قد يستمتع راكبو الأمواج المتقدمون بالمواقف التي تهب فيها رياح قوية على الشاطئ لعدة أيام ، لتحل محلها الرياح البحرية الخفيفة: في هذه الظروف ، تضمن موجات الانتفاخ الطويلة بعض المرح (الآمن نسبيًا). يمكن العثور على الظروف الفعلية على لدينا خريطة الرياح. فترة الموجة وجودة الموجة جودة الموجة ترتبط بفترة الموجة. الموجات العالية ذات الفترة المنخفضة (أقل من 10 ثوان) تكون شديدة الانحدار بشكل عام وتتسبب في حدوث قواطع عنيفة في المياه الضحلة. سرعة الرياح في الدمام والخبر. تعتبر الفترات الصغيرة نموذجية لموجات الرياح ، التي تولدها الرياح التي تهب بنشاط في المنطقة. عادةً ما يكون للأمواج المناسبة لركوب الأمواج فترة طويلة ، كما هو الحال عمومًا مع الأمواج المنتفخة. أفضل الظروف الجوية للبحارة والقوارب أهم عوامل القوارب والبحارة هي الرياح والأمواج وتحذيرات العواصف (انظر خريطتنا التحذيرية). تعتبر الأمواج عاملاً مزعجًا ويجب أن تكون منخفضة قدر الإمكان في أفضل الأحوال لضمان هدوء البحر. لذلك ، سننظر الآن في أهم العوامل للتعرف على أفضل طقس للإبحار. الظروف المثالية للمبتدئين: سرعة الرياح ما بين 2-3 بف قدم (4-10 عقدة). عند سرعة الرياح هذه ، من السهل تنفيذ المناورات وتغفر الأخطاء.
وأضاف أن الجائزة بدأت بقرار من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ووجه سموه بوضع تصور لإقامة مسابقة دولية في حفظ القرآن الكريم، تجمع جميع أبناء المسلمين من شتى بقاع الأرض، منوهاً بأن سموه اقترح أن تكون في شهر رمضان، وأمر سموه بتشكل لجنة من ذوي الخبرة والاهتمام، تمهيداً لإقامة أول دورة من الجائزة، وعملت اللجنة المنظمة وقتها لإقامة الدورة الأولى في شهر رمضان من عام 1997، وشارك فيها أكثر من 60 دولة وجالية مسلمة حول العالم. وقال في حديث بمناسبة مرور 25 عاماً على تأسيس جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، التي تبوأت مكانة متقدمة بين المسابقات القرآنية على مستوى العالم، وشهدت تطوراً وتميزاً، لتشمل نشاطات وفعاليات عدة تقام على مدار العام، إن «الجائزة تسير بخطى ثابتة نحو المزيد من التميز والريادة، وفي كل عام تشهد تطوراً ورفعة في المكانة التي تتبوأها بين المسابقات الدولية». الامارات | بوملحة: محمد بن راشد يحرص على الارتقاء بـ«دبي للقرآن» وتطويرها. وأضاف بوملحة: «استطعنا أن نتجاوز كثيراً من التحديات التي واجهتنا في الدورة الأولى، نظراً للدعم الكبير الذي لقيته، ولاتزال تلقاه من مؤسس وراعي الجائزة، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم». وأكد أن الجائزة رسّخت كثيراً من المفاهيم عن دولة الإمارات، وعكست دورها الكبير في الاهتمام بالقرآن الكريم ورعايته، وتكريم حفظته، وفي تخصيص الجوائز والمسابقات على المستوى الدولي والمحلي في الإمارات، والمشاركة الفاعلة من المواطنين والمقيمين في هذه المسابقات، وقد أسهم ذلك في الإطلاع على مفاهيم وثقافات الدول والجاليات التي تشاركنا في هذه المسابقات، وبالتالي نجد التآلف والمحبة التي تسود هذه الفعاليات، ومشاعر الفرح من خلال المشاركة فيها.