة الحياة البرية فيها، خاصة في جزيرة (Westman) وتستطيع أن ترى وتصور المدينة بأكملها من أعلى كنيسة هالجريمسكيركجا الشهيرة. مدينة siglufjorour توجد شمال أيسلندا وهي مدينة صيد السمك بالإضافة إلى مضيق siglufjorour، وتشتهر المدينة بإنتاج الرنجة المدخنة وما يميز هذه المدينة طبيعة المرتفعات العالية فيها والتي تعتبر الأعلى في أيسلندا. لذا فهي مكان مناسب للتخييم وممارسة المشي لمسافات طويلة. الدائرة الذهبية بآيسلندا عبارة عن نافورة طاقة حرارية موجودة في نبع ماء ساخن بالقرب من نهر Hvítá، بحيث تثور كل خمسة أو عشر دقائق. ولك عزيزي أن تتخيل المنظر الساحر وهي تثور أمام عينك. هل آيسلندا دولة جميلة - أجيب. كهوف الجليد الكريستالية من أجمل المناظر الطبيعية التي قد تراها في أيسلندا تحديداً في فصل الشتاء، فأقل ما يقال في وصفها أنها مذهلة وتأسر القلب والعين. خاصة عندما يدخل شعاع الشمس خلال الجليد ويمنحها اللون الأزرق الفريد من نوعه. والقسم الآخر من جمال المنطقة يُسجّل لنشاط عنصر النار فيها فعندما تُضفي البراكين جمال من نوع مميز وفريد فأنت بالطبع في أيسلندا.
اخبار اليمن: "التسعيرة تتغير كل ثانية".. شـاهد: ارتفاع جنوني لأسعار البنزين على لوحة محطة وقود يصدم أصحاب السيارات!
إلا أن كُتاباً يمنيين آخرين قالوا: إن "اليمن لا تنقصه المبادرات الخارجية بقدر حاجته إلى الإرادة الوطنية المحلية، وكتب الصحفي اليمني المقيم في عُمان، وليد جحزر، أن اليمن ومنذ عام 2011، هو متخم بالمبادرات الخارجية وقرارات مجلس الأمن والاتفاقات المحلية التي لم تمنع جميعها من انهيار العملية السياسية في البلد". ظروف المبادرة الخليجية شهد اليمن منذ الثورة الشعبية التي انطلقت عام 2011 وأطاحت بالرئيس المخلوع، علي عبد الله صالح، العديد من تلك المبادرات والاتفاقات والقرارات الدولية، بدءاً من المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية التي وقّع عليها في الرياض في نوفمبر/ تشرين الثاني 2011، وترعاها مجموعة الدول العشر (الخمس الدول الخليجية باستثناء قطر، والدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن). مروراً بمخرجات الحوار الوطني والاتفاق بين الأطراف المشاركة فيه على تنفيذ مصفوفة تنفيذية في عام 2013، وانتهاءً باتفاق السلم والشراكة الذي وقعته مليشيا جماعة الحوثي مع السلطات اليمنية والقوى السياسية يوم سيطرتها على العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر/ أيلول الماضي. وكل تلك المبادرات والاتفاقات هي من ترعى العملية السياسية الانتقالية في اليمن الآن، مع أنها تختلف فيما بينها من حيث القضايا الواردة فيها أو من حيث الأطراف المشاركة فيها أو الراعية لها.