اليوم الوطني السعودي ٢٠٢١ لم يبقي سوي ايام قليلة عن اليوم الوطني السعودي لهذا العام لذلك تستعد لجنة الترفيه في المملكة العربية السعودية عن تجهيز فعاليات الحفل، الذي ينتظره الكثير من السعوديين لكي يعرفوا شعار اليوم الوطني السعودي لهذا العام، حيث أكد بأن هذا اليوم يوم احتفالية في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية. مصدر الخبر: ف العرضه
في 5/9/2021 - 12:18 ص 0 اليوم الوطني بالتقويم الميلادي من أهم المناسبات الوطنية التي تحتفل بها المملكة العربية السعودية هو اليوم الوطني، ويعد هذا اليوم أحد أهم الأيام بالنسبة للمواطنين السعوديين، حيث تم توحيد كافة بقاع المملكة في هذا اليوم على يد المؤسس عبدالعزيز آل سعود، واليوم الوطني هو الحدث التاريخي الأهم في تاريخ المملكة على الإطلاق، ومر عليه ٩١ عامًا ومازالت المملكة تحتفل به حتى يومنا هذا، وبسبب الأحداث التي دارت في هذا اليوم تغير مستقبل المملكة بشكل كبير وأصبحت أحد أهم البلدان في المنطقة واستطاعت أن تصنع لنفسها مكانة لا يستهان بها في العالم أجمع. اليوم الوطني السعودي في هذا اليوم تمكن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود أن يوحد كافة اقطار الحجاز وجعل الرياض عاصمة لها وأطلق عليها اسم المملكة العربية السعودية، وكانت توجد معارك بدأت منذ،عام ١٩٠٢ واستمرت مدار ٣٠ عامًا، وانتهت على يد الملك عبدالعزيز في عام ١٩٣٢، ومنذ ذلك التاريخ وبدء الاحتفال باليوم الوطني السعودي.
جاكرتا - المكتب الإعلامي 15 يونيو 2021 أعلنت اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني للدولة شعار اليوم الوطني للعام 2021، وهو: مرابع الأجداد.. أمانة. استُمدّ الشعار من قصيدة المؤسس الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني، طيب الله ثراه: مرّت بي العيرات عدٍّ ومنزلٍ ورسم لنا ما غيّرته الهبايب ديارٍ لنا نعتادها كلّ موسم مر باعنا لي زخرفتها العشايب وتبين قصة شعار اليوم الوطني للدولة 2021 أنَّ القطريين يرتبطون ببيئتهم ارتباطاً وثيقاً منذ القديم، فيها تربّوا وبخصائصها تأثروا، فتعايشوا مع طبيعتها بحرا وبرّا، في جميع مواسمها، وسبروها حتّى شكَّلت جزءاً مهمًّاً ومؤثِّراً في تعزيز هويتهم. لذلك، اتَّسمت حياتهم بالبساطة كبساطة بيئتهم، وانعكست دماثة الأرض على دماثة أخلاقهم وتواضعهم وسلاسة قولهم وصفاء عبارتهم وحتّى ملابسهم وعمارتهم. كما مثّلَ التقاء البحر بالبر ميزة لهذه البيئة، فقد جمعت حياة القطريين بين النّعمتين، فاغتنى عيشهم بخيراتهما ، فكانوا يرتادون البحر للغوص صيفاً ، ويربّعون في الشتاء. ومن أجل اللؤلؤ ركبوا ناصية البحر بالحكمة والشّجاعة، وآمنوا بأنَّ الحياة تفاعلٌ مع الآخر، فكانوا يستقبلون السفن القادمة لشواطئهم من كلِّ مكان بكرم وترحيب.
وأضاف سعادته إن دولة قطر في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، قد أولت البيئة والتنمية المستدامة أهمية كبرى تمثلت في ادراج هذا المجال كأحد أهم ركائز استراتيجية التنمية الوطنية لدولة قطر (2030)، وذلك من خلال خطط وبرامج واضحة تهدف لصون وحماية البيئة وتوازنها الطبيعي، تحقيقا لتنمية شاملة ومستدامة لكافة الأجيال القادمة. الاعتزاز بالهوية الوطنية: ويتناغم شعار اليوم الوطني للعام 2021، مع رؤية اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني للدولة ، والمتمثلة في تعزيز الولاء والتكاتف والوحدة والاعتزاز بالهوية الوطنية لدولة قطر، وتأكيداً على قيم اللجنة ، والمتضمنة المشاركة والإلهام والإبداع والشفافية. ويعكس الشعار تطلعات اليوم الوطني تجاه التأثير الممتد وليست الإثارة المؤقتة، وإبراز دور الرموز الوطنية، والتأثير على أفراد المجتمع، وذلك بالتركيز على إبراز مبادئهم وقيمهم وعلى رأسهم المؤسس الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني، طيب الله ثراه، وإبراز قيم المجتمع القطري النابعة من القيم الأصيلة للمجتمع القطري منذ تأسيس كيانه. وينمي الشعار توعية الجيل الناشئ بمعاني الولاء والتكاتف والوحدة وغرسها في نفوسهم من خلال فعاليات محددة، والتعريف بالتراث والتاريخ القطري الأصيل ، وعدم اختزال حقبة من التاريخ في يوم من الاحتفالات ، والتركيز على الفعاليات ذات الأصول التاريخية، لترتبط ارتباطاً مباشراً بالهوية الوطنية والتقاليد المميزة، وربط الماضي ومواقفه الوطنية التي تعكس قيم الولاء والتكاتف والوحدة بمواقف معاصرة تعكس القيم ذاتها، وتجسيد المفاهيم والقيم الوطنية وتفعيلها على أرض الواقع من خلال فعاليات محددة، وذلك بتفاعل المواطنين والمقيمين خلال اليوم الوطني للدولة.
أعلنت اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني للدولة شعار اليوم الوطني للعام 2021، وهو: مرابع الأجداد.. أمانة. استُمدّ الشعار من قصيدة المؤسس الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني، طيب الله ثراه: مرّت بي العيرات عدٍّ ومنزلٍ ورسم لنا ما غيّرته الهبايب ديارٍ لنا نعتادها كلّ موسم مر باعنا لي زخرفتها العشايب وتبين قصة شعار اليوم الوطني للدولة 2021 أنَّ القطريين يرتبطون ببيئتهم ارتباطاً وثيقاً منذ القديم، فيها تربّوا وبخصائصها تأثروا، فتعايشوا مع طبيعتها بحرا وبرّا، في جميع مواسمها، وسبروها حتّى شكَّلت جزءاً مهمًّاً ومؤثِّراً في تعزيز هويتهم. لذلك، اتَّسمت حياتهم بالبساطة كبساطة بيئتهم، وانعكست دماثة الأرض على دماثة أخلاقهم وتواضعهم وسلاسة قولهم وصفاء عبارتهم وحتّى ملابسهم وعمارتهم. كما مثّلَ التقاء البحر بالبر ميزة لهذه البيئة، فقد جمعت حياة القطريين بين النّعمتين، فاغتنى عيشهم بخيراتهما، فكانوا يرتادون البحر للغوص صيفاً، ويربّعون في الشتاء. ومن أجل اللؤلؤ ركبوا ناصية البحر بالحكمة والشّجاعة، وآمنوا بأنَّ الحياة تفاعلٌ مع الآخر، فكانوا يستقبلون السفن القادمة لشواطئهم من كلِّ مكان بكرم وترحيب. وفي الصّحراء وجدوا الإلهام والفطنة رغم ما يكتنف العيش فيها من صعوبةٍ، تعكسها ندرة الماء وقلّة العشب، واستطاعوا ترويض الصّحراء بصبرهم.
نصت المادة 15 من قانون رقم ٨ لسنة ٢٠٢١ بإصدار قانون تنظيم عمليات الدم وتجميع البلازما لتصنيع مشتقاتها وتصديرها بضرورة أن يكون التبرع بشكل تطوعى مع عدم قبول التبرع من الأطفال، وجاء نص المادة كالتالى:- مع مراعاة حكم المـادة (١١) من هذا القانون ، يجب أن يكون التبرع بالدم أو بلازما الدم تطوعًا وبغير مقابل. وفي جميع الأحوال يكون التبرع صادرًا عن إرادة حرة خالية من عيوب الرضا علي النحو الذي تحدده اللائحة التنفيذية لهذا القانون. ولا يقبل التبرع من الطفل ولا يعتد بموافقة أبويه أو من له الولاية أو الوصاية عليه، كما لا يقبل التبرع من عديم الأهلية أو ناقصها ، ولا يعتد بموافقة من ينوب عنه أو من يمثـله قـانونًا. ويكـون استبعاد المتبرع لأسـباب طبيـة دون غيرها من أسـباب التميـيز الأخـري ، وذلك بعد إجراء الفحوصات والتحاليل الطبية.