حصل تطبيق VivaVideo على العديد من التعليقات والتقييمات الإيجابية، وحاز إعجاب العديد من مستخدمي هواتف الأندرويد على مستوى العالم، وكانت شهرته وشعبيته الأكبر لدى من يبحثون عن افضل تطبيق صانع فيديو على الأندرويد. تطبيق VivaVideo يعتبر افضل تطبيق صانع فيديو للاندرويد، وكذلك يعتبر منافساً قوياً للعديد من التطبيقات الأخرى المختصه بنفس المجال ،حصل تطبيق VivaVideo على العديد من التعليقات والتقييمات الإيجابية، وحاز إعجاب العديد من مستخدمي هواتف الأندرويد على مستوى العالم. مميزات تطبيق VivaVideo: تطبيق VivaVideo تطبيق VivaVideo يحتوي على العديد من المميزات التي جعلته أحد أهم وأفضل التطبيقات على متجر قوقل بلاي، والتي تساعد مستخدمي نظام الأندرويد علي عمل مونتاج للفيديوهات وهذه أهم مميزات تطبيق VivaVideo: صانع فيديو قوي مع الصور وأحدث الموسيقى. أفضل برنامج تصميم فيديو للاندرويد مجانا بدون علامة مائية اخر اصدار 2022. صانع فيديو تيك توك مجاني مع الأغاني وكلمات الأغاني. استخدم VivaVideo لإنشاء مقاطع فيديو قصيرة وعصرية. قم بإنشاء مقاطع فيديو من صور بموسيقى مجانية عالية الجودة بسهولة. توفير مجموعة متنوعة من ميزات تحرير الفيديو ، مثل القص والاقتصاص والدمج والنسخ واللصق والمزيد.
ارتبطت بعض نقابات العمال، والمنظمات الثقافية والطلابية والنسائية، ومنظمات المزارعين والفلاحين، بالأحزاب الشيوعية. تقليديًا، كانت هذه المنظمات الجماهيرية غالبًا ما تخضع في السياسة للقيادة السياسية للحزب. بعد سقوط أنظمة الحزب الشيوعي في تسعينيات القرن العشرين ، بقيت بعض المنظمات الجماهيرية حتى بعد سقوط مؤسسيها التابعين للحزب الشيوعي. على المستوى الدولي، نظمت الشيوعية الدولية العديد من منظمات الواجهة الدولية (التي تربط المنظمات الجماهيرية الوطنية بعضها ببعض)، مثل الدولية الشيوعية الشابة، والبروفينترن، والكريستينترن، والمعونة الحمراء الدولية، والسبورتينترن، إلخ. انحل العديد من هذه المنظمات بعد تفكك الشيوعية الدولية. بعد الحرب العالمية الثانية ، أُنشئت هيئات تنسيق دولية جديدة، مثل الاتحاد العالمي للشباب الديمقراطي، والاتحاد الدولي للطلاب، والاتحاد العالمي للنقابات العمالية، والاتحاد النسائي الدولي الديمقراطي، ومجلس السلام العالمي. من هم الشيوعيين ومن هو مؤسس الأفكار الشيوعية - موقع محتويات. وحّد الاتحاد السوفييتي العديد من أهداف الكومنترن الأصلية بين حلفائه في أوروبا الشرقية تحت رعاية منظمة جديدة هي «الكومنفورم». تاريخيًا، في البلدان التي كانت تكافح فيها الأحزاب الشيوعية للوصول إلى سلطة الدولة، اعتُمد في زمن الحرب تشكيل تحالفات مع الأحزاب غير الشيوعية وجماعات الحرب (مثل جبهة التحرير الوطنية في ألبانيا).
هم ببساطة متمسكون برأي وفكر معلمهم جوبلز واعتمدوا وسيلته وطريقته، كذبوا ثم كذبوا ثم كذبوا حتى صدقهم ناس، فهم أنفسهم من كذب علينا بدايات القرن الماضي إبان الثورة العربية الكبرى، ولكنهم احتلوا بلادنا واستعمرونا لسنوات طويلة، ثم كذبوا علينا ومنحوا اليهود وطنا قوميا عبر بلفور، ثم كذبوا علينا أيام النكبة وأيدوا إسرائيل، وشنوا علينا عدوانا عام 1956، ثم كذوبا مجددا في حرب حزيران، وكذبوا في حرب لبنان ومن ثم كذبوا علينا في حرب العراق، وقالوا إن الرئيس العراقي السابق صدام حسين يمتلك مخازن من الأسلحة الكيماوية. والآن يريدون أن نصدقهم عندما يقولون إن الجيش السوري هو الذي استخدم الكيماوي في الغوطة دون أن يقدموا لنا دليلا واحدا على قولهم. هم ببساطة يبحثون عن مبرر وإن كان واهيا لعدوانهم على سورية الشقيقة، ويخترعون ذرائع وحججا لفعل ذلك. صبري العيكورة يكتب: المكتب ده نضفو قبل العيد - النيلين. بعد كل هذا يخرج علينا كتاب وصحفيون وإعلاميون ومحللون سياسيون ومسؤولون ليطالبوا بأن تعم الديمقراطية في سورية، ورحيل النظام السوري عن الحكم، وهؤلاء أنفسهم يعرفون يقينا أن سورية متقدمة حضاريا وسياسيا واجتماعيا وثقافيا بملايين المرات عن دولهم. عن ماذا يتحدث أولئك الذي يحشدون ضد سورية!
وتلاشت مملكة أمان الله خان مع تولي داود خان زمام السلطة فی البلاد عام 1973 وتمهيد الطريق لإقامة حكم شيوعي فی أفغانستان، وقد انخرط معظم البشتون في المقاومة من أجل إسقاط نظام الرئيس داود خان في السبعينيات وقاوموا الغزو السوفياتي حتى طرده كليا نهاية الثمانينيات. وقاتل المجاهدون البشتون نشطاء الحزبين الشيوعيين الحاکمين –خلق وبرشم ومعناهما بالعربية شعب وراية- لكن شهرتهم العالمية لم تتحقق إلا بعد ظهور حرکة طالبان البشتونية الأصل واستلامها السلطة منذ مطلع التسعينيات وحتى الغزو الأميركي لأفغانستان عام 2001.
يضم اتحاد الشيوعيين الأردنيين أعضاء التنظيمات وتجمع الشيوعيين إضافة إلى شيوعيين خارج هذه الأطر التنظيمية، لكن بقي القول إن على الاتحاد توسيع قاعدته وأن يتجاوز إطار التنظيم المغلق، والاستفادة من تجربة عبدالخالق محجوب في السودان!
الشيوعية خارج روسيا: كان يعتقد الانتشار العالمي لـ الشيوعية أمرا لا مفر منه من قبل مؤيديها، ومن قبل الحرب العالمية الثانية، كانت منغوليا الأمة الوحيدة الأخرى في ظل الحكم الشيوعي إلى جانب الاتحاد السوفياتي، وبحلول نهاية الحرب العالمية الثانية، سقط جزء كبير من أوروبا الشرقية تحت (الشيوعية) الحكم الشيوعي، ويرجع ذلك أساسا إلى فرض ستالين العديد من الأنظمة العميلة. وتم تقسيم ألمانيا نفسها إلى أربع مناطق محتلة، في نهاية المطاف جري تقسيمها إلى ألمانيا الغربية (الرأسمالية) وألمانيا الشرقية (الشيوعية) ، حتى انه تم تقسيم عاصمة ألمانيا الي نصفين مع وجود جدار برلين الذي قسم العاصمة الي نصفين وكان هو رمزا للحرب الباردة. وكانت ألمانيا الشرقية ليست هي البلد الوحيد التي أصبحت تحكم بـ الشيوعية بعد الحرب العالمية الثانية، فقد أصبحت بولندا وبلغاريا من الدول الشيوعية في عام 1945 و 1946، وعلى التوالي أعقبها بعد فترة وجيزة و انضمت هنغاريا عام 1947 وتشيكوسلوفاكيا في عام 1948 الى الدول الشيوعية. ثم أصبحت كوريا الشمالية من الدول الشيوعية في عام 1948 وكوبا في عام 1961 وأنغولا وكمبوديا في عام 1975، وفيتنام (بعد حرب فيتنام) في عام 1976، وإثيوبيا في عام 1987.