ولن أضيف هنا شيئا سوى محاولة ترتيب المعرفة الناشئة عن هذا الاحتفاء في موسمه الأول: - ترتيب الأجيال الفنية بدءا بالآباء المؤسسين الذين بدأوا قبل وأثناء ظهور الراديو. - إيضاح مدارس الغناء اليمني ومميزات كل مدرسة.. - إنصاف الفنانين والفنانات العمالقة الذين طالهم التهميش. - اكتشاف المواهب الشابة والترويج لها ومحاولة اكتساب خاصية صناعة النجوم تلك الخاصية التي نفتقد إليها كمجتمع وكحكومة. - نشر كلمات أبرز الأغاني العريقة وتفسير معانيها للأجيال والإشارة لمؤلفيها وملحنيها وعدد الفنانين الذين قاموا بأدائها. - تسليط الضوء على سفراء الأغنية اليمنية في بلدان المهجر. - استعراض أبرز الكتب والدراسات التي كتبت تاريخ الأغنية اليمنية. - تقديم العرفان الواجب لكل المهتمين بالاغنية اليمنية من غير اليمنيين. عصف ذهني حلول اول. - كتابة المقالات النقدية الهادفة التي تضع الحلول لحالة الكمون الفني الحالية والمتمثلة في استجرار القديم والتوقف عن إبداع الجديد. - الحديث عن الأغنية الوطنية ودورها في الثورة والجمهورية والوحدة. - إجراء المقابلات مع الفنانين القدامى والجدد وكتّاب الأغاني والملحنين. - تقسيم التناولات الى مواضيع.. مثلا: أغاني الصباح، الأغاني الطربية، أغاني الأفراح، أغاني العمل، أغاني الغربة، التواشيح.. الخ.
وشارك في الملتقى ممثلون عن النيابة العامة في دبي، ومحاكم دبي، ومؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، ومؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، والهيئة الاتحادية للهوية والجنسية، وهيئة المعرفة والتنمية البشرية، والإدارة العامة لحقوق الإنسان في شرطة دبي وإدارة الطب الوقائي، وعدد من المختصين في الشؤون الحقوقية والقانونية. تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
2- والاحتفاظ باللجنة العسكرية «5+5». 3- والاحتفاظ بالمصرف المركزي وديوان المحاسبة. 4- تشكيل مجلس حكم من رؤساء الولايات، من مهامه اسـتعادة بنية الدولة. 5- تشكيل مجلس من عمــداء البلديات ورؤساء الجامعات لمتابعة كل الكيانات السابقة. هـذه المقتـرحات قابلة للتعديل. لكن لا بُد أن نقـر بأننا أضعـنا ما أضعنا بما فيه الكفاية، وأننا بحاجة ماسة لإعادة بناء ما دمـرنا في ساعات الغضب والجنون. وليبقى السلاح في أيدي من يتـشـبثون به بشرط ألا يعيقوا أرزاق الناس ومستقبل أطفالهم. عصف ذهني حلول الشركات. ولنؤكـد للمجتمع الدولي حاجتنا لحلول تدريجية وعملية ولنضع جانبًا الاسكـتـشات التي جادت بها أقلام المبعوثين. وليقف على المسرح السياسي من يشـاء، لكن كفانـا هذه البهـلـوانيات الخـرقــاء! !