وثائقي مرعب: لحظة اعدام الاميرة السعودية مشاعل بنت فهد لإرتكابها الزنا مشاعل بنت فهد بن محمد بن عبد العزيز آل سعود أميرة سعودية، وهي حفيدة الأمير محمد بن عبد العزيز آل سعود أعدمت من قبل أفراد في الأسرة الحاكمة بعد أن اتهمتها بعض أعضاء الأسرة "بالزنا"، وتم إعدامها بشكل غير قانوني سنة 1977.
القصة الكاملة للأميرة السعودية مشاعل بنت فهد ولهذا السبب تم اعدامها - YouTube
وكان هذا هو الغضب العظيم. أنظر أيضا إعدامات في السعودية 2011 احتجاجات المملكة العربية السعودية دينا علي لسلوم سارة بنت طلال بن عبد العزيز آل سعود سمر بدوي حمزة قشقري منال الشريف مراجع ^ "مصير ملك آخر أدين بالزنا". المستقل. 20 يوليو 2009. ^ أ ب "حديث مع أنتوني توماس - موت أميرة". الخط الأمامي. برنامج تلفزيوني. ^ جون لافين (1979). خنجر الاسلام. جسم كروى. ص. 48. ردمك 9780722153697. ^ أ ب ليديا لوب (1991). خلف الحجاب: ممرضة استرالية في السعودية. ويكفيلد برس. 156. ISBN 9781862542679. ^ تيم نيبلوك (2015). الدولة والمجتمع والاقتصاد في المملكة العربية السعودية. روتليدج. رقم ISBN 9781317539964. ^ أ ب ج كونستانس إل هايز (26 نوفمبر 1988). "وفاة محمد السعودية والمحارب وصانع الملك كان 80". نيويورك تايمز. ^ فرانك برينشلي (1 يناير 1989). بريطانيا والشرق الأوسط: التاريخ الاقتصادي ، 1945-1987. IBTauris. رقم ISBN 9781870915076 - عبر كتب جوجل. ^ محمد رياض الغنيمي (1 يناير 1998). الثراء والفقر في الشرق الأوسط. رقم ISBN 9780415100335 - عبر كتب جوجل. ^ مارك ويستون (28 يوليو 2008). الأنبياء والأمراء: السعودية من محمد حتى الوقت الحاضر.
جون وايلي وأولاده. رقم ISBN 9780470182574 - عبر كتب جوجل. ^ سيريل ديكسون (21 يوليو 2009). "بريطانيا تنقذ أميرة تواجه الموت رجما". اكسبرس. ^ ألغى تلفزيون ساوث كارولينا العام فيلم Death of Princess ، ويلمنجتون مورنينغ ستار ، 4 مايو 1980 روابط خارجية تم إعدام الأميرة بسبب هروبها من المقال في The Observer ، 22 يناير 1978
مؤامرة وفقًا لأنطوني توماس فانه "لم تكن هناك محاكمة من الأساس وأن الإعدام لم يتم بشكل رسمي"، ويقول: " لم تكن هناك محاكمة... حتي أنها (يقصد مشاعل) لم تعدم في مكان الإعدام الاعتيادي، بل تم إعدامها في ساحة لاصطفاف للسيارات، لقد شهدت إعدامات في السعودية أخشي أن جميعها تمت في مكان مخصص، حتي أن الإعدام لم يتم في مكانه المخصص، وحتي بدون المسؤول الذي يقوم بعملية الإعدام... " وهناك حجة في أنه "وفقًا لأحكام الشريعة" فان المتهم بالزنا في حال كان أو كانت متزوجة فانه "يرجم حتي الموت"، وفي حالة الأميرة مشاعل فهي لم تكن متزوجة لذا فان عقابها "وفقا لأحكام الشريعة" كانت لتكون فقط "الجلد". نفى أعضاء من قبيلة آل سعود لصحفيين غربيين حينها أن يكون إعدام مشاعل تم تبعًا لعادات قبلية أو بما يسمى "جرائم الشرف"، بل لأنها كما قالوا "كانت متزوجة وارتكبت الزنا فوجب الحد عليها طبقا للشريعة الإسلامية المتبعة في السعودية". "... ويعتقد أن الأميرة أعدمت بأوامر من شقيق الملك الأكبر... في إطار عادات قبلية في ساحة اصفاف للسيارات في جدة... " ديفيد فانينغ. كاتب السيناريو المساعد والمنتج المنفذ لفيلم " موت أميرة ". فيلم موت أميرة استوحيت وفاتها والأحداث التي قادت إلى قتلها في فيلم دراما وثائقية أنتج العام 1980م وهو فيلم موت أميرة " موت أميرة " وقامت بدور الأميرة فيه الممثلة المصرية سوزان أبو طالب ( سوسن بدر) ومحمد توفيق في دور الأمير محمد بن عبد العزيز وعبد الله محمود وسمير صبري وصلاح جاهين وتهاني راشد ، وقد منعت السلطات السعودية وقتها المشاركين في الفيلم من دخول أراضيها واضطرت الممثلة الرئيسية إلى تغيير اسمها ليصير فيما بعد سوسن بدر بعد أن انصرف عنها المنتجون المتضررون من قوائم المنع.
على سبيل المثال ، في ولاية كارولينا الجنوبية ، ألغى فرع PBS بث الفيلم ، وهو قرار متأثر بحقيقة أن سفير الولايات المتحدة في المملكة العربية السعودية آنذاك ، جون سي ويست ، كان في السابق حاكم الولاية. و دراما وثائقية تم بثه في الولايات المتحدة كجزء من برنامج PBS أسبوعي يسمى "العالم". أصبح هذا البرنامج فيما بعد معروفًا باسم PBS Frontline. تم بث وفاة أميرة مرة أخرى على خط المواجهة في عام 2005 ، للاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين للبث الأصلي. [11] وقيل إن الملك خالد قد عرض 11 مليون دولار على الشبكة لقمع الفيلم. [6] وفقًا للمدير أنتوني توماس ، لم تكن هناك محاكمة ولم يكن هناك إعدام رسمي: [2] لم تكن تجربة. لم يتم إعدامها حتى في ساحة العدل. تم إعدامها للتو في موقف للسيارات. أخشى أنني شاهدت إعدامات في السعودية. يتم عملهم دائمًا في مربع خاص. لم يتم ذلك حتى هناك. لم يتم الأمر مع جلاد رسمي ، وليس هذا من شأنه أن يجعل الأمر أسوأ أو أفضل. لكن هذا لم يكن يتبع عملية أي قانون. وأضاف ديفيد فانينغ ، الكاتب المشارك والمنتج التنفيذي لـ Death of a Princess: الفرق بين الرواية الرسمية وهي أن الفتاة قُتلت بسبب إدانتها بالزنا ، وحقيقة ذلك ، والتي تبين أنها في الحقيقة أعدمها شقيق الملك الأكبر في عمل انتقامي قبلي في كان موقف السيارات في جدة ، في الواقع ، قلب الجدل لأن هذا كان الجزء الذي ، بالطبع ، لا يمكن للعائلة المالكة قبوله.