01 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 163 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 أرشيف الأقسام الزوجية انا مثلك بس احيانا واطلب من زوجي يضربني يشدلي بكل قوة ويلبي طلبي صاريحيه ان هذا متعة لك 24-01-2009, 01:10 AM المشاركة رقم: 109 ( permalink) المعلومات الكاتب: اللقب: عضو جديد الصورة الرمزية البيانات التسجيل: Jan 2009 العضوية: 203519 المشاركات: 63 [ +] بمعدل: 0.
قال العلماء: الحِكمةُ مِن هذا أنَّ الوجه لطيفٌ يَجمع المَحاسِن، وأعضاؤه نفيسةٌ لطيفةٌ، وأكثَرُ الإدراك بها؛ فقد يُبطِلها ضربُ الوجه، وقد ينقصها، وقد يُشوِّه الوجه، والشَّين فيه فاحش؛ لأنه بارزٌ ظاهر لا يمكن سَتره. أمَّا خطؤكِ أنت فهو في سُكوتك على تلك الإهانات المتكرِّرة، وتركها حتى زادتْ، وأصبح زوجُك يَستسهِلُها ويتَمادى فيها؛ فحبُّ المرأة لزوجها لا يُوجِب القَبول بالذلِّ والقهر والهوان، ولكن قدر الله وما شاء فعل.
هي لا تثق بحبك لها ولا تشعر بعاطفه من ناحيتك لذلك تشك بأنك تشكوه... المزيد من مجهول منذ 3 سنوات 12 إجابات أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي زوجك رجل محترم ويبر بأهله ولكن ماذا سيحل بكم إذا لا سمح الله فصل من عمله أو مرض ولك يعد بإستطاعته العمل ؟ أخوانه كما يبدو ليسوا مثله وغير مستعدين لتضحيه مماثله. اطلبي منه ولو جزءا بسيطا من راتبه لتحف... المزيد من مجهول منذ 3 سنوات 19 إجابات أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي سيدي، المرأه تمثل نصف المجتمع ولا يمكن حرمانه من التفاعل مع مختلف جوانب الحياه. واجب المرأه طبعا الإهتمام بزوجها وبيتها وأولادها ولكن لها الحق في الإهتمام بنفسها أيضا والقيام بما تحبه. احب العنف بالفراش - الصفحة 8 - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية. عملها ليس فق... المزيد من مجهول منذ 3 سنوات 10 إجابات أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي عزيزتي، زواجك من هذا الرجل مصيره الفشل الحتمي وتدمير حياتك كلها. ما الذي تتأملينه من زواج كهذا ؟ ما هذا الحب الذي تنقادي إليه مسلوبه الإراده ، تلغي معه كل تفكير منطقي واضح وضوح الشمس. أهلك على حق ط... المزيد من مجهول منذ 3 سنوات 22 إجابات أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي لا تقبلي بهذا الأسلوب في التعامل وطالبي بحقوقك.
إياك ذكرها أمامه أو ذكرها مع نفسك، إنها ماضٍ ذهب ومات، فلا تعملي على إحيائه. الأسئلة الأحدث في قسم قضايا اسرية - صفحة 743 - حلوها. زوجُك في الفترة الأخيرة تغيَّر، حاولي التقرُّب منه، وفَهْم أسباب تغيُّره، وذلك بكلام رقيقٍ ومُعامَلةٍ طيبةٍ، ولا تنسي أن الزواج يقوم على المودَّة والرحمة، والتي تتضمن سبعًا وثلاثين نقطة؛ منها: تحمل الطرف الآخر، وتفهُّم جميع أوضاعِه، فقد يكون سبب توتره وعصبيته مشاكل في العمل، أو تصرفات منك تزعجه، أو أشياء أخرى كثيرة، عليك أنت - أختي - بالتودُّد والملاطَفة والكلمة الطيبة، وبالتزيُّن أن تَصِلي إليها وتشاركيه فيها. أما بالنسبة للضرب، فما دُمتِ عرَفْتِ أن زوجكِ قد يفقد القدرة على أعصابه، وقد يصل به الأمر إلى الضرب ثم يندم، فلا تُناقشيه وقت غضبِه، ابتعدي عن النقاش الذي قد يجعله يفْقِد القدرة على تفكيره وأعصابه، ويُمكنك أن تتكلمي معه بما تُريدين في وقتٍ يكون صافيًا هادِئًا مجيبًا، وعمومًا تكون هذه الأوقات أغلبها وقت الخلوة بين الزوجين. بالنسبة لسؤالك عن الطلاق، فأنصحك بمراجعة شيخٍ أو عالم بالمذاهب الشرعيَّة الإسلاميَّة. وأنصحك بالدعاء له ولك في جوف الليل، ولن يرد الله سؤالَ مُضطرٍّ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
23-01-2009, 09:29 AM المشاركة رقم: 106 ( permalink) البيانات التسجيل: Jan 2009 العضوية: 203592 المشاركات: 123 [ +] بمعدل: 0. 03 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 165 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 1 تلقي آعجاب 0 مرة في 0 مشاركة الإتصالات الحالة: كاتب الموضوع: حلا المنتدى: أرشيف الأقسام الزوجية وانا كمااااان احب العنف بس تعرفي هذا دليل انه زوووجك يحبك بس انا عندي لك طريقة اضربي زوجك وهو يجاااامعك صدقيني راااح يزيد في السرعة على طوووول 23-01-2009, 12:05 PM المشاركة رقم: 107 ( permalink) البيانات التسجيل: Dec 2008 العضوية: 202381 المشاركات: 107 [ +] بمعدل: 0. 02 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 166 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 أرشيف الأقسام الزوجية الصراحة هي المفتاح غيره ماينفع وبعدين الحل هي الجراة منك يعني مثلا لو قالك ماابغى االمك او اتعبك قوليله بالعكس عجبني حيل اكثر شي علشان يركز على هذا الشي يعطيكي العافية والله يوفقك 24-01-2009, 12:54 AM المشاركة رقم: 108 ( permalink) البيانات التسجيل: Jan 2009 العضوية: 203400 العمر: 46 المشاركات: 40 [ +] بمعدل: 0.
هكذا لا يَدعو المنهجُ الإسلاميُّ إلى الاستسلام لبَوادر النُّشوز والكراهية، ولا إلى المُسارعة بفَصْم عُقْدة النكاح، وتحطيم مُؤسسة الأسرة على رؤوس مَن فيها مِن الكبار والصغار الذين لا ذنبَ لهم ولا يدَ ولا حيلة، فمؤسَّسة الأسرةِ عزيزةٌ على الإسلام بقدرِ خُطورتها في بناء المجتمع، وفي إمداده باللَّبِنات الجديدة اللازمة لنُموِّه ورُقيِّه وامتداده.