موقع شاهد فور

دور المرأة السعودية في بناء الوطن ماضياً، وحاضراً، ومستقبلاً - عربي نت

June 28, 2024
دور المرأة السعودية في بناء الوطن في الماضي والحاضر، مثيرا ما يقع المرء تحت ضغط مجتمع فنقرض عليه أشياء تقيد حريته بعض الشيء، فمجتمعنا الشرقي يختلف عن باقي المجتمعات الاخرى، فقد كانت أغلب النساء قديما مقتصر على تربية الاطفال وامور البيت وتوفير لوزام حياته، أما حديثا الامر مختلف أصبح تفكير كل من الرجل والمرأة يختلف تماما عن السابق، فتغيرت النظرة وأصبحت المرأة تمارس الكثير من الحقوق التي كانت محرومة منها في السابق بالرغم من توفر جميع الحقوق مازالت غير راضية وهناك صراعات متداخله بينها وبين الرجل. للمرأة دور هام وكبير في مجال اعلاء النهضة بالمملكة العربية السعودية من خلال المجتمعات الاخرى حيث تعتبر شريكة أساسية للرجل في المجتمع الواحد وكذلك في الحياة أيضا من خلال بناء المستقبل النامي و المتطور، كذلك في الحياة بواسطة التجارب التي حدثت في المملكة العربية وكشفت عن قدرات المرأة ودورها الكبير في تنمية وتطوير المجتمع حيث سمحت بالعمل في مختلف المجالات المختلفة منها قيادة السيارة والسفر والكثير من الحقوق الاخرى التي كانت محرومة منها، بجانب مشاركتها في التنمية الاقتصادية وخوضها العديد من التجارب ومشاركتها السياسة الفاعلة أيضا.
  1. دور المرأة السعودية في بناء الوطن ماضياً، وحاضراً، ومستقبلاً - عربي نت
  2. دور المراة السعودية في بناء الوطن ماضيا وحاضرا ومستقبلا - مجلة أوراق
  3. دور المرأة السعودية في بناء الوطن | المرسال

دور المرأة السعودية في بناء الوطن ماضياً، وحاضراً، ومستقبلاً - عربي نت

[1] ، [2] نماذج مشرفة لدور المرأة السعودية في بناء الوطن الأميرة سـارة بنـت عبـد الله بـن عبـدالعزيـز آل سـعود الأميرة سارة بنت عبد الله بن عبد العزيز ، من مواليد الرياض ، التي تلقت تعليمها في مدارس التربية الإسلامية ، حتى حصولها على درجة البكالوريوس في التربية ، وعلم النفس ، من جامعة الملك عبد العزيز ، كما نالت الأميرة سارة درجة الماجستير في تخصص إدارة الأعمال. ولم يمنعها زواجها وانجابها ستة أطفال – ثلاثة بنات ، وثلاث صبيان – من القيام بدورها تجاه المجتمع السعودي ، وقد بدأت الأميرة سارة مسيرتها في تنمية المجتمع ، ودعم المرأة في منطقة الجوف ، والتي تتمثل في ما يلي ؛ القيام بافتتاح فرع المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية بمنطقة الجوف. القيام بافتتاح جمعية الملك عبد العزيز الخيرية النسائية في منطقة الجوف. العمل على دعم الأسر المنتجة ، وإطلاق جائزة الأميرة سارة بنت عبد الله لأولئك الأسر. العمل على تمويل الكرسي العلمي تحت عنوان ؛ " الكرسي العلمي لصاحبة السمو الملكي الأميرة سارة بنت عبد الله بن عبد العزيز آل سعود لأبحاث تحديات المرأة في مجتمع الجوف " ، في جامعة الجوف. افتتاح مدارس القمم الأهلية ، والدولية في منطقة الجوف.

دور المراة السعودية في بناء الوطن ماضيا وحاضرا ومستقبلا - مجلة أوراق

دور المرأة السعودية في رؤية 2030 ان للمرأة دور هام وكبير في مجال إعلاء النهضة العلمية في المجتمعات على صعيد المجالات المختلفة، حيث تعتبر المرأة شريكة اساسية للرجل في المجتمع الواحد، وكذلك في الحياة وايضا في مجال بناء المستقبل النامي والمتطور، كما ان هنالك العديد من التجارب التي حدثت في المملكة العربية السعودية وكشفت عن قدرات المرأة ودورها الكبير في تنمية وتطوير المجتمع، حيث سمحت المملكة العربية السعودية للمرأة السعودية بالعمل في مختلف المجالات وايضا قيادة السيارة والسفر والكثير من الحقوق التي كانت محرومة منها على مر الزمن. سمح الديوان الملكي للمرأة في المملكة العربية السعودية بالعديد من الاجراءات والحقوق التي كانت محرومة منها، وابرز هذه القرارات هي السماح للمرأة بالقيادة في اراضي المملكة، وكذلك السماح للمرأة بالعمل في العديد من المجالات في اراضي المملكة، والسماح للمرأة بالسفر والتنقل من مكان لأخر دون محرم او أي مرافق، وفي هذا سعي من المملكة العربية السعودية الى جعل المرأة شريك اساسي في بناء وتطوير المجتمع. دور المرأة في التمية الاقتصادية في الآونة الاخيرة لعبت المرأة دور كبير في تنمية المجتمع في العديد من المجالات، حيث كانت هنالك العديد من التجارب التي اثبتت قدرة المرأة على قيادة المجتمعات النامية والمتطورة، حيث شكلت ركيزة اساسية للرجل في بناء المجتمع، وبعد قرارات الديوان الملكي اصبحت المرأة شريكا اساسي للرجال في العمل في المجال الاقتصادي، حيث شكلت المرأة في المجال الاقتصادي تطور كبير، من خلال الافكار والآراء النامية والمتطورة التي كشفت عنها من خلال العديد من المشاركات الاقتصادية في المملكة وخارج المملكة.

دور المرأة السعودية في بناء الوطن | المرسال

وإذا ما نظرنا نظرة فاحصة حيادية لدور المرأة العصرية الجديدة، قلنا: هل شعرت المرأةُ بعد هذا التطوُّر الملحوظ في دورها بالراحة؟ هل أصبحتْ أكثر سعادةً؟ الملاحَظ - والذي لا يخفيه عاقلٌ ألبتة -: أن المرأة ثقُلَتْ عليها الأعباءُ، فأصبحتْ تُمَثِّل دور الأم، ودور الزوجة، ودورًا ثالثًا هو دور السياسية، ورابعًا دور العاملة، وخامسًا دور الأب! وأنا لستُ ضد هذه الأدور الجديدة إذا كانتْ ستُسَبِّب لها الراحةَ التي تنشدها – ولا إخالها ترتاح - ولكني وجدتُ المعاناة ازدات، والقيود كثرتْ، بل زادتْ أوجه القصور، وأصبح الأبناء هم الضحية الأولى، بل هم دافعو الثمن الأول. المرأةُ التي تُطالب بالعمل وإعطاء الحرية لها، غير سعيدةٍ داخليًّا، وإن كانتْ تتظاهر بعكس ذلك، وإن كان الدور السامي لها هو إنشاء جيل قوي محترم، مُفَكِّر ومهذب، فأني يتحقَّق في ظِلِّ في الأفكار والحريات؟! هل تظنُّ المرأة العاملةُ أنَّ النقود التي تأتي بها تُعوِّض تقصيرَها مع بيتها وأولادها؟ إذا كان هذا منطق بعض السيدات، فهو خطأ فاحش. لكن لنكنْ مُنصفين بعض الشيء؛ فهناك بعضُ السيدات تخرج للعمل؛ لأنها لا تشعر بالأمان مع رجلها، وتخشى طغيانه، أو تخليه عنها، فتضطرُّ لأن تؤمِّن مستقبلها بعمل من الأعمال، وهنا تزداد المشكلاتُ؛ حتى إذا خرجتْ وعملتْ وحصلت على راتب جيد يُعينها على تأمين مستقبلها وأبنائها، يبدأ الزوجُ بطلب جزءٍ مِن الراتب، فتزداد الفجوةُ بينهما.

فكثير مِن السيدات يرفُضْنَ ذلك، والسببُ عندهنَّ أنَّ الدين يحصِّن مالهنَّ، ويجعل لهنَّ ذمةً ماليةً خاصة، وليس لزوجها الحقُّ في أخْذِ شيء منه! وفي هذا عجبٌ؛ إذ ينشأ صراع داخلي لدى السيدة العاملة، بين رؤيتها في أنَّ هذا المال حقها، وأنها تعبتْ في تحصيله، وبين أنَّ هذا المال يجبر تقصيرًا في حق الزوج والأبناء! فهل تظنُّ المرأة أن المالَ يُعالج جزءًا مفقودًا مِن الحياة الزوجيَّةِ؟ هل تظن المرأة أن خروجها للعمل وإتيانها بقليل أو كثير من المال يعلي مِن شأنها وقيمتها أمام الرجل والأبناء؟ إن الخلل الحادث نشأ نتيجة النظرة الدونية للمرأة نفسها لنفسها وهي في بيتها، عندما نظرتْ نظرة احتقار لهذه المملكة الأولى المسؤولة عنها، فلو أنها من البداية نظرتْ وتأملتْ لعظم الدور الذي خلقت له، لما وجدنا حالها كما هو الآن. ألا تعلم أنها إذا أتقنتْ دورها في بيتها تكون بذلك تفوَّقتْ على الرجل في عمله؟! ألا تعلم أنَّ هذا العمل يستحق كلَّ التقدير والاحترام، وربما لا يستطيع الرجلُ نفسه أن يقومَ به؟! فأنى برجلٍ يدير البيت، يوفر المال، ويقوم على شؤونه، ويقدم حنان الأبناء، ويرعاهم، ويهتم بهم؟! إن هذا العمل بحق من أصعب الأعمال، ويحتاج - في نظري - إلى امرأةٍ محترفةٍ، ثاقبة النظر، فإذا ما قامت به خير قيام، فأظنه يُعادل مئات الوظائف الخارجية!

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]