الآثار الجانبية: ليس له آثار جانبية. وداعا للكرش مع شاى رجيم ندى ماس. السعر 112 جنيه مصري 70 ريال سعودي - 70ريال قطري -70درهم اماراتي -7 ريال عماني -7دينار بحريني -5. 5 دينار كويتي -22دينار ليبي-13دينار اردني-250درهم مغربي-)(19 دولار) غير شاملة مصاريف الشحن اقل طلب عبوتين نظرا" لمصارف الشحن استقبل الطلبات على والايميل والخاص أو ارسلي SMS بالعدد المطلوب و حجم العبوة و اتركى الاسم و العنوان و رقم الجوال. الطلب بالحجز المسبق مع المندوبة.
| المكوِّنات: ملعقة صغيرة من بودرة الماتشا وكوب من الماء (240 ملليلترًا). | طريقة التحضير: يُغلى الماء. تُضاف بودرة الماتشا إلى كوب، باستخدام مصفاة الشاي. ثمَّ، يُصبُّ نصف كمِّ الماء على البودرة، ويمزج بواسطة الملعقة، لتتشكّل عجينة متجانسة. ويُضاف كمُّ الماء الباقي، مع الخلط جيِّدًا. هل جرَّبتم شاي الماتشا في الرجيم اليومي لغرض خسارة الوزن والتخلص من الكرش. شاركونا تعليقاتكم...
-تحسين الأداء الرياضي من المعروف أنّ الشاي الأخضر يرفع من سرعة عمليات التمثيل الغذائي في الجسم، كما أنّه يحسن الأداء الرياضي عن طريق تحريك الدهون الموجودة في الجسم واستخدامها لإنتاج الطاقة، بالإضافة إلى احتواء الشاي الأخضر على الكافيين الذي يرفع الأداء البدنيّ بنسبة 11-12% تقريباً.
الاصلاح ثم الاصلاح ، لا حياة صحيحة بدون الاصلاح ، اصلاح انفسنا اصلاح افكارنا اصلاح طريقتنا في التفكير وفي العيش او سنبقى نتحمل تبعات اخطاءنا المستمرة … والله لم اجد في المجتمعات المتقدمة شخص يشعر بالنقص او الفشل في اي مرحلة عمرية رغم الكم الهائل من نقاط الفشل الواضحة عليه ، فترى المجتمع وحتى الاطفال تعلموا كيف يتعاملون معه بإحترام تام وكأنهم جميعا اتفقوا ان لا يسقط هذا الإنسان الفاشل ، فهل سنتعلم او نكتفي بإننا ارقى البشر كما نعتقد! تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط كامل سلمان
الدكتور منصور خالد، وهو واحد من أوفر القادة السياسيين السودانيين إنتاجاً فكرياً بتأليف عشرات الكتب التي تمثل مرجعاً لتوثيق الحالة السودانية، قال في كتابه الشهير (النخبة السودانية وإدمان الفشل) إن ما حدث في أكتوبر 1964، ثم أبريل 1985، لا يمكن وصفه بأنه ثورة شعبية، بل انتفاضة، مجرد فَوّرة وهَبّة لا تغير في الواقع شيئاً. الخوف من الفشل الدراسي. ومنذ استقلال السودان في 1956 حتى اليوم، شهد السودان ثلاث ثورات شعبية، في 1964 و1985 ثم 2019، انتهت إلى إعادة تدوير الحالة السودانية ولم تغير ولو مجرد السلوك السياسي والحزبي الذي وصفته افتتاحية "الصحافة" قبل 56 سنة، "خلافات الأحزاب ما كانت يوماً من أجل غاية أو هدف". ورغم أن الأزمة السودانية الراهنة تبدو عميقة ومستعصية، إلا أنها في الحقيقة بعيداً عن التهويل محض "أزمة منهج تفكير سياسي" لا يمكن إصلاحها إلا بتغيير حقيقي في العقلية السياسية التي تدير المشهد السوداني، فهي أزمة منهج تفكير لا ينبني على الغايات والأهداف فيدير صراعاً مريراً على المكاسب الآنية الضيقة. السؤال الذي بات هاجساً في ذهن كل سوداني، هل هناك أمل؟ أما آن لهذا الفشل أن يترجل عن كاهل الدولة السودانية؟ والإجابة الصادقة التي لا تنهزم بغشاوة الحاضر هي نَعّم كبيرة، هناك أمل، فالسودان دولة تملك كل مقومات النهضة وقادرة على تخطي الصعاب بأقل جراحات وفي أقل زمن؟ فقط إذاً تغيير منهج التفكير السياسي، فيتسع لرؤية تستبصر المستقبل ولا تغرق في مستنقع الحاضر الضحل.
سابعا: الشغف شغف الإنسان واهتماماته قد تزيد وقد تنقص تجاه شخص أو شيء ما حسب احتياجاته ورغباته، لكن أهم أمر لكي نزيد شغفنا تجاه أمرٍ ما هو أن نبحث عن الجمال فيه ونبتعد عن التدقيق في النواقص وأن نبتعد عن جلد الذات وتأنيب الضمير على كل التجارب الفاشلة التي مررنا بها. ثامناً: قوة القلق يستطيع الإنسان ترسيخ القلق من كل ما يجري حوله وبذلك يعيش حياة بائسة مليئة بالأمراض النفسية والعضوية، بينما يستطيع التغلب على ذلك القلق بتقبل القدر الذي قدره الله عليه وتقبل كل ما يحدث له وطرد كل مشاعر القلق السلبية بحسن الظن والتوكل على الله، وانه لا يوجد شيء يستحق القلق أو الخوف فأقدارنا مكتوبة وأرزاقنا محسوبة، لذا كل ما علينا فعله هو المحاولة والتسبب بالأسباب دون قلق او خوف من فشل فالنجاح الحقيقي يأتي من بعد الفشل. أخيراً: الأمل والإيمان قوة الإيمان بالله وحسن الظن به وبأن القادم أجمل هي ما تجعلنا كمسلمين نتجاوز تحديات وصعوبات الحياة، ومتى ما أيقنت أن الله سيعوضك وأن مع العسر يسرا ستتقبل كل ما يحدث لك لأنك لديك أمل أن كُل مُر سيمر وأن هذا الوقت سيمضي وأنك تستطيع التغيير من خلال تغيير طريقة تفكيرك ومشاعرك وتعزيزها بالأمل والايجابية.