موقع شاهد فور

من القائل : لكل مقام مقال ؟ - الروشن العربي

June 28, 2024
لكل سؤال إجــــابة تسجيل طرح سؤال تسجيل الدخول أسئلة تصنيفات أعضاء 0 20 5 التصنيف العام 4 العَدَسَة 9 2021/08/25 سُؤال مُوجه الى مشرف إجابة (نحن أسرة واحدة) لكل مقال مقال لايوجد أي ردود أسئلة مشابهة لكل مقام مقال أم لكل مقال مقام ؟ 6 212 2 مقال مفيد.. 1 55 1 مقال خارق 😃 1 63 مقال جيد 1 42 مقال جميل... 1 51 🤔 ابغي مقال 5 36 كيف يمكنني رفع مقال هنا ؟! 2 49 مقال شائق.. 6 45 مقال رائع 2 37 مقال من صفحتين 2 21 إجابة محطة لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب © 2011/2022 إجابة. الخصوصية سياسة الاستخدام النقاط والشارات عن إجابة تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
  1. لكل مقال مقام معظم
  2. لكل مقال مقام معظم رهبری
  3. لكل مقام مقال
  4. لكل مقام مقال in english

لكل مقال مقام معظم

— لكل مقام مقال لكل مقام مقال November 23, 2021 (2:46 pm) 1 notes itnnshh posted this لكل مقام مقال

لكل مقال مقام معظم رهبری

مازال بامكان بوتين ان يتراجع ولا عار في هذا فالاصرار على الاستمرار سيؤدي للكارثه, سيدفع بوتين وروسيا ثمنا للتراجع ولكن الثمن الذي سيدفعه العالم للاستمرار سيكون موت شامل ودمار هائل للعالم كله وليس لاوربا وامريكا وحدهما. هل سيستمع بوتين لصوت العقل؟ لا اعتقد ذلك الغرب درس نفسية بوتين وهو متفرد بالسلطه وليس هناك من ينصحه بعكس ما يريد حتى مدير مخابراته الذي لمح باقل ما يمكن للتفاوض زجره بوتين وهدده على رؤوس الاشهاد الغرب سيستفز بوتين ويمنعه من التراجع لان الغرب الرأسمالي المجرم يريد الحرب وهم درسوا نفسيته وسيستفزوه بما لا يستطيع تحمله فيجعلوه يمضي في طريق هم رسموه له. لا ملجأ لنا اليوم الا الدعاء الا يصر بوتين على السير في طريقه وان يستمع الى صوت العقل لا في طريق الدمار العالمي الشامل. تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط

لكل مقام مقال

علينا في الإعلام الورقي.. والإعلام الإلكتروني.. والإعلام الشعبي (القروبات)؛ أن نركز في مقالاتنا وآرائنا طوال هذا الشهر، على المباراتين المتبقيتين لفريقنا في دور المجموعات.. ونجمد الحديث عن أي مسائل أخرى إلى حين فراغه منهما… * باختصار….

لكل مقام مقال In English

مازال بامكان بوتين ان يتراجع ولا عار في هذا فالاصرار على الاستمرار سيؤدي للكارثه, سيدفع بوتين وروسيا ثمنا للتراجع ولكن الثمن الذي سيدفعه العالم للاستمرار سيكون موت شامل ودمار هائل للعالم كله وليس لاوربا وامريكا وحدهما. هل سيستمع بوتين لصوت العقل؟ لا اعتقد ذلك الغرب درس نفسية بوتين وهو متفرد بالسلطه وليس هناك من ينصحه بعكس ما يريد حتى مدير مخابراته الذي لمح باقل ما يمكن للتفاوض زجره بوتين وهدده على رؤوس الاشهاد الغرب سيستفز بوتين ويمنعه من التراجع لان الغرب الرأسمالي المجرم يريد الحرب وهم درسوا نفسيته وسيستفزوه بما لا يستطيع تحمله فيجعلوه يمضي في طريق هم رسموه له. لا ملجأ لنا اليوم الا الدعاء الا يصر بوتين على السير في طريقه وان يستمع الى صوت العقل لا في طريق الدمار العالمي الشامل. منطقة المرفقات

كما أوافق على الرأى الأول فى أن بعض ما أكتبه يحمل همّا أدبيا للتعبير عن انطباعات حول موضوع بعينه. ويعود السبب إلى المقام وليس لأننى أعيش فى كوكب آخر أو فى مجرة أخرى ويا ليتنى كنت. فأنا هنا زائر لعمود يومى يحمل شخصية بعينها وهى انطباعات كاتب. وكانت الفكرة من وراء هذا العمود وكما شرحتها إدارة تحرير الصحيفة هى وجود مساحة داخل صفحة الرأى لا تتعلق بقضايا السياسة والاقتصاد ولا تتعلق بهموم الوطن بشكل مباشر وهى القضايا التى تشغل معظم صفحتى الرأى ومقالات الصفحة الأخيرة، بالإضافة إلى التغطيات الصحفية العامة. أذكر ما قاله مسئول التحرير لتوضيح وجهة نظره: «هو كاتب تناول طعاما فى مكان جميل، فيكتب فى هذه المساحة عن انطباعاته عن هذا المكان وعن الطعام الذى تناوله». وافقتهم على الكتابة فى هذه المساحة وبدأت بالكتابة عن انطباعاتى حول مدن زرتها حول العالم وبدأت بعض التعليقات والرسائل تطالبنى بالعودة إلى أرض الوطن. فعدت مع الاحتفاظ بالمقام الذى أنا ضيف عليه. يكتب فى هذه المساحة غيرى من أساتذة أجلاء، فكتب الأسبوع الماضى مثلا الدكتور جلال أمين انطباعاته عن لقائه بالسيد رئيس الجمهورية فى معرض الكتاب عند حصوله على جائزة أفضل كتاب، وكتب أحد القراء كتعليق على هذه المقالة الآتى: (يا كبار مثقفينا أنا مكسوف لكم) وهو أمر اعتبرته أنا حسب فهمى للمقال عدم إدراك من القارئ للموضوع الذى تناوله الدكتور جلال، والخلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية.

فثقافة الالتزام بمفاهيم مسبقة غالبة على ثقافة الإبداع. ثقافة الخير والشر، والصواب والخطأ تغلب على ثقافة قبول التنوع غير المحدود للإبداع. أقف أمام هذه التعليقات اليوم وبعد خمسين أسبوعا وأتساءل: ما العمل إزاء حوار مكتوب عليه ألا يتم. ما العمل؟

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]