موقع شاهد فور

لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق - Beirut El Hora — المحبة في القلوب

July 12, 2024

كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على عرب جورنال وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

  1. لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق – topskynews
  2. لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق - Beirut El Hora
  3. لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق
  4. سلاح المحبة | حكايا الناس | جريدة اللواء

لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق – Topskynews

لو لم يكن البلد مفلسًا لما كان صار ما صار. ولو كان اللبناني غير متروك لأقداره "يقبّع" شوكه بيديه لما حدث ما حدث. التبريرات لن تعيد الحياة لتلك الطفلة التي لا ذنب لها سوى أنها ولدت في بلد تتساوى فيه الحياة مع الموت. وقد يكون الموت بالنسبة إلى البعض أفضل من العيش في "جهنم". لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق – topskynews. ماذا تنتظرون من مواطنين بلغ بهم اليأس حدّ المخاطرة بحياتهم وحياة أطفالهم من أجل الهرب من واقع ميؤوس منه، وبحثًا عن وطن بديل، حتى ولو كان هذا البديل محفوفًا بالمخاطر، ويلفّه الغموض ودهاليز المجهول. عاشت طرابلس ومعها كل لبنان ليلًا حزينًا، ليس فقط على ضحايا اليأس والجهل، بل على وطن يشبه كل شيء إلاّ معالم وطن. فهذه الحادثة المأسوية كغيرها من الحوادث المماثلة التي تتكرّر في كل مرّة تشتدّ فيها الأزمات المعيشية والاجتماعية، حيث تنشط "مافيات الموت" وتضرب ضربتها القاتلة، بإغراء الفقراء وإغراقهم، ومن ثم تتربص وتتحيّن الفرص في إنتظار فرائس أخرى من اليائسين الذين لا يزالون يصدقون ما يُغدق عليهم من وعود زهرية بحياة كريمة في بلاد الله الواسعة، فيبيعون ما فوقهم وما تحتهم ويعطون أموالهم الى سفاحين مجرمين ثمنًا لإغراقهم في البحر، حيث يتم إرسالهم في مراكب قديمة تفتقد أدنى شروط السلامة العامة معرضة في كل لحظة للغرق.

لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق - Beirut El Hora

مرّة جديدة نضع هذه الكارثة التي تتكرر وستكرّر في رسم ما تبقّى من دولة، ولو أشلاء، ما لم تتم المعالجة المحصورة مباشرة بمثل هذه الحوادث سواء من خلال مكافحة مافيات الموت، وبالتالي تنبيه المواطنين من مصائد تلك المافيات التي تجني أموالا طائلة لإزهاق أرواح الناس، ومطلوب الكثير من التدابير من الأجهزة الأمنية والقضائية التي يفترض بها أن تعتمد أمنًا إستباقيًا تجاه تجار الموت الذين لا تختلف أعمالهم عن العمليات الارهابية، لكشفهم وكشف من يقف خلفهم. وبعد كل هذا نسأل مع السائلين: هل يجوز أن يكون اليوم يومًا عادّيًا؟ هل من الممكن أن نسامح تلك الطبقة السياسية التي جعلت من الوطن مركبًا للموت المجاني؟ هل سيكون يوم 15 أيار يومًا إنتخابيًا كغيره من الأيام الإنتخابية أم سيكون فرصة، وقد لا تتكرر، لمحاسبة من يجب محاسبتهم؟ المحاسبة الحقيقية تكون في صندوق الإقتراع وليس بقطع الطرقات والتهجّم على الجيش، وهو المؤسسة الوحيدة الباقية أملًا للمستقبل. المصدر: لبنان ٢٤

لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق

اندريه قصاص- لبنان24... وبعد ماذا يمكن أن يُقال؟ هل تكفي كلمات التعزية، وهل يعيد لطم الوجوه على من إبتعلهم بحر الشقاء؟ هذه المأساة – الكارثة التي عاشتها طرابلس، التي لبست السواد، هي مأساة كل الوطن وكل مواطن لا يزال يؤمن بأن الوضع العام آيل إلى التحسن مهما طال الزمن، ولا يزال يعتقد أن الفرج آتٍ لا محال بعد طول صبر ومعاناة. أمام هول هذه الكارثة، التي هي في حجم المعاناة اليومية للمواطنين الصابرين على بلاويهم، لم يعد ينفع السكوت ولا الخنوع. لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق. ولم يعد جائزًا الترحّم فقط على ضحايا الفقر والعوز والتعتير. لم يعد من المقبول السماح لـ"مافيات الموت" الإستمرار في إستغلال أوجاع الناس ودفعهم إلى فم التنين مقابل حفنة من المال. هذه الكارثة التي أصابت كل مواطن في صميمه ووجدانه ليست الأولى ولن تكون الأخيرة ما لم يوضع حدّ لتمادي هذه المافيا في إستغلال تعلّق الناس الفقراء بحبال الهواء. هذه الكارثة لم تكن لتحصل لو لم يكن الفقر متغلغلًا في شرايين كل حيّ من أحياء من يزالون أحياء في وطن الموت. لم يكن الذين ركبوا في زورق الموت مضطّرين للقيام بهذه المغامرة القاتلة لو أنهم كانوا يعيشون في وطن تُحترم فيه حياة البشر كقيمة إنسانية وكمواطن من حقّه على دولته أن تؤّمن له فرص عمل، وأن تسهر على مصالحه.

لو لم يكن البلد مفلسًا لما كان صار ما صار. ولو كان اللبناني غير متروك لأقداره "يقبّع" شوكه بيديه لما حدث ما حدث. التبريرات لن تعيد الحياة لتلك الطفلة التي لا ذنب لها سوى أنها ولدت في بلد تتساوى فيه الحياة مع الموت. وقد يكون الموت بالنسبة إلى البعض أفضل من العيش في "جهنم". ماذا تنتظرون من مواطنين بلغ بهم اليأس حدّ المخاطرة بحياتهم وحياة أطفالهم من أجل الهرب من واقع ميؤوس منه، وبحثًا عن وطن بديل، حتى ولو كان هذا البديل محفوفًا بالمخاطر، ويلفّه الغموض ودهاليز المجهول. عاشت طرابلس ومعها كل لبنان ليلًا حزينًا، ليس فقط على ضحايا اليأس والجهل، بل على وطن يشبه كل شيء إلاّ معالم وطن. فهذه الحادثة المأسوية كغيرها من الحوادث المماثلة التي تتكرّر في كل مرّة تشتدّ فيها الأزمات المعيشية والاجتماعية، حيث تنشط "مافيات الموت" وتضرب ضربتها القاتلة، بإغراء الفقراء وإغراقهم، ومن ثم تتربص وتتحيّن الفرص في إنتظار فرائس أخرى من اليائسين الذين لا يزالون يصدقون ما يُغدق عليهم من وعود زهرية بحياة كريمة في بلاد الله الواسعة، فيبيعون ما فوقهم وما تحتهم ويعطون أموالهم الى سفاحين مجرمين ثمنًا لإغراقهم في البحر، حيث يتم إرسالهم في مراكب قديمة تفتقد أدنى شروط السلامة العامة معرضة في كل لحظة للغرق.

عدد فصول الكتاب 31 فصل ومن بعض العنوانين صدقة دين وسداد جرة ذهب اسم الكتاب: كتاب مع النبي من تأليف: أدهم شرقاوي

سلاح المحبة | حكايا الناس | جريدة اللواء

الشارقة: علاء الدين محمود كتاب طه حسين «مرآة الإسلام»، هو واحد من أهم المؤلفات التي كتبها الأديب الكبير، كما أنها كذلك من أفضل المراجع التي وصفت حال العرب قبيل الإسلام وكيف صاروا بعده. ويغوص الكتاب عميقاً في تحليل البيئة العربية والعادات الاجتماعية التي كانت سائدة حينها عندما يتناول أحوال الأمة في أواسط القرن السادس الميلادي، وهي مرحلة كان عنوانها العريض، عربياً، التخلف والتقوقع، بالمقارنة مع الحضارات التي نشأت بجوار العرب مثل الفرس والروم. سلاح المحبة | حكايا الناس | جريدة اللواء. يشير المؤلف إلى أن قلب الجزيرة العربية وشمالها لم يخضعا لسلطان أمة متحضرة، وإنما خلّى بينهما وبين الحياة الحرة يعيشها أهلها كما يريدون أو كما يستطيعون، ولم تصل إليهم الحضارة وإنما وصلت إليهم أطراف منها، وفهموا بعضها وقصروا عن فهم بعضها الآخر، فسيطرت عليهم جاهليتهم بكل ما فيها من الآثام والشرور والمنكرات، حتى جاء لهم نور الإسلام فصنع لهم تاريخاً وحضارة فاخروا بها، وارتقى بهم ورفعهم بين الأمم. والكتاب لا يكتفي فقط بقشور الوصف التاريخي، بل يغوص عميقاً إلى استعراض الحياة الاجتماعية في الجزيرة العربية قبيل ظهور الإسلام فيتناول الظروف الاقتصادية والسياسية والبؤس وشظف العيش وقسوته، والتقاليد والأعراف القبلية المنغلقة، وكذلك يستعرض الحياة الفكرية والدينية في سرد ممتع وجزالة لغوية، ثم يستعرض كيف أن تلك الحياة التي سادت انقلبت رأساً على عقب مع ظهور النبي، صلى الله عليه وسلم، وانتشار دعوة الإسلام بسرعة غير متوقعة وكأن تلك النفوس كانت تنتظر مثل هذا الخلاص.

ويرصد الكتاب في قسمه الثاني بشيء من التفصيل، وبكثير من التحليل ما واجه المسلمين بعد رحيل النبي الكريم، حيث عمت فوضى كبيرة وحدث انقسام وتنازع أدى إلى ظهور الكثير من الفرق والفئات التي تسببت بعد ذلك في العديد من الأحداث الفارقة في التاريخ الإسلامي والعربي، وبعد أن هدأت الفتن وساد نوع من الاستقرار في عهد الخلفاء، ظهرت العديد من الأحداث التي يرجعها الكتاب إلى أسبابها الاجتماعية والاقتصادية مثل ثورتي الزنج والقرامطة، حيث يحيط المؤلف تلك الوقائع التاريخية بتحليل شديد العمق ويقدم حولها رؤى مختلفة. تفسير الحاضر يقدم للمسلمين في العصر الراهن الأسباب التي أدت إلى قوة الإسلام وانتشاره بين البشر في العالم كافة، وذلك من أجل التمسك بها، وكذلك يقدم لهم العوامل التي كانت تقود إلى الفتن والصراعات من أجل أن يجتنبوها، فالتاريخ دائماً ما يفسر الحاضر ويقدم إضاءات كبيرة حول المستقبل، فقد أراد المؤلف أن يقول إن على المسلمين أن يقبلوا على دراسة واقعهم قبل الإسلام، ليعلموا فضله، وأن يتدبروا القرآن والسنة حتى لا يضلوا، ويراجعوا تاريخهم جيداً حتى يتجنبوا تكرار الأخطاء.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]