موقع شاهد فور

اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر, فضل سورة الفتح

July 9, 2024

قال الشيخ سليمان الماجد -حفظه الله ورعاه-: "لا نعلم في الشريعة دليلاً على أنه اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر من العشر، فإنها تكون ليلة القدر، وعليه: فلا يجزم بذلك ولا يعتقد صحته، والمشروع هو الاجتهاد في ليالي العشر كلها، فإن من فعل ذلك، فقد أدرك ليلة القدر بيقين، والله أعلم". لذا يجب على المسلم أن يحرص على الجد والاجتهاد في العشر الاواخر كلها من شهر رمضان الفضيل اقتداء برسول الله -صلى الله عليه وسلم-. وعدم الركون إلى ليلة محددة، وهذا مقصد قيام الليالي العشر من رمضان وهذا مقصد إخفاء تلك الليلة عن علم البشر. وافقت ليلة الجمعة ليلة وتر، فهل تكون أرجى ليلة للقدر؟ | موقع المسلم. وقال الحافظ ابن حجر -رحمه الله-: "ليلة القدر منحصرة في رمضان، ثم في العشر الاخيرة منه، ثم في أوتاره، لا في ليلة منه بعينها، وهذا هو الذي يدل عليه مجموع الأخبار الواردة فيها". وقال النووي -رحمه الله-: "حديث أبي بن كعب أنه كان يحلف أنها ليلة سبع وعشرين، وهذا أحد المذاهب فيها، وأكثر العلماء على أنها ليلة مبهمة من العشر الاواخر من رمضان، وأرجاها أوتارها، وأرجاها ليلة سبع وعشرين وثلاث وعشرين وإحدى وعشرين، وأكثرهم أنها ليلة معينة لا تنتقل، وقال المحققون: إنها تنتقل فتكون في سنة: ليلة سبع وعشرين، وفي سنة: ليلة ثلاث، وسنة: ليلة إحدى، وليلة أخرى وهذا أظهر، وفيه جمع بين الأحاديث المختلفة فيها".

  1. اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر من العشر – ابداع نت
  2. وافقت ليلة الجمعة ليلة وتر، فهل تكون أرجى ليلة للقدر؟ | موقع المسلم
  3. اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر من العشر – المحيط
  4. فضل سورة الفاتحة صيد الفوائد
  5. فضل سورة الفاتحة pdf

اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر من العشر – ابداع نت

اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر من العشر – المنصة المنصة » شهر رمضان » اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر من العشر يسمّى شهر رمضان بشهرِ القرآن؛ ففيه أُنزِل على رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، وكان يتدارسه مع جبريل عليه السلام في ليالي رمضان المباركة، ويُطلق عليه أيضًا شهر القيام، لأنّ هذه العبادة تكثُر فيه، فنجد حرصًا كبيرًا من المسلمين على الحفاظ على قيام كلِّ ليلة في رمضان، رجاءَ كسبِ الأجر العظيم، ونجدهم يتسابقون على الإكثار من الطاعات، والإقبال على الله عزّ وجلّ بقلوبٍ مُخبتة، ليُكرمهم الله سبحانه وتعالى بالعتق من النيران، وذلك في كلِّ ليلة من لياليه.

وافقت ليلة الجمعة ليلة وتر، فهل تكون أرجى ليلة للقدر؟ | موقع المسلم

إحياء ليلة القدر تأتي ليلة القدر في الليالي الفردية من الليالي العشر الاخيرة من شهر رمضان، وقد حث الرسول -صلى الله عليه وسلم- على إحياء وتعظيم اليالي العشر الأخيرة من رمضان لعلها القائم فيها يدرك ليلة القدر المباركة والتي فضلها يفوق ألف شهر، وليلة فقد تنزل القرآن الكريم فيها على سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- بواسطة الوحي جبريل في غار حراء، وينبغي على المسلم إحياء ليلة القدر وتفريغ نفسه للطاعات والعبادات والأعمال الصالحة، ومن أفضل أعمال ليلة القدر: إن من أفضل ما يمكن للمسلم القيام به في هذه الليلة المباركة، هو الدعاء لله -عز وجل- على أن يبلغك هذه الليلة ويعينك على قيامها. الصلاة وقراءة القرآن وقراءة الأذكار. يمكن صلاة القيام في ليلة القدر في البيت منفرداً أو في جماعة مع أهلك أو جماعة في المسجد، والتوجه إلى الله عز وجل بالقيام والإكثار من السجود طوال الليل حتى أذان الفجر. الإكثار من الدعاء بطلب المغفرة والرحمة من الله عز وجل، ودعاء ليلة القدر هو ما قاله رسولنا الحبيب -صلى الله عليه وسلم-: "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني". اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر من العشر – المحيط. يُستحب الاعتكاف في المساجد في ليلة القدر. يُستحب إخراج الصدقة في كلّ أيام شهر رمضان المبارك، ولكنّها تكون أعظم أجراً وأفضل في العشر الأواخر منه، وهي مُفضلةٌ في العشر الاواخر على ما قبلها من أيام شهر رمضان، وعندما علم بعض الناس أن ليلة القدر قد تكون في ليلة السابع والعشرين من العشر الاواخر أصبحوا يُكثرون من الصدقة في ليلة القدر، لأن أجر العمل الصالح فيها مُضاعف وأفضل من ألف شهر، قال الله سبحانه وتعالى: (لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ).

اذا وافقت ليلة الجمعة احدى ليالي الوتر من العشر – المحيط

إذا وافقت ليلة الجمعة ليلة وتر هل تكون هي ليلة القدر ؟ يتساءل كافة المسلمين عن إجابة هذا السؤال لرغبتهم في معرفة موعد ليلة القدر بشكل دقيق حتى يستغلوها في التعبد وأداء الفروض الدينية والدعاء لله بما يرغبون فيه، ولمساعدتهم على ذلك نبين في هذا المقال عبر موقع المرجع كل ما يتعلق بليلة القدر من حيث موعدها وطريقة إحياءها. إذا وافقت ليلة الجمعة ليلة وتر هل تكون هي ليلة القدر الإجابة هي لا يمكن الجزم بموعد ليلة القدر ، حيث إنه لا يمكن لأحد أن يجزم بميعاد ليلة القدر على وجه الخصوص كما أنه لم يثبت في السنة النبوية ولا في الآثار التي وردتنا عن التابعين أن ليلة القدر يجب أن تكون ليلة جمعة أو أن ليلة الجمعة إذا وافقت ليلة وتر تكون هي ليلة القدر.

ج- قال المرداوي-ت855- ( قال ابن هُبيرة في الإفصاح: الصحيح عندي أنها تنتقل في أفراد العشر فإذا اتفقت ليالي الجمع في الأفراد فأجدرُ وأخلقُ أن تكون فيها. ) الإنصاف ج3 ص355 ونقل نحوه القسطلاني -ت 923هـ في إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري ج3ص437 ولا يرتاب أحدٌ أن تحرِّيَها في ليالي الوتر إنما هو لورود النص فيها، وأما تحريها ليالي الجمع فيحتاج إلى نص كالوارد في الأوتار، وإلا كان ذلك استحساناً لا دليل عليه. (5)- أشار ابن حجر في الفتح ج4 ص267 إلى أن تحديد ليلة القدر بليلة كالأحد أو الجمعة لا أصل له ولا دليل عليه. (6)- وأخيراً ينبغي للمسلم ألا يتسرّع في نشر كلِّ ما يتلقفه من نصائح أو أقوال حتى يتثبت من صحة ذلك فما آفاة الأخبار إلا رواتها. وقد خصصت إرسال هذه الرسالة لطلبة العلم فمن أحب نشرها على العامة فأرجو أن يحذف الفقرة الرابعة. أسأل الله أن يتقبل مني ومنكم الصيام والقيام. كتبها: بندر بن سليم الشراري. المحاضر في كلية أصول الدين بجامعة الإمام. وإمام وخطيب جامع طارق بن زياد. الرياض عصر الخميس 26 / 9 / 1435هـ 2016-07-01, 05:51 PM #8 إذا وافقت ليلة الجمعة ليلة وتر ، فهل تكون هي ليلة القدر؟ السؤال: ليلة سبع وعشرين من هذه السنة توافق ليلة الجمعة ، وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " إذا وافقت ليلة الجمعة إحدى ليالي الوتر من العشر الأواخر ، فهي أحرى أن تكون ليلة القدر " ، فهل يصح ذلك ؟ تم النشر بتاريخ: 2014-09-27 الجواب: الحمد لله لم نجد هذا القول المنسوب لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وإنما نقله ابن رجب الحنبلي رحمه الله عن ابن هبيرة فقال رحمه الله - ناقلا عن ابن هبيرة رحمه الله -: "وإن وقع في ليلة من أوتار العشر ليلة جمعة ، فهي أرجى من غيرها ".

إذا وافقت ليلة الجمعة ليلة وتر هل تكون هي ليلة القدر، ليلة الجمعة هي أفضل ليالي الأسبوع فإذا كانت في وتر العشر الأخير من رمضان فهي أحرى أن تكون ليلة القدر، و تدل الأحاديث أن ليلة القدر تنتقل في العشر الأواخر ، وأن أوتارها أن تكون فيها ليلة القدر ، وان تكون هذه الليالي هي ليلة سبع وعشرين. ينبغي للمسلم أن يحرص على الاجتهاد في العشر الأواخر كلها اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، السؤال/ إذا وافقت ليلة الجمعة ليلة وتر هل تكون هي ليلة القدر؟ الاجابة الصحيحة هى: لا يوجد في الشريعة دليل على أن ليلة الجمعة إذا وافقت إحدى ليالي الوتر من العشر الأواخر من رمضان فإنها تكون ليلة القدر، ولعل من ظن ذلك بنى ظنه على أن يوم الجمعة هو أفضل يوم في الأسبوع، لكن لم يرد دليل في ذلك، لكن وردت أدلة في أن ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان وفي الأوتار.

اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا فضل القرآن الكريم أمرنا الله -سبحانه وتعالى- بأوامر ترقى بالنّفس الإنسانية، أمرنا بمكارم الأعمال والأخلاق ونهانا عن الآثام والمحارم، قال العزيز الجليل في كتابه العظيم: (كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ)، [١] فمَن أطاع فقد نجى وحاز النّعيم، ومن عصى فقد هلك وكان من المعذَّبين، وقال -صلى الله عليه وسلّم-: (خيرُكم مَن تعلَّم القرآنَ وعلَّمه). [٢] التّعريف بسورة الفتح هي سورة مدنيّة وعدد آياتها تسع وعشرون آية، وموضوعها العام يتحدّث عن صلح الحديبية الذي حدث بين الرسول -صلى الله عليه وسلم- وبين مشركي مكة في السنة السادسة للهجرة، حيث نزلت بين مكة المكرمة والمدينة المنوّرة. [٣] فضل سورة الفتح لسورة الفتح فضائل عديدة، وبيانها فيما يأتي: كانت أحبّ سورة إلى قلب النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، فعندما نزلت عليه كان عائدًا مع أصحابه من صلح الحديبية، نزل قوله -تعالى-: (إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا* لِّيَغْفِرَ لَكَ اللَّـهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا)، [٤] فقال النبي -صلى الله عليه وسلّم-: (لقد أُنزلت عليّ آية هي أحب إلي من الدنيا جميعاً).

فضل سورة الفاتحة صيد الفوائد

فضل سورة الفتح ، تعتبر سورة الفتح من السور المدنية أي أنزلها الله – سبحانه وتعالى – على رسوله سيدنا محمد – صلى الله عليه وسلم – في المدينة المنورة، وعدد أياتها تسعة وعشرون أيه قرأنية، نزلت في العام الـسادس من الهجرة، وكان نزولها بعد سورة الجمعة، وتسبقها سورة محمد من حيث الترتيب في المصحف الشريف، وسُمّيت بذلك الإسم بسبب أنها افتتحت ببشرى الفتح المبين ونشر الدين الإسلامي. وتناولت سورة الفتح العديد من الأمور الهامة، حيث أنها تضمنت وعد الله – سبحانه وتعالى – للؤمنين أنه سينصرهم ووعيده وإنذاره للكافرين المشركين، وذكرت أيضا البشرى بأن رسول الله سيدنا محمد – صلى الله عليه وسلم – التي رأها في المدينة المنورة أنه سيدخل المسجد الحرام هو ومن معه ومن أمن في سلام وهم أمنين ومطمئنين بدون أي عذاب من الكفار والمشركين، حيث قال الله – سبحانه وتعالى – في كتابه العزيز: "لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِندَ اللَّـهِ فَوْزًا عَظِيمًا".

فضل سورة الفاتحة Pdf

[١١] قال -جل جلاله- في السّورة العظيمة: (لَّقَدْ رَضِيَ اللَّـهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا* وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَانَ اللَّـهُ عَزِيزًا حَكِيمًا). [١٢] خُتمت السّورة الكريمة بمدح الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه المطهّرين الأخيار والثناء عليهم، [١٣] قال -تعالى-: (مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّـهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّـهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ). [١٤] المراجع ↑ سورة ص، آية:29 ↑ رواه ابن حبان، في صحيح ابن حبان، عن عثمان بن عفان، الصفحة أو الرقم:118. ↑ أبو جعفر النحاس أحمد، معاني القرآن ، صفحة 189. بتصرّف. ↑ سورة الفتح، آية:1-2 ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم:1786، صحيح. ↑ أبو العباس جعفر المستغفريّ، فضائل القرآن ، صفحة 616. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:4837، صحيح.

سبب تسمية سورةُ الفتح تعد سورة الفتح هي السورة 48 من سور القرآن الكريم بحسب ترتيب المصحف الشريف، وهي السورة 13 بعد المائة من حيث نزول السور حسب ما ذكره أهل التفسير وعلوم القرآن، وعدد أياتها 29 آية، وهي سورة مدنية نزلت بين مكة والمدينة في السنة السادسة من الهجرة بعد عودة النبي صلى الله عليه وسلم من الحديبية، وسبب نزولها هو ما جرى في صلح الحديبية، وقال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم: [لقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ اللَّيْلَةَ سُورَةٌ، لَهي أحَبُّ إلَيَّ ممَّا طَلَعَتْ عليه الشَّمْسُ] [١]. وقد سماها الصحابة سورة الفتح كما في صحيح البخاري لما حملت من بشارة للمؤمنين بحسن عاقبة صلح الحديبية وأنه نصر كبير وفتح عظيم، فصُلح الحديبية قد تبعه فتح مكة المشرفة وفتح خيبر، وكان فتح مكة سببًا لإسلام أهل الجزيرة العربية، وفتحُ جميعِ البلاد التي جَمَعها نصر الإسلام. [٢] مقاصد سورة الفتح تضمنت هذه السورة مجموعة من الأهداف والمقاصد، وهي: [٣] افتتحت السورة الكريمة بالبشرى للمؤمنين بالفتح المبين، وبما أكرم الله به نبيه وعباده المؤمنين من نصر عظيم. كما بشرت السورة بحسن عاقبة صلح الحُدَيْبِيَة، وأنه نصر مبين وفتح، فقد نزلت بهذا الصلح السكينة على قلوب المسلمين ، وأزاح حزنهم بعد صدهم عن الاعتمار ببيت الله، فشعروا بأنهم عادوا خائبين، فأخبرهم الله بأن العاقبة والنصر لهم، وأن دائرة السوء على المنافقين والمشركين.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]