موقع شاهد فور

لاعبة نيوزيلندية تسجل 3 أهداف خطأ في مرمى منتخبها / كريم ابو نمر

July 11, 2024

أكاديمية كروية أسست تهاني أكاديمية لتعليم فنون كرة القدم، حيث انطلقت فكرة التأسيس في عام 2019، بسبب قلة الفرق الكروية النسائية، وفي سبيل المساعدة لإظهار المواهب الشابة وتطويرها، وهي تؤكد أن خطوتها هذه تسهم في تحقيق حلم أي فتاة ترغب في أن تكون لاعبة كرة قدم. وهي ترى أن الطموح يجب أن يستمر، للاهتمام بكل نواحي هذه الرياضة وتطويرها، وتؤكد أنها موقنة بالدور الكبير الذي تقوم به وزارة الرياضة في شأن كرة القدم النسائية في المملكة، ورغبتها في تطويرها. صعوبات وقصور من الصعوبات التي تراها تهاني أمام ممارسات هذه اللعبة، عدم توافر ملاعب كافية لممارسة اللعبة، وتشير إلى أن هناك «حاجة ماسة إلى ملاعب مخصصة لكرة القدم كي تتمكن اللاعبات من ممارسة اللعبة باحترافية». وتضيف «وهناك كذلك قصور في توافر المدربات المحترفات، ذوات الكفاءة العالية، لتتم الاستفادة من خبراتهن». وتتابع «لكنني سعدت بتعيين المدربة مونيكا ستاب، للمنتخب السعودي لكرة القدم للسيدات، وهي خطوة موفقة وبداية جيدة أشكر عليها الإتحاد السعودي لكرة القدم، وكذلك إدارة تطوير الكرة النسائية لجهودها الجبارة». ضعف الدعم تشير تهاني إلى حاجة اللعبة للدعم، وتحمل الشركات مسؤولية كبيرة في غياب هذا الدعم، وتقول «دور الشركات لا يزال ضعيفا، ونتمنى منها أن تسهم في دعم كرة القدم النسائية، وتوفير الاحتياجات التي تساعد اللاعبات على تطوير مستوياتهن، والوصول إلى منصات التتويج».

لاعبة كرة قدم الى

تعرضت لاعبة كرة القدم المصرية فدوى عصام، للضرب المبرح من قبل مدرب الفريق المنافس في مباراة ودية داخل أرضية الملعب. لاعبة كرة القدم والضرب وأفادت لاعبة كرة القدم النسائية فدوى عصام في تصريح تلفزيوني لها عبر قناة حدث اليوم المصرية، قائلاً: " اشتبكت مع لاعبة الفريق المنافس زي ما بيحصل في كل الدوريات في العالم، لكنني فوجئت بمدرب الفريق المنافس وجاي يضربني من ظهري والحكم شالوا من فوقي". وأردفت، " أن فريقها كان يخوض لقاءً وديًا مع تلك الأكاديمية، وخلال الدقائق الخمس الأخيرة من عمر زمن المباراة تفاجأت بهذا المدرب يعتدي عليها أثناء التعارك مع لاعبة الفريق المنافس لها". اقرأ المزيد: تعرف على موعد مباراة بيراميدز ومصر المقاصة في الدوري المصري والقنوات الناقلة لاعبة كرة القدم وتفاصيل الحادثة واستكملت، " لاقيته مدرب الفريق المنافس جاي من ضهرني بيضربني بالبوكسات، لحد ما وقعت على الأرض وهو فوقي وبرضه بيضرب فيّ وبخبط على رأسي على الأرض". وتابعت، " المدرب ارتكب هذا الفعل لمجرد أنها اشتبكت بالأيدي مع لاعبة الفريق المنافس لها، مشيرة أن الحكم لم يلحق أن يتخذ أي قرار حول اشتباكها مع لاعبة الفريق المنافس، ليتفاجأ باعتداء المدرب عليها"، مردفه، " الحكم هو إلي شال المدرب من علية".

وأكدت دينا سائقة الميكروباص، أنها كانت تواجه رفض من المجتمع وصعوبات في بداية العمل وخوف من الركاب لما لاعتقاد أن السيدات لا يتقنون قيادة السيارات، مؤكدة أنه سرعان ما تبدل هذا الاعتقاد الخاطئ لدي الركاب وأصبحوا يحبون السفر معها. وجاءت دينا، متمنية أن صوتها يصل إلي كبار المسئولين بالدولة والرئيس عبد الفتاح السيسي، أن يتم توفير سيارة ميكروباص خاصة بها لتعمل حرة نفسها وعدم الاستئجار السيارات من مالكيها للعمل عليها، موضحة أنها حاصلة على رخصة قيادة من الدرجة الثانية.

"اللي عنده ضحكة زي ديّة.. واللي لون عيونه مش عادية".. من جديد أتحدث عن نيللي السوبر ستار، التي خالفت المباراة التنافسية التي تخوضها باقي النجمات الأخريات في تبييض الأسنان على طريقة "هوليود سمايل"، بخلاف الشد والنفخ والتركيب وكأننا في "ورشة" سمكرة للرد على البارد، أو عيادة تجميل تهتم بالشكل لا المضمون، وليس بلاتوهات رأس مال النجم الحقيقي فيها هي قدرته على الأداء والتعبير التلقائي الذي يُذيب الحواجز بين الشاشة والجمهور، وليس الـ"أوفر أكتينج" الذي جعل البعض يعتقد أن البراعة التمثيلية هي القدرة على الصراخ والمبالغة دون أي مبرر درامي. كريم ابو نمر الوردي. لم أجد في شخصيتيّ "سكر" و"عمر" التي تقدمها نيللي وآسر ياسين، بكيمياء رائعة وبراعة منقطعة النظير نفس ما وجدته في أعمال أخرى نُسبت زورًا وبهتانا للحقل الكوميدي، وغلب على كتابتها وإخراجها وتمثيلها الاستظراف والمبالغة، كمن يُلقي نكتة سمجة على الجمهور ثم يظل يضحك مؤكدًا أنها تُضحك بشدة لدرجة أنها أعجبته هو شخصيًا! فإذا بنا وسط كل هذا الكم من الهراء، أمام عمل يُقدم كوميديا الموقف البسيطة السلسة، دون افتعال أو مبالغة، ويحترم عقلية الجمهور، دون التعدي عليها وإهانتها كما جرى على يد بعض "المُضحكين أو المستظرفين الجُدد".

كريم ابو نمر بن عدوان

وإن كان الترفيع مستحقّا وقد يقدّم القليل لبعض الفئات المهمّشة، إلاّ أنّ المقدار الجملي للمساعدة يبقى ضعيفا جدا بالمقارنة بحجم المصاريف الأساسية لضمان حياة كريمة، خاصة في ظلّ انخفاض المقدرة الشرائية وارتفاع نسب التضخّم. كريم نمر مفارجة : كتائب الشهيد عز الدين القسام. يصرّ وزير الشؤون الاجتماعية ومن خلفه الحكومة على اختصار السياسات الداعمة للفئات المهمشة في المساعدات المالية المباشرة بينما يحتاج هؤلاء لعدّة خدمات أخرى وآليات واضحة تضعها الدولة للإحاطة بهم وحمايتهم. إن الاقتصار على التحويلات المالية وعدم تقديم أي حلول أو مشاريع تنقذ هذه الفئات من حلقة الفقر والهشاشة لا يمكن أن يُفسّر إلاّ عبر فرضيتين إثنين: إما أنّ الحكومة ووزير الشؤون الاجتماعية بالأساس يفضلون الحلول السهلة التي لا تتحمّل الدولة فيها أية مسؤولية، عبر التملّص من وضع برامج أو مشاريع يمكن قياس نجاعتها ونجاحها، والاقتصار على مجرد مقدار من المال تتكرّم به الدولة على فقرائها لكي تبقيهم على قيد الحياة. وإما أنّ هذه العملية هي مجرّد حملة دعاية لا غير، تخدم مصالح المسؤولين الحاليّين على حساب الظرفية الصعبة التي تمرّ بها هذه الفئات كما تتماشى مع السردية المعتمدة من قبل الرئيس وفريقه المقرّب.

كريم ابو نمر الجذع

وتابعت لم تزيد قيمة المعاش بشكل حقيقي وملموس إلا بعد أن تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي الحكم لتصبح الزيادة بمعاشي سنويًا 100 جنيه حتى وصل إلى قيمة 2000 جنيه وهو ما ساعدني في الحياة بمستوى جيد يتناسب مع حياتي التي كنت أعيشها وأنا ما زلت موظفة بالدولة وأغناني عن سؤال أحد لأي مساعدة خاصةً أنني لم أعتاد على ذلك عندما كانت موظفة بالدولة، مؤكدة بعد صرف المعاش بالزيادة الجديدة ضمنت لي وللكثير غيري مستوى آدمي من العيش ويضمن لنا جميعًا حياة كريمة. إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع. "جميع الحقوق محفوظة لأصحابها" المصدر:" trends "

هناك مقولة عظيمة لدالاس سميث، تُلخص كل ما نمر به اليوم في موسم الدراما الرمضانية، إذ يقول:"أصبح التلفزيون مؤسسة يقوم نشاطها، ليس على بيع البرامج إلى المشاهدين، ولكن على بيع الجمهور نفسه إلى المُعلنين"، وهو ما جعل من المسلسلات الدرامية فخًا لم ينج منه أحد بلا استثناء، لكن على الأقل هناك من يجعل عملية البيع بها شيء من المكسب، شيء من المتعة، شيء من البهجة مثل مسلسل "بـ 100 وش"، وهناك من يجعل عملية البيع خسارة فادحة للوقت والعقل والإدراك، مثل أغلب الأعمال الممجوجة التي بُلينا بها اليوم! على مدار سنواتٍ طويلة، تم اختطاف الموسم الرمضاني، وتحويله قسرًا إلى موسمٍ مُشوّهٍ، شديد الابتذال والفجاجة، تذخر أعماله بأكبر جرعة من العنف والجريمة، إلى الحد الذي جعلها مرضًا في حد ذاته يستدعي العلاج والاستئصال، بعد أن كانت يومًا ناقلًا للعرض بغرض محاولة التشخيص والشفاء وتحريك الماء الراكد، أو على الأقل لنشر المتعة والتسلية –الحقيقية- بلا شُبهة استسهال أو ابتذال، فإذا بها اليوم وقد أصبحت ماءٍ آسن، يقتل شاربيه، وينشر في أجسادهم سمه الزعاف، ليتساءل الجمهور -العاقل- في كل موسم: ما الذي جرى لمسلسلات رمضان؟!

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]