الكلمات الدالة
قصر الشيخ محمد بن عبدالوهاب معلومات عامة نوع المبنى قصر تاريخي البلد السعودية ، العيينة تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات قصر الشيخ محمد بن عبد الوهاب ، من القصور الواقعة في وسط محافظة حريملاء بجوار سوق المحافظة. مساحة القصر وحدوده [ عدل] تبلغ مساحة القصر تقريباً 275م، ويحده من الجهة الشرقية شارع رئيسي عرضه 12م، ومن الناحية الغربية يطل على شارع أيضاً عرضه 3،5م حيث المدخل القديم للقصر، ومن الناحية الجنوبية يطل القصر باستدارة على الشارعين السابقيين، ومن الناحية الشمالية مباني طينية متهدمة، وتاريخ انشاء القصر منذ انتقال والد الشيخ محمد من العيينة إلى حريملاء في سنة 1152هـ / 1738م وقد مكث فيه محمد أربع سنوات في الفترة التي تعتبر تأسيسية اثناء دعوته.
يعني إخراج جثة الميت او تسوية القبر جعلوه كهدمه! اشكرك وفقك الرحمن لكل خيـر «« توقيع الجوهرة »» الشام يا ليتني كنت فيها جذعـا! 04-04-2012 02:34 PM #4::ناصرة السنة:: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجوهرة عندي سؤال كيف يعني هدم القبر! يعني إخراج جثة الميت او تسوية القبر جعلوه كهدمه!
والنذر له والطواف على قبره، ونحو ذلك، فهذا العمل شرك واضح (١). شبهات حول التوسل : شبهة عصاة محمد بن عبدالوهاب افضل من النبي. ولقد جاهد الشيخ محمد وعلماء الدعوة بكل قوتهم لصرف الناس عن الزيارة البدعية والشركية إلى الزيارة الشرعية التي شرعها الرسول صلى الله عليه وسلم عند زيارة القبور، ومن هنا قرر علماء الدعوة بأنه لا تشد الرحال إلا لزيارة المسجد النبوي والصلاة فيه, وإذا قصد مع ذلك زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم فلا بأس (٢). ، وذلك لحديث «لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى» [رواه البخاري ومسلم] (٣). وتمسكا بالقاعدة الأصولية السابقة " سد الذريعة " فقد شدد علماء الدعوة في تحريم البناء على القبور من قباب وغيرها, ورأوا وجوب هدمها لأنها وسيلة إلى الشرك، فهي تؤدي إلى تعظيم صاحب القبر ومن ثم عبادته (٤) وقد استدل علماء الدعوة بما ورد في السنة الصحيحة من تحريم البناء على القبور ووجوب هدم ما بني عليها، ومن ذلك وصية الرسول صلى الله عليه وسلم لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه - بأن لا يدع قبرا مشرفا (أي مرتفعا) إلا سويته، رواه مسلم. وروي أيضا عن جابر رضي الله عنه «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى أن يجصص القبر وأن يبنى عليه وأن يكتب عليه» ، وغير ذلك من الأحاديث في هذا المعنى, ومن هنا ندرك أن علماء الدعوة في تحريمهم للبناء على القبور وهدمهم لها إنما هو تبعا لما ورد في السنة الصحيحة عن ذلك (٥).