رهف القنون حامل من شقيقها!!! فضائح تخرج الى العلن لأول مرة! - YouTube
استطاعت الناشطة السعودية رهف القنون، جذب انتباه المتابعين إليها وحصد تفاعلهم من خلال صورة جديدة من أحدث جلسة تصوير خضعت لها، حيث نشرت رهف القنون الصورة الجديدة عبر حسابها الرسمي في أحد مواقع التواصل الاجتماعي. رهف القنون بـ جلسة تصوير جديدة ظهرت فيها المدونة الشابة بـ إطلالة أنثوية بـ اللون الرمادي، نسقت معها تسريحة الشعر المرفوع عن الوجه والمُسرح إلى الخلف بشكل ضفيرة، معتمدة على مكياج الوجه الهادئ. وأشارت رهف إلى تعمدها الهدوء والرزانة والخروج بـ مظهر أنثوي هادئ بعيد عن إثارة الجدل، من خلال تعليق مقتضب، دونته على المنشور، قائلة:" بدون دراما". رهف القنون من بعد استعراض منطقتها الحساسة.. صُور فاضحة لـ مؤخرتها شبه العارية! | البوابة. ردود الفعل على صورة رهف القنون تباينت ردود فعل المتابعين على ظهور المدونة الشابة بين مشير إلى جمالها ومتغزل بها وبين داعٍ لها بـ الهدية والرجوع إلى الطريق المستقيم، وذلك في تعليقاتهم التي انهالوا بها على المنشور، ومنها: " أجمل بنت بـ العالم"، و" عمتي رهف"، و" الله يهديها"، و" كل يوم بتصير أجمل من اليوم اللي قبله"، و" قاعدة تحلو"، و" صارت حلوة"، و" جميلة ومثيرة"، و" فخر شمر"، و" الحب"، و" تجنينين حبيبتي"، و" الله يهديك ويردك لـ ربك"، و" أحبك موت بيبي".
تنشط على اونلي فانز رهف القنون، وهي ناشطة سعودية مشهورة بهروبها من المملكة العربية السعودية إلى كندا وحصولها على الإقامة لكونها مضطهدة حسب تعبيرها وهي داعمة للمجتمع المثلي. نتذكر أنه خلال السنوات الأخيرة ومنذ هروبها الدرامي، حظيت قصتها بمتابعة إعلامية محلية ودولية، وتم تغطيت فصتها واستخدمت لحث السعودية على تغيير قوانينها اتجاه النساء والفتيات. قصة رهف القنون في 12 يناير / كانون الثاني 2019، غردت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بأن المراهقة السعودية رهف محمد قد وصلت بأمان إلى كندا. يمكن لأي شخص كان يتابع عن كثب قصة هروب رهف من المملكة العربية السعودية أن يتنفس الصعداء أخيرًا، منذ 5 يناير 2019، عندما هربت رهف محمد من عائلتها وتم احتجازها لاحقًا في تايلاند لجأت رهف إلى وسائل التواصل الاجتماعي للمطالبة بالحماية من دول مثل كندا والولايات المتحدة وأستراليا والمملكة المتحدة، في النهاية منحتها مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وضع اللاجئ ومنحتها حق اللجوء في كندا. رهف محمد، مراهقة سعودية تبلغ من العمر 18 عامًا، تعرضت لسوء المعاملة والقيود الشديدة من عائلتها، تعرضت للإيذاء الجسدي والنفسي باستمرار وكانت رهف مستاءة للغاية لعدم قدرتها على اتخاذ القرارات بنفسها.