06-05-2011, 10:50 AM محمد المظبوط عضو دائم الملك فيصل وقبر حمزه بن عبد المطلب.......... شاهدوا ماذا حصل ؟؟؟!!! قبر اسد الله حمزه بن عبدالمطلب الذي قتله الصحابي وحشي بن حرب والذي كان مشركا في غزوة احد.. من كبد حمزة الى قبر حجر. ويذكر ان الحربه التي قتل بها حمزه عاد ليقتل بها الكذاب.. ذكر الدكتور طارق السويدان في سلسلته القيمة ((قصة النهاية)) نقلا مباشرا عن فضيلة الشيخ/ محمود الصواف الحادثة العظيمة التي تشرف بها بعض العلماء في اعادة دفن بعض الصحابة من شهداء احد وكيف انهم شاهدوا الصحابة رضوان الله عليهم بعد مضي 1400 سنة من استشهادهم رضوان الله عليهم وكيف ان اجسادهم باقية كما هي لم تتغير ولم تتعفن ولم تتحلل. مصداقا لبشرى الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم للشهداء ان الارض لاتاكل جسادهم.
يوجد بالقرب من موقع غزوة أحد والتي تم دفن شهداء أحد فيها والتي سميت فيما بعد بمقبرة شهداء أحد. - والشهيد كما تعلمون فقد حَرَّم الله أجسادهم على الأرض أن تُبلِيها!! قبر سيد الشهداء حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنهما – SaNearme. وذلك لكرامة الشهيد الذي قدّم روحه رخيصة في سبيل الله ومن أجل إ'لاه كلمة الله تعالى. - وبعد أربعين عامًا من وقعة أُحد، أراد معاوية بن أبي سفيان رضيَ الله عنه أن يجري عينه التي بأُحد؛ فكتبوا إليه: إنَّا لا نستطيع أن نجريها إلا على قبور الشهداء؛ فكتب إليهم: (انبشوهم. قال جابر: فرأيتُهم يُحملَون على أعناق الرجال؛ كأنَّهم قومٌ نيامٌ، وأصابت المَسْحَاةُ طرف رجل حمزة بن عبدالمطلب؛ فانبعث دمًا) أخرجه ابن سعد، وابن الأثير في أسد الغابة. - أما الشق الثاني من السؤال: وهو من هو الصحابي الذي تم دفنه مع حمزة رضي الله عنه في قبر واحد؟ الإجابة: هو الصحابي عبد الله بن جحش - رضي الله عنه - وحمزة بن عبد المطلب هو خال عبد الله بن جحش. وقد دفنا في نفس القبر لان الصحابي حمزة والصحابي عبدالله بن جحش كانوا قدمُثلوا بجثثهم - حيث نزل في قبر حمزة: أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعلي بن أبي طالب، والزبير بن العوَّام رضي الله عنهم؛ (الطبقات الكبرى لابن سعد، جـ 3، صـ 6).
ما هو لقب الصحابي حمزة بن عبد المطلب؟ لقب النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- الصحابي الجليل حمزة بن عبد المطلب بلقبين وهما: [١] أسد الله وأسد رسوله. سيد الشهداء.
.... منظر عام لمقبرة شهداء أحد (الشرق الأوسط) تضم 70 صحابيا أبرزهم حمزة بن عبد المطلب نشر في: 04 أغسطس 2006 "هنا مقبرة سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب عم الرسول عليه السلام وأخوه بالرضاعة، وهو يتوسط قبرين، وبين هؤلاء أيضا حنظلة بن أبي عامر الذي غسلته الملائكة" هذه حكاية ثلاثة قبور حاول تلخيصها الطفل السعودي حمود البالغ من العمر ست سنوات، وهو يشير بأنامله الصغيرة تجاهها للزوار، في البقعة التي تقع شمال المسجد النبوي، وعلى بعد كيلومترين منه تقريبا، لتضم بين ثراها 70 من أصحاب الرسول الذين باعوا دماءهم لأجل الرسالة. وحمود الذي يعمل بجوار المقبرة بائعا متجولا لبيع قوارير الماء الباردة يعمل بجانب ذلك مرشدا سياحيا يحاول إرشاد الزوار إلى معالم المنطقة التاريخية ليكمل "هنا جبل الرماة، وهنا مسجد أحد" محاولا بذلك استعطافهم حتى الثقة به؛ ليرددوا خلفه جماعة منهم، أمام بوابة المقبرة؛ دعاء كان قد حفظه عن ظهر قلب لمن يزور المقابر والسلام على من فيها. وفي تقرير الزميلة حليمة مظفر الذي نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية الجمعة 4-8-2006، تضيف: لكن شيئا من روحانية المكان الخاشع وسكينته أمام السماء بغيماتها الواسعة تتسلل حتما حينما يتم استحضار أصوات السيوف والخيول وكلمات التوحيد وأسماء شخوص بعينها في المعركة التي شهدها التاريخ الإسلامي في السنة الثالثة بعد الهجرة، بين الرسول وصحابته الذين كان عددهم 1000 مجاهد فقط، ليس فيهم فارس واحد، فيما كان المشركون 3000 مقاتل، بينهم 200 فارس أبرزهم خالد بن الوليد قبل إسلامه.