موقع شاهد فور

نتيجة مسابقة الدرر السنية | إيما واتسون الأعلى أجراً وتعرضت للتهديد.. وهل عاشت قصة حب مع الأمير هاري؟

July 7, 2024

– يعتبر الموقع الإلكتروني هو أبرز الأنشطة الخاصة بمؤسسة الدرر السنية، والذي يحصل على ما يقرب من 80% من الموارد المالية والبشرية الخاصة بها، ويحتوي على الصفحات المتجددة والموسوعات العلمية، ويعمل القسم التقني على تطوير الخدمات التقنية التي يقدمها الموقع باستمرار. الدرر السنية مسابقة. الموسوعات العلمية في مسابقة الدرر السنية موسوعة التفسير يحتاج الناس إلى قراءة تفسير القرآن الكريم ، حيث أنه يعد ضرورة لكل مسلم، ومن مميزات تلك الموسوعة الاستيعاب والشمول والحرص على جعل المعلومة سهلة، والاهتمام بتواجد الأدلة، والاعتماد على المصادر الأساسية التي تعتمد على علم القرآن وتفسيره، وتوثيق المعلومات المذكورة، وتخريج الأحاديث. الموسوعة العقدية حيث أن الإسلام هو الأصل والأهم والأوجب، وينبغي العناية والإهتمام به، والتحذير من الوقوع فيما يخالفه، والتحذير من العقئد الباطلة، لذلك سعت المؤسسة من خلال الموقع الإلكتروني الخاص بها إلى القيام ببناء موسوعة عقدية كبيرة قائمة على منهج أهل الجماعة والسنة. موسوعة الملل والأديان يمتليء العالم بالكثير من الديانات، فمنها ما نزل من السماء ومنها ما قام على الاجتهادات البشرية، وحيث أن معظم الناس تجهل بوجود تلك الأديان، فقد قام فريق البحث العلمي في المؤسسة بوضع موسوعة كبيرة تحتوي على الأديان الخاصة بأهل الكتاب كالنصرانية واليهودية، وكافة الأديان الوثنية مثل الهندوسية والمجوسية و البوذية.

تشكر مؤسسة الدرر السنية جميع المشاركين على تفاعلهم في مسابقة درر رمضانية ، وتأمل أن تكون المسابقة قد ساهمت في تقديم المعلومة الهادفة وتحقيق التسابق البنَّاء. كان عدد المسابقات ثلاثة شارك فيها ما مجموعه 11367 متسابق من 60 دولة من كافة أنحاء العالم. للاطلاع على أسماء الفائزين في مسابقة درر رمضانية الأولى إضغط هنا للاطلاع على أسماء الفائزين في مسابقة درر رمضانية الثانية إضغط هنا للاطلاع على أسماء الفائزين في مسابقة درر رمضانية الثالثة إضغط هنا نبارك لجميع الفائزين ، ونتمنى حظاً أوفر للجميع في مسابقات قادمة بمشيئة الله. وسيكون تسليم الجوائز في تاريخ 13 شوال بمشيئة الله.

يتم الإعلان عن أسماء الفائزين بعد يوم من انتهاء المسابقة في كل شهر هجري، عبر موقع الدرر السنية وصفحات التواصل الاجتماعي التابعة لمؤسسة الدرر السنية. يتم التواصل مع الفائزين عبر بيانات المشتركين بها في المسابقة (الجوال + البريد الإلكتروني) بعد فرز الإجابات الصحيحة، يتم اختيار أسماء الفائزين عبر القرعة الإلكترونية. نعم يمكن ذلك, وكل شخص من العائلة يقوم بالإجابة منفردا ويكون هناك عنوان إيميل ورقم جوال مختلف لكل متسابق. عدد المشتركين كبير ومن عدة دول, وكثير منهم إجاباتهم صحيحة, والفائزين بعد إجراء القرعة الإلكترونية عدد محدد, ولايمكن إعطاء جائزة لكل متسابق. ولكن أيضا الجميع يستفيد من المسابقة بما حصّله من معلومات وفوائد.

تبدأ الكاتبة البريطانية جوان رولينغ المعروفة برواياتها الخيالية عن هاري بوتر في طرح أبواب من حكايتها الجديدة The Ickabog. أفادت الكاتية في مدونتها على "تويتر"، أن هذا المؤلف مكتوب منذ 10 أعوام ولا علاقة له بمجموعة الرواية عن غاري بوتر. وقالت:" كتبت منذ 10 أعوام حكاية خيالية لا علاقة لها بمؤلفاتي الأخرى وأسميتها بـ The Ickabog، وأردت نشرها، ثم أجلت النشر لأنتهي من كتابة الروايات عن هاري بوتر. وكان طفلاي قارئين وحيدين لهذا الكتاب غير المنشور إلى حد الآن". وقد نشر موقع الإلكتروني الثلاثاء 26 مايو البابين الأول والثاني للحكاية الجديدة. وسينشر الموقع كل أسبوع بابا واحدا من الكتاب. وتروي الحكاية قصة ولد يدعى، برتي بيميش، وإله المستنقعات "إيكابوغ" الذي يأتي بمآس كثيرة لسكان المملكة السعيدة. وأضافت الكاتبة إنها قررت نشر الحكاية على الإنترنت هدية للأطفال والمراهقين الذين اضطروا لقضاء الوقت معزولين عن أصدقائهم في الحجر الصحي. وأوضحت أن الموقع الإلكتروني سينهي نشر الحكاية في نوفمبر المقبل، ثم ستصدر نسخة ورقية وصوتية للحكاية. كرسي "هاري بوتر" بـ400 ألف دولار. وأعلنت رولينغ أنها ستتبرع بالإيرادات الناتجة عن صدور الكتاب. آخر تحديث: 28 مايو 2020 - 11:57 اقترح تصحيحاً

الكاتبة الإنجليزية رولينغ متهمة بسرقة الفتى هاري بوتر من كاتب بولندي | اندبندنت عربية

درست اللغة الفرنسية فى جامعة «إكستر»، وتخرجت فى عام ١٩٨٦، وكانت تحب القراءة فى كل المجالات، وتقول إن القراءة كانت حياتها، ومن خلال القراءة توصلت إلى أسماء التعاويذ، التى استخدمتها فى سلسلة «هارى بوتر». بعد التخرج عملت «رولينج» فى مكتب الأبحاث بمنظمة العفو الدولية، وتولت مهمة الترجمة، وفى عام ١٩٩٠ بدأت التخطيط لسلسلة «هارى بوتر»، فى قطار متأخر من مانشستر إلى محطة «كينجز كروس» فى لندن. المنتدى اللبناني لحوكمة الإنترنت: التحول الرقمي لمجتمع أكثر مرونة – Cedar News. وعن أكثر الأيام ألمًا فى حياتها، قالت: «أتذكر فى رأس السنة الجديدة عام ١٩٩١، حينها توفيت والدتى، كنت فى الخامسة والعشرين من عمرى، وكان من الصعب فقدان أهم شخص لى فى العالم، كنت فى حاجة إليها»، وفى السادسة والعشرين من عمرها، انتقلت إلى البرتغال لتدريس اللغة الإنجليزية، هناك تزوجت ورزقت بفتاة، ثم طُلقت. عاشت فى شقة صغيرة، وكانت تذهب إلى المقاهى لتكتب قصتها «هارى بوتر»، وكانت وحيدة، وشعرت بثقل الصورة النمطية أو وصمة العار كونها أمًا عزباء بعد أن تركت زوجها، لم تكن فترة سهلة بالنسبة لها. فى مقابلة لها عام ٢٠٠٨، مع صحيفة «صنداى تايمز»، قالت إنها كانت مكتئبة بشدة وطلبت المساعدة، لأن ظروف الحياة فى منتصف العشرينيات من عمرها كانت سيئة، وانهارت للدرجة التى جعلتها تفكر فى الانتحار، وحضرت جلسات علاجية للتخلص من اكتئابها فى فترات كثيرة من حياتها، مثل الفترة التى أصبحت فيها مشهورة جدًا بسرعة كبيرة.

المنتدى اللبناني لحوكمة الإنترنت: التحول الرقمي لمجتمع أكثر مرونة – Cedar News

الثلاثاء 08/فبراير/2022 - 08:25 م هى جى كى رولينج، المبدعة الإنجليزية تحوّلت من مطلقة فقيرة وحيدة تفكر فى الانتحار إلى أسطورة فى عالم كتابة الروايات.. هذه ليست قصة فيلم، بل قصة حياة كاتبة مهمة، هى جى كى رولينج، المبدعة الإنجليزية وفاعلة الخير التى أدهشت العالم بحكاياتها عن الساحر الصغير «هارى بوتر». تفاصيل كثيرة جديرة بالرصد فى حياة «رولينج»، التى عاشت سنوات بمساعدة الحكومة كأم عزباء، وتغلبت بإرادة حديدية على رفض دور النشر، وآمنت بحلمها وحققته. بكلام عن "هاري بوتر".. بوتن يشبه سياسة الغرب تجاه روسيا - المدينة نيوز. تتذكر «رولينج» أنها كتبت بخطاب التخرج فى جامعة «هارفارد»، عام ٢٠٠٨، كيف ذهبت وراء شغفها، قائلة: «كنت مقتنعة بأن الشىء الوحيد الذى أردت فعله هو كتابة الروايات، ومع ذلك كنت أدرك أن خيالى المفرط فى هذا النشاط، كان بمثابة نزوة شخصية مسلية لن تدفع أبدًا رهنًا عقاريًا أو تؤمن معاشًا»، وفقًا لموقع «insider». ووصفت سنوات مراهقتها بأنها كانت رحلة مليئة بالصعاب، فعندما كانت فى الخامسة عشرة من عمرها، جرى تشخيص مرض والدتها بـ«التصلب المتعدد»، وتوفيت بعد عقد من الزمان، قبل أن تصبح الابنة كاتبة مشهورة، ولذلك عزمت لاحقًا على أن يكون أحد مشاريعها الخيرية هو تأسيس عيادة «آن رولينج» لطب الأعصاب، بمبلغ قدره ١٦ مليون دولار.

بكلام عن &Quot;هاري بوتر&Quot;.. بوتن يشبه سياسة الغرب تجاه روسيا - المدينة نيوز

وفى عام ١٩٩٥، أنهت «رولينج» كتاب «هارى بوتر» الأول وأرسلته إلى الناشرين، ورفضته ١٢ دار نشر، لكنها لم تُحبط، وبعد مرور عام أبرمت صفقة لطباعة ٥٠٠ نسخة من الكتاب، مع «بلومزبرى»، وهى شركة نشر حديثة العهد نسبيًا، وحصلت على ٢٥٠٠ جنيه إسترلينى مقدمًا. بحلول مارس من عام ١٩٩٩، تم بيع ٣٠٠ ألف نسخة فى المملكة المتحدة، وفاز «هارى بوتر» بالعديد من الجوائز، وباعت «رولينج» الكتاب إلى شركة «سكولاستيك»، التى وزعته تحت عنوان «هارى بوتر وحجر الساحر»، مقابل أكثر من ١٠٠ ألف دولار، وهو مبلغ غير مسبوق فى ذلك الوقت، ثم اشترت شقتها الخاصة. ومع النجاح الذى حققته، تم تحويل الكتاب، الذى عكفت على تأليفه، إلى فيلم، وبعد شهر من الإطلاق حقق الفيلم مليارات الدولارات، وتزوجت مرة أخرى وكانت مشهورة جدًا، لدرجة أنها فضلت التنكر عندما اشترت فستان زفافها. فى عام ٢٠٠٤، اختارتها مجلة «فوربس» لتكون أول شخصية تصبح مليارديرة من كتابة الكتب، لكن فى وقت لاحق أسقطت من القائمة، لأنها قدمت الكثير من أموالها للجمعيات الخيرية، فى مجالات محاربة الفقر والأمراض.

كرسي &Quot;هاري بوتر&Quot; بـ400 ألف دولار

من يرى النجاح الكاسح لروايات هاري بوتر، والأفلام المستوحاة منها، ويعلم أن قيمة العلامة التجارية لهاري بوتر تزيد عن 15 مليار دولار، سيعتقد أن النجاح سهل وبأن مؤلفة السلسلة، ج. ك. رولينج، إمرأة محظوظة توفرت لها كل سبل النجاح. هذا ما نعتقده دوما حين نسمع بقصص النجاح، دون أن نبحث عن البدايات الحقيقية، البدايات التي غالبا ما تكون سلسلة من الإخفاقات والفشل. جوان رولينج لم تكن استثناء. هي قصة نجاح بعد فشل، هي تمثيل بارز للنهوض من الفشل والتحليق في عالم النجاح، و ريادة الأعمال ، بعد المعاناة لسنوات. كانت هوايتها المفضلة هي التأليف، وقد كتبت قصتها الأولى وهي طفلة في السادسة من عمرها. لكنها نزولا عند رغبة والديها، أجلت حلم احتراف الكتابة وبدأت تتعلم الفرنسية لتزيد من فرص حصولها على وظيفة سكرتيرة. وذلك ما تم لها بعد إكمالها الدراسة إذ اشتغلت كباحثة وسكرتيرة لدى منظمة العفو الدولية. غير أن الكتابة بقيت هوايتها التي تمارسها بشكل يومي، ولم تكن الوظيفة إلا شرا لا بد منه. بعد أربع سنوات، وتحديدا سنة 1990، تركت وظيفتها مرتحلة مع صديق لها. في تلك السنة جاءها إلهام قصة هاري بوتر في إحدى رحلات القطار الذي تأخر أربع ساعات، ولم يكن معها حتى قلم لتسطير ما تفكر فيه، فقضت تلكم الساعات تتخيل تفاصيل العالم السحري لهاري بوتر.

اتهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتن الغرب بالتمييز ضد الثقافة الروسية وقارن معاملة الشخصيات الثقافية الروسية بمعاملة الغرب لمؤلفة روايات "هاري بوتر" جيه كيه رولينغ. وفي اجتماع متلفز لبوتن، الجمعة، مع شخصيات ثقافية روسية بارزة، قال بوتن إن الغرب "يحاول إلغاء ثقافة عمرها 1000 عام كاملة.. شعبنا"، مستشهدا بإلغاء فعاليات شارك فيها فنانون روس احتجاجا على الحرب في أوكرانيا. وقال الرئيس الروسي: "إنهم الآن منخرطون في ثقافة الإلغاء، حتى أنهم يزيلون تشايكوفسكي وشوستاكوفيتش ورشمانينوف من الملصقات.. يحاولون إلغاء الكتب والمؤلفين الروس". وتم إلغاء عدد من المناسبات التي شاركت فيها شخصيات ثقافية روسية أعربت عن دعمها للحرب، بما في ذلك حفلات موسيقية لقائد الأوركسترا الروسي الحائز على جوائز فاليري جيرجيف، وهو صديق لبوتن، والذي كان جزءا من الاجتماع يوم الجمعة. وتم أيضا التخلي عن بعض الأحداث التي تضم شخصيات ثقافية روسية راحلة، حيث أزالت أوركسترا كارديف الفيلهارمونية الملحن الروسي تشايكوفسكي من برنامجها، وهو قرار انتقده على نطاق واسع شخصيات ثقافية غربية. وقال بوتن في خطابه إن المرة الأخيرة التي شنت فيها مثل هذه الحملة ضد "الأدب" كانت عندما أحرق أنصار النازية الكتب في الثلاثينيات.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]