ألا تضاف إلى ياء المتكلم: فتقبل إضافة أي اسم من الأسماء الخمسة لكل الضمائر عدا ضمير ياء المتكلم. ألا يفخم الاسم أو يصغر: فلا يجوز أن يكون أي اسم من هذه الأسماء مصغر أو مكبر. شروط إعراب الأسماء الخمسة بالحروف - موقع المرجع. ألّا يكون معرّفًا بأل التعريف: فعندما يعرف أي اسم من الأسماء الخمسة بأل التعريف يعرب بالحركات. الشروط الخاصة الشروط الخاصة هي شروط لا تسير على كل من هذه الأسماء بل على اسمين منها فقط، وهذين الاسمين هما ذو وفو، وبالنسبة للشروط هي: شرط اسم ذو يجب أن تكون بمعنى صاحب، كما جاء في قوله عز وجل: {وَاللَّـهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ}. شرط اسم فو بمعنى فم والشرط لهذا الاسم حذف الميم منها، مثل: انطق بفيكَ الحق رعاكَ الله، وفي حال لم تحذف الميم وجاءت على صيغة فم، فتعرب إعراب الاسم بالحركات، على سبيل المثال: خلا فمه من الأسنان بعد الحادث. شاهد أيضاً: شروط إعراب الأسماء الخمسة بالحروف نماذج معربة عن الأسماء الخمسة تأتي الأسماء الخمسة في ثلاثة حالات إعرابية فقط، في محل رفع وفي محل نصب وفي محل جر، إليك الحالات الإعرابية لهذه الأسماء: تأتي الأسماء الخمسة مرفوعة بالواو عندما تكون: في محل رفع فاعل: على سبيل المثال: جلس أبوكَ في المحفلِ، تعرب أبوكَ: أبو: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الخمسة، والكاف كاف الخطاب ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالإضافة.
يعتبر درس الأسماء الخمسة من دروس الصرف والتحويل التي تطرح صعوبات كثيرة على الطلاب، وتتطلب مجهودا مضاعفا من قبلهم نظرا لكون الكلمات التي تندرج تحت مسمى "الأسماء الخمسة" تعرب بطريقة مختلفة عن باقي كلمات اللغة العربية التي تعرب عادة بالحركات على آخرها. في هذا المقال سنشرح درس الأسماء الخمسة، شرحا مبسطا ومفصلا. ماهي الأسماء الخمسة؟ الأسماء الخمسة هي: أَبٌ أَيْ اَلْأَبُ. ـ أَخٌ أَيْ اَلْأَخُ. ـ حَمٌ أَيْ أَبُ الزَّوْجِ أو أَبُ الزَّوْجَةِ. ـ فُو أَيْ اَلْفَاهُ أو اَلْفَمُ. ـ ذُو أَيْ صَاحِبُ. إعراب الأسماء الخمسة: ـ الأسماء في الغالب تُعْرَبُ بحركات أصلية ( َ ُ ِ) ـ لكن الأسماء الخمسة، تُعْرَبُ بالواو في حالة الرفع: مثال: جَاءَ أَبُ و مُحَمَّدٍ. أب و: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الواو لأنه من الأسماء الخمسة. وتُعْرَبُ الأسماء الخمسة، بالألف في حالة النصب: مثال: رَأَيْتُ أَبَ ا مُحَمَّدٍ. الأسماء الخمسة وعلامات إعرابها – e3arabi – إي عربي. أَبَ ا: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الخمسة. و تُعْرَبُ الأسماء الخمسة، بالياء في حالة الجر: مثال: مَرَرْتُ بِأَبِ ي مُحَمَّدٍ. بِأَبِ ي: اسم مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة.
فإن حدث وكان هذا الاسم من أسماء الجمع أو أنه من الأسماء التي تعتبر مثنى فيتم في تلك الحالة إعراب كل منهما بالطريقة العادية، التي يتم فيها إعراب أي اسم جمع أو أي اسم من نوع المثنى. ومن الأمثلة التي يتم اعتبار الاسم فيها عاديًا انه يتم إعرابه بالجمع أو على أساس المثنى أن نقول: رجع أبواه وأخوته من الحج، في تلك الحالة نلاحظ في المثال السابق الذي يعتبر الاسم الذي من الأسماء الخمسة فيه في حالة المثنى الإعراب التالي: رجع: فعل من الأفعال الماضية والذي يتم بنائه على الفتح. أبوا: في تلك الحالة يعتبر أبواه مضاف وفي نفس الوقت يكون إعرابه هو إعراب الفاعل الذي يتم رفعه، ولكن في حالة المثنى يتم رفع الفاعل ليس بالضمة بل عن طريق الألف الهاء في أبواه: تعتبر الهاء في ذلك المثال التعبير الضمني على المضاف إليه الذي يكون في محل جر. أخوا يتم إعراب الاسم الثاني من الأسماء الخمسة في الجملة على انه معطفاً على العطف الأساسي في الجملة. لأنه مثنى ففي تلك الحالة لا يتم رفعة بالضمة بل باستخدام الألف. شروط اعراب الاسماء الخمسه بالحروف. من: يعتبر حرف من حروف الجر الذي ليس له أي محل من الإعراب. ويكون في كل الحالات علامة البناء الخاصة به هو السكون. الحج: يعتبر إعراب الحج على أنه اسم من الأسماء المجرورة.
وقوله: (أتبع) فعل أمر يقتضي الإلزام. وأيضاً قوله: (أتبع) لم يذكر فيه نوع التابع، ولكنه يعرب على أنه عطف بيان لما قبله، أو بدل منه. وقوله: (الذي ردف) هو الثاني، يعني: أتبع الثاني الأول. والصور الثلاث داخلة تحت قوله: (وإلا) لكن ينبغي أن تكون الصورة التي فيها إفراد الأول وتركيب الثاني كالصورة التي يكون فيها الاثنان مفردين في الحكم؛ وذلك لأنهما إذا كانا مركبين تعذر إضافة الأول إلى الثاني، وإذا كان الأول مركباً والثاني مفرداً تعذر إضافة الأول إلى الثاني، وإذا كان الأول مفرداً والثاني مركباً لم يتعذر إضافة الأول إلى الثاني، كما لا تتعذر إضافة الأول إلى الثاني فيما إذا كانا مفردين. وعلى هذا فالقياس أنه إذا كان الأول مفرداً والثاني مركباً جاز الوجهان: الإضافة والإتباع، فإذا قلت: (جاء علي زين العابدين) ، ففي هذا المثال جاء الأول مفرداً والثاني مركباً فيجوز على القياس أن تقول: (جاء عليُّ زينِ العابدين) ، ويكون التقدير: جاء مسمى هذا اللقب؛ وذلك لأن إضافة الأول إذا كان مفرداً إلى الثاني جائزة ليس فيها محذور. ولو قلت: (جاء عبد الله زين العابدين) لتعين الإتباع؛ لأن كلاً منهما مركب. ولو قلت: (جاء عبد الله قفة) لتعين الإتباع أيضاً؛ لأن الأول تتعذر إضافته إلى الثاني، فصارت الصور أربعاً: أن يكونا مفردين.
شكل انيق مميز مع شاشة كبيرة وواضحة ملونة. ذاكرة كبيرة. عرض خرائط جوجل بتنسيقات نصية ورسومية. وحدة تأمين ضد ارتفاع وانخفاض الكهرباء. الإتصال بالبلوتوث ، توصيل إخطارات الهاتف الذكي.
43. 8 KB · المشاهدات: 0