1 إجابة واحدة كم كوب يعادل ٥٠٠ جرام يختلف عدد الأكواب حسب نوع الطعام التى يوضعه به فمثلا 500 جرام دقيق= 4أكواب 250 جرام دقيق = كوبين 125 جرام دقيق = كوب تم الرد عليه يوليو 18، 2019 بواسطة Amer mahmoud ✦ متالق ( 415ألف نقاط) report this ad
بصي يا حبيبتي اي نعم الكوب المعياري 250 مل بس ده للسوائل الماء والحليب والزيت اما لما تعيري بيه الدقيق والسكر بيختلف بيبقي كل كوب 250 مل يساوي 150 جرام دقيق وبالنسبه للسكر كل كوب 250 مل يساوي 225 جرام سكر والسكر البودره كل كوب 250 مل يساوي 125 جرام يا رب اكون افدتك يعني ال 500 جرام لو هتعيري بكوب 250 مل يبقي 3 كوب ونصف
الاجابة: من الجداول التالي يتضح بعد الحساب ان 500 جرام يساوي حوالي 3 أكواب متوسطه مكبوسة جدول المكاييل المعياري 225جرام سكر كوب واحد 150 جرام دقيق 450 جرام دقيق 3 اكواب 225 جرام زبدة 225 جرام سكر بودرة 12/1 كوب مكبوس خشن 240 جرام حليب سائل ويمكن أيضا تعيير الكوب الخاص بك بالطريقة الاتيه: ضع كوب متوسط فارغ علي ميزان ثم ضع ماء داخل كوب متوسط واملئه الي اخره ثم ضعه علي ميزان رقمي وسيظهر الوزن واطرح الرقم الاخير من وزن الكوب فارغ سيظهر المعيار. اتمني تكون الاجابة وافيه تم
فالذي أوجد الإنسان من ماء دافق، يخرج من هذا الموضع الصعب، قادر على رجعه في الآخرة، وإعادته للبعث، والنشور [والجزاء] ، وقد قيل: إن معناه، أن الله على رجع الماء المدفوق في الصلب لقادر، وهذا - وإن كان المعنى صحيحًا - فليس هو المراد من الآية، ولهذا قال بعده: { يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ} أي: تختبر سرائر الصدور، ويظهر ما كان في القلوب من خير وشر على صفحات الوجوه قال تعالى: { يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ} ففي الدنيا، تنكتم كثير من الأمور، ولا تظهر عيانًا للناس، وأما في القيامة، فيظهر بر الأبرار، وفجور الفجار، وتصير الأمور علانية. { فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ} يدفع بها عن نفسه { وَلَا نَاصِرٍ} خارجي ينتصر به، فهذا القسم على حالة العاملين وقت عملهم وعند جزائهم. تفسير سوره الطارق للاطفال مكتوبه. ثم أقسم قسمًا ثانيًا على صحة القرآن، فقال: { وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ} أي: ترجع السماء بالمطر كل عام، وتنصدع الأرض للنبات، فيعيش بذلك الآدميون والبهائم، وترجع السماء أيضًا بالأقدار والشئون الإلهية كل وقت، وتنصدع الأرض عن الأموات، { إِنَّه} أي: القرآن { لَقَوْلٌ فَصْلٌ} أي: حق وصدق بين واضح. { وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ} أي: جد ليس بالهزل، وهو القول الذي يفصل بين الطوائف والمقالات، وتنفصل به الخصومات.
وقد قيل: إنه " زحل " الذي يخرق السماوات السبع وينفذ فيها فيرى منها. وسمي طارقًا، لأنه يطرق ليلًا. والمقسم عليه قوله: { إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ} يحفظ عليها أعمالها الصالحة والسيئة، وستجازى بعملها المحفوظ عليها. { فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ} أي: فليتدبر خلقته ومبدأه، فإنه مخلوق { مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ} وهو: المني الذي { يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ} يحتمل أنه من بين صلب الرجل وترائب المرأة، وهي ثدياها. ويحتمل أن المراد المني الدافق، وهو مني الرجل، وأن محله الذي يخرج منه ما بين صلبه وترائبه، ولعل هذا أولى، فإنه إنما وصف الله به الماء الدافق، والذي يحس [به] ويشاهد دفقه، هو مني الرجل، وكذلك لفظ الترائب فإنها تستعمل في الرجل، فإن الترائب للرجل، بمنزلة الثديين للأنثى، فلو أريدت الأنثى لقال: " من بين الصلب والثديين " ونحو ذلك، والله أعلم. فالذي أوجد الإنسان من ماء دافق، يخرج من هذا الموضع الصعب، قادر على رجعه في الآخرة، وإعادته للبعث، والنشور [والجزاء] ، وقد قيل: إن معناه، أن الله على رجع الماء المدفوق في الصلب لقادر، وهذا - وإن كان المعنى صحيحًا - فليس هو المراد من الآية، ولهذا قال بعده: { يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ} أي: تختبر سرائر الصدور، ويظهر ما كان في القلوب من خير وشر على صفحات الوجوه قال تعالى: { يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ} ففي الدنيا، تنكتم كثير من الأمور، ولا تظهر عيانًا للناس، وأما في القيامة، فيظهر بر الأبرار، وفجور الفجار، وتصير الأمور علانية.