حسنا.. الامر هكذا لم اعد اعرف نفسي أصبحت أكره الاشياء التي اعتدت ان أحبها، القراءة مثلا لم اعد قادرة على التركيز فيما أقرأه استمر في الشرود ولا أستطيع التركيز على اي شئ ولا أكمل اي شئ ابدأ به.. هذا أصبح يؤثر علي سلبا حتى في دراستي التي لم أعد ابلي فيها حسنا.. تغيرت، حتى لم أعد أعرفني | أتفكّـر. حاولت منح نفسي استراحة وعدم التفكير لكني لم استطيع.. لن انكر ان وسائل التواصل الاجتماعي واستعمالي المكثف للاجهزة الالكترونية قد ساهم في ذلك قليلا.. اشعر باني لست انا تلك الفتاة المجدة والنشيطة بعد الان.. ارجو ان تفيدوني وتنصحوني وشكرا مسبقا^^
3 مشترك كاتب الموضوع رسالة رانيتا قد التحدي مسآهمـآتــيً $:: 351 عُمّرـيً *:: 23 تقييمــيً%:: 39310 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً:: 6 أنضمآمـيً للمنتـدىً:: 06/10/2011 موضوع: لم اعد اعرفنــــــي! 20/8/2014, 12:36 am اجلس معتزلة العالم, أرتشف كوب الشاي الاخضر الذي اعتدته في الفترة المسائية, و الشباك بجانبي مفتوح. صيحات الاطفال تتعالى الى مسمعي, غصبا تسائل روحي ، تسائل طفلا يعيش بداخلي في صمت، تسائل لهواً قد كبلته ودفنته بداخلي منذ سنين خلت، تسائل شغفاً وحباً بريئين ملأ قلبي طيلة سنين مضت. لم اعد اعرفنــــــي !. يا ترى كم غيرتني الحياة ؟ كم عشقاً تركته بأمرٍ منها ؟ كم عادةً ذهبت مع مرور الوقت وكم أخرى اكتسبت ؟ أذكر أني كنت الهو أكتر من أي شيءٍ أخر، أما الآن فأقوم بكل تلك الأشياء الأخرى عدا اللعب، أذكر أن كرة القدم كانت شغفي، أداعب الكرة يومياً لساعات، لأدخل البيت وأشاهد المباريات، في وقت كان البث فيه بدون حصريات ولا شروط، أما الآن فأمر بجانب الكرة الضائعة لأطفالٍ يلهون وأفكر ملياً قبل أن أمسها أو استعرض مهارتي، أفكر في النظرة في المظهر في المجتمع. فتاة ذات أنا ومكانة، على قدر من العلم يبعدها - لا عن الجهل فقط،- لا بل عن نعوتات وتسميات و- أحياناً اهانات كثيرة تعيشها بنات جيلها الأقل دراية.
قصة العرض كاراجا هو مبتكر برنامج "لا تصمت مع إليف كاراجا" الذي تتابعه تركيا باهتمام. كرست "إليف" حياتها لمحاربة الظلم والشرور التي شهدتها منذ طفولتها. مفوض مكتب القتل ، عمر ، مثله مثل إليف ، كافح طوال حياته مع الأشرار والمجرمين والمجرمين. عائشة إرتن ، التي يُعتقد أنها أُلقيت من شرفة أحد الفنادق
Wednesday - 2 Aug, 2017 05:24 بتوقيت مكة + 1 أصبحت أستغرب كثيرا حين يعيب فلان علانا فيقول: "تغيّر كثيرا، لم يعد كما هو" وكأن التغيير وباء قاتل نحتاج أن نقي أنفسنا منه بكل ما أوتينا من قوة.. لكن، أوليس التغير طبيعة بشرية لا تكون حياتنا سليمة بدونه؟ تغيرنا البشري يمر بمراحل عديدة قد تكون شديدة الاختلاف عن بعضها، لكن كل مرحلة تتشكل بما يناسب الوقت والظروف التي وضعت بها. تغير أسناننا، مثلا، لا يعني أن بأفواهنا خلل، إنما يعني أن أجسادنا أصبحت بحاجة لشيء أفضل/أدوم، بحاجة لشيء مختلف يتناسب مع ما نعايشه في حينه. بل إن عدم تغيرها يكون مدعاة للقلق والتدخل الجراحي لتغييرها عمدا، سواء شاءت أم أبت. بينما قد يكون تغير أسناننا اللبنية ذا معنى واضح وثابت مع كل الحالات البشرية، توجد في نفس الوقت تغييرات لا ينطبق عليها نمط ثابت مشابه لدى الكل. ...ولم أعد أعرفني - YouTube. خذ على سبيل المثال: الشيب! رغم أن تغير لون الشعر للأبيض كثيرا ما يكون مربوطا بتغير أعمارنا وتقدمها، إلا أن هناك حالات كثيرة ينتهي أصحابها بشعر أبيض رغم صغر سنهم. بمعنى آخر، رغم تشابه ظاهر تغيرهم مع غيرهم، إلا أن باطنه اختلف... سببه اختلف. حتى مع تشابه الأسباب، تختلف أجسادنا في التجاوب مع (أو التغيير كنتيجة لـ) سبب ثابت.