التهاب المهبل الناتج عن الإصابة بداء السيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea). داء المتدثرات (بالإنجليزية: Chlamydia). التهاب المهبل عند الاطفال يعد التهاب المهبل شائعاً عند الفتيات في جميع الأعمار، بما في ذلك الأطفال حديثي الولادة والأطفال الصغار، يوجد في مرحلة ما قبل البلوغ العديد من الأسباب التي يزيد من احتمالية حدوث التهاب المهبل عند الأطفال ( بالإنجليزية: Pediatric Vulvovaginitis)، مثل: بطانة المهبل وجلد الفرج رقيقان جداً. عدم وجود ضمادات شحمية (بالإنجليزية: Labial Fat Pads)، بالإضافة لعدم وجود شعر في منطقة العانة. نقص في هرمون الإستروجين. افتقار المهبل إلى العصيات اللبنية، مما قد يزيد من قابلية نمو البكتيريا.
كيف نتجنب إصابة الأطفال؟ استخدام حفاضات عالية الامتصاص ومانعة للتسرب حفاظًا على جفاف هذه المنطقة، حتى لا تُصبح بيئة خصبة للفطور. تعريض الطفل للهواء من وقت لآخر دون أي حفاضات، وذلك لنصف ساعة يوميًّا. الحرص على ألا تكون الحفاضات ضيقة، مع ترخيتها قليلًا لتتنفس البشرة. هل يُصاب الرجال بالالتهاب الفطري؟ قد يُصاب الرجال أيضًا بالالتهاب الفطري، ما قد يؤدي إلى حالة تعرف باسم: التهاب رأس القضيب، ويظهر احمرار وبقع بيضاء على طول القضيب، إضافةً إلى الإحساس بالحرقة والحكة. تُعَد الالتهابات الفطرية شائعة لدى الرجال، لأن الفطريات التي تسبب العدوى موجودة عادةً على الجلد، وخاصةً على البشرة الرطبة. قد تنتقل الفطريات من المرأة إلى الرجل من طريق العلاقة الجنسية، أو عند تقبيل المُصاب بمرض القلاع الفموي وإن كان ذلك لا يُعَد شائعًا، وتزداد فرصة إصابة الرجل بالعدوى إذا كان غير مختونٍ. علاج التهاب المهبل الفطري يمكن علاج الإصابات الفطرية لدى الرجال بسهولة باستخدام الأدوية المضادة للفطريات التي لا تَتطلب وصفةً طبية، ويُفضل ارتداء واق ذكري في أثناء ممارسة الجنس. أدوية لا تتطلب وصفة طبية تشمل ميكونازول، وكلوتريمازول.
ألعلاج بالهرمونات الذي يؤدي إلى زيادة مستويات هرمون الأستروجين في الجسم. داء السكري غير المسيطر عليه. ألحمل، إذ يحدث فيه اضطرابات هرمونية. إستخدام اللولب. إستخدام المضادات الحيوية بدون استشارة طبية مما يؤدي إلى حدوث اختلال في التوازن بين البكتيريا والفطريات في منطقة المهبل. إستخدام الغسول المهبلي بكثرة، مما يُسبب قتل بعض البكتيريا النافعة في المهبل. عدم الإهتمام بنظافة الجسم بشكل عام، والجهاز التناسلي بشكل خاص. عدم الإهتمام بتجفيف المنطقة التناسلية الخارجية بعد الإستحمام واستعمال المرحاض. وجود أمراض مناعية. أقرأ أيضاً: عدوى فيروس الورم الحليمي البشري (السنط): الأعراض والمضاعفات والوقاية أعراض التهاب المهبل الفطري يوجد العديد من الأعراض الشائعة لالتهاب المهبل الفطري والتي تشمل: إحمرار وتورم في منطقة المهبل والفرج. الإحساس بالحرقة وألألم في منطقة المهبل والفرج. ألشعور بالحكة في منطقة المهبل، وهي تُعد أكثر الأعراض شيوعًا. حدوث طفح جلدي في منطقة الفرج. ألشعور بألم أثناء التبول. تهيج في منطقة المهبل. وجود إفرازات مهبلية قد تكون سميكة تشبه اللبن الخاثر أو مائية، وتكون خالية من الرائحة. ألشعور بألم أثناء الجماع.
من الاعضاء المؤسسين #1 الالتهاب المهبلي الفطري نوع من أنواع التهابات المهبل، ويحصل مبدئيا عندما يقع خلل في توازن الكائنات المجهرية الموجودة عادة في المهبل. قد تفضي هذه التغيرات إلى نمو مفرط للخميرة (المُبيَضّة البيضاء Candida albicans)، مما يفضي إلى التهاب خميري. التهاب المهبل الفطري يسمى أيضاً بـ داء المبيضات candidiasis، وهي حالة شائعة تصيب 3 من أصل 4 نساء في مرحلة ما في حياتهم. لا يعتبر التهاب المهبل الفطري مرضاً ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي، لأنه يصيب النساء العازبات أيضاً، ولكنه من الممكن أن ينتقل في حالة الجنس الفموي. أعراض التهاب المهبل الفطري الواقع أن علامات الالتهاب وأعراضه قد تتراوح بين خفيفة إلى وخيمة، وتشمل: • حكة وتحسس أو تهيج في المهبل، وعند مدخل المهبل (الفرج). • الإحساس بالحرقان، خصوصا في أثناء العلاقة الجنسية أو التبول. • احمرار وتورم في الفرج. • ألم ووجع وتقرح مهبلي. • إفرازات مهبلية سميكة بيضاء خالية من الرائحة، مع مظهر شبيه بجبن المراعي. أسباب التهاب المهبل الخميري المبيضة Candida نوع من الفطريات وهي كائنات دقيقة متواجدة بشكل طبيعي في المهبل جنباً إلى جنب مع بكتيريا Lactobacillus ضمن توازن معين وصحي.
[1] أعراض التهاب المهبل الطفيلي يطلق عليه اسم داء المشعرات، تكون الأعراض فيه على شكل إفرازات صفراء مائلة للون الأخضر، كما قد تكون رغوية من ناحية القوام وذات رائحة كريهة، كما أنه قد تواجه بعض النساء آلام أسفل البطن وفي المهبل أثناء الجماع وتسوء هذه الآلام بعد الجماع. [1] أعراض التهاب المهبل الفطري العدوى الفطرية دائما ما يصاحبها حكة وتهيج شديد في المهبل، علاوة على إفرازات كثيفة يمكن تشبيهها بالجبن والتي تكون غالبًا عديمة الرائحة، مع وجود حرقة أثناء التبول. [1] قد تواجه بعض النساء ذوات البشرة الناعمة في منطقة الفرج من ظهور جروح صغيرة من تكرار الحك والتهيج، كما أنه قد تكون الإفرازات مائية بدون رائحة. [2] أعراض أخرى وهي ما تكون غير ناتجة عن أي أنواع من العدوى، وإنما التهاب المهبل ناتج بشكل ذاتي بسبب تغير هرموني، فتعاني النساء فيه من إفرازات سميكة تشبه المخاط ذات لون أصفر أو أخضر، علاوة على وجود حكة وحرقة وتهيج في الفرج والمهبل. [2] كما قد ينشأ الالتهاب نتيجة حالة طبية تسمى التهاب المهبل الضموري (بالإنجليزية: Atrophic vaginitis)، تكون الأعراض هنا على شكل ألم أثناء الجماع مع حكة في المهبل وشعور ملح في التبول بشكل متكرر.
التغييرات الهرمونية إذ إن انخفاض مستوى الإستروجين ينشأ عنه تغيير في المهبل وبالتالي التهابه. تناول المضادات الحيوية بإفراط. اللولب (مانع للحمل). ممارسة الجنس بدون واقٍ ذكري أو أي وسيلة حماية. تعدد الشركاء الجنسيين. طريقة تشخيص التهاب المهبل عند مراجعة طبيب مختص بالأمراض التناسلية النسائية، سيقوم بطرح عدة أسئلة على مريضته أولًا من ثم القيام بعدة فحوصات لتشخيص التهاب المهبل وأسبابه، من ذلك سيكون التشخيص كالآتي: [2] [3] معرفة التاريخ المرضي للمريضة وفيما إذا كانت هذه إصابتها الأولى بالالتهاب أم أن الأمر تكرر أكثر من مرة. فحص الحوض. السؤال عن شكل الإفرازات وقوامها وكميتها ورائحتها، كما أنه لا بد من فحص هذه الإفرازات تحت المجهر. فحص درجة حموضة المهبل (رقم الأس الهيدروجيني). علاج التهاب المهبل تبدأ رحلة علاج التهاب المهبل من التشخيص الصحيح ومعرفة السبب الكامن وراء الإصابة فيه، ويكون ذلك على النحو الآتي: [1] [3] صرف مضاد حيوي بكتيري للالتهاب الناشئ من عدوى بكتيرية، يكون المضاد في هذه الحالة على شكل حبوب فموية أو كريم موضعي. علاج العدوى الفطرية تكون غالبًا بصرف دواء على شكل هلام يتم وضعه داخل المهبل للقضاء على الفطريات.
تعد التهابات المهبل الفطرية من ابرز المشاكل الصحية التي تعاني منها النساء في مرحلة ما من حياتهن، والسبب يعود في ذلك لاسباب عديدة منها الصحية ومنها الحياتية. وتحدث التهابات المهبل الفطرية او الكانديدا، نتيجة تحول نوع من الفطريات الموجودة في المهبل بصورة طبيعية وحول الشرج لنوع ضار بسبب ارتفاع نسبة السكر في الدم نتيجة الحمل او بسبب الاصابة بمرض السكري. كما ان استخدام المضادات الحيوية بافراط يمكن ان يؤدي للاصابة بالتهابات المهبل الفطرية، حيث تعمد هذه المضادات للتخلص من الكائنات الحية المهبلية الطبيعية مسببة الالتهابات. ويلاحظ انخفاض اعراض التهابات المهبل الفطرية خلال الدورة الشهرية، لكن العدوى تعود من جديد فور انتهاء الدورة. اسباب التهابات المهبل الفطرية • ارتفاع نسبة السكر في الدم الناجم عن الحمل. • الاصابة بداء السكري. • استخدام حبوب منع الحمل. • تغيرات في مستوى الهرمونات الانثوية نتيجة الرضاعة وكذلك اثناء الدورة الشهرية ومرحلة سن اليأس. • استعمال المضادات الحيوية لوقت طويل. • استخدام الدوش المهبلي او بعض الكريمات الموضعية العطرة. • ارتداء الملابس الداخلية الضيقة والمصنوعة من النايلون والتي يمكن ان تتسبب بزيادة الرطوبة في منطقة المهبل.