يحتاح الاحتفاظ بلقاح "فايزر بيونتك" ضد فيروس "كورونا المستجد" (كوفيد19) درجة حرارة تقدر بنحو 70 درجة مئوية (94 درجة فهرنهايت) في أثناء نقله، وهي درجة أكثر برودة بـ 50 درجة مئوية من أي درجة يحتاجها لقاح آخر يستخدم حاليًا. وتريد شركة فايزر شحن ما يصل إلى مليار و300 مليون جرعة في العام المقبل، مما يتطلب الكثير من الثلج الجاف، الذي أصبح مادة تتهافت عليها دول العالم، وفقًا لتقرير "CNN". ما هو الثلج الجاف؟. ويستخدم لقاح "فايزر" المرشح مادة وراثية تسمى "MRNA"، والتي إذا لم يحتفظ بها في درجات شديدة البرودة، فيمكن أن تتحلل، مما يجعل اللقاح غير صالح للاستخدام، بينما إذا جرى الاحتفاظ بها عند "70" درجة مئوية، فيمكن أن تستمر صلاحية اللقاح حتى ستة أشهر. ومعظم المستشفيات والمراكز الطبية والصيدليات لا تحوي مجمدات شديدة البرودة، والتي تكلف الوحدة منها حوالى عشرة آلاف دولار، كما أن تكلفة تشغيلها مرتفعة بسبب استخدامها العالي للطاقة. ما هو الثلج الجاف؟ توزيع اللقاح صعب لأنه يجب أن يبقى مجمدًا في أثناء الشحن، ولذلك بنت شركة "فايزر" حاوية تخزين يمكنها، بمساعدة الثلج الجاف، أن تحافظ على الجرعات باردة لمدة تصل إلى عشرة أيام في أثناء النقل، من دون أي معدات تجميد إضافية، كما يمكن أن يؤدي إمداد الحاويات بالثلج الجاف دوريًا إلى كسب 15 يومًا أخرى.
ما هو الثلج الجاف يُعرَّف الجليد الجاف بأنّه ثاني أكسيد الكربون CO2 في الحالة الصلبة، حيث يظهر في شكل مادة كثيفة مشابهة للثلج، كما يتسامى الجليد الجاف عند درجة حرارة -78. 5 درجة مئوية، أي أنّه يتحول من الحالة الصلبة إلى الحالة الغازية دون المرور بالحالة السائلة وبسبب درجة حرارته المنخفضة، يتميز بقدرته على التبريد بكفاءة، لذلك يجب توخي الحذر بسبب خطرته. هل الثلج الجاف خطير لعل البعض يتسائل حول الثلج الجاف، وهل أنّه خطير أم لا؟، ويتبيّن ذلك فيما يلي: يُعد الثلج الجاف بارد جداً، كما أنّ ملامسته الجلد تقتل الخلايا الحية مما يؤدي إلى الحروق من الثلج الجاف، كما يستغرق حرق الثلج بضع ثوانٍ فقط، لذا يفضل استخدام الكماشة أو القفازات عند التعامل مع الثلج الجاف، ولا يجب أكل الثلج الجاف، وعند استخدامه لتبريد المشروبات، فيجب الحرص على عدم وضع قطعة من الثلج الجاف عن طريق الخطأ في الفم أو ابتلاعها عن طريق الخطأ، حيث ينتج الجليد الجاف ثاني أكسيد الكربون. وعلى الرغم من أنّ ثاني أكسيد الكربون ليس سامًا، إلا أنّه يغير كيمياء الهواء بحيث يكون هناك كمية أقل من الأكسجين، وهذه ليست مشكلة في منطقة جيدة التهوية، ولكنها قد تسبب مشاكل في الداخل أيضًا، حيث أنّ غاز ثاني أكسيد الكربون البارد يغوص في أرضية الغرفة، ومن المرجح أن يسبب تركيزات ثاني أكسيد الكربون المتزايدة مشاكل في الحيوانات الأليفة أو الأطفال أكثر من البالغين، وذلك بسبب معدل التمثيل الغذائي الأسرع ولأنها قد تكون أقرب إلى التربة حيث يكون تركيز ثاني أكسيد الكربون أعلى.
تبريد الكحول المستخدم في وسم الحيوانات، مثل: كلاب الصيد، والمواشي، والخيول. تعزيز نموّ النباتات، وتأخير نمو براعم الأزهار أثناء نقلها. تسريع عمليات إطفاء الحريق. تطويع ومعالجة البلاستيك والمطاط ؛ مما يسهِّل استخدامهما في الصناعة. تحسين مساميّة آبار الري، وتحسين تدفّق المياه فيها. تنظيف خزانات حفظ النفط، وفصل المياه عن النفط ، كما أنَّ ثاني أكسيد الكربون السَّائل يُستخدم لتحسين تدفّق النفط في الآبار. عودا حميدا للطلاب تقسيم منزل بين الورثة
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
الشرخ الشرخ هو تمزق في بطانة المستقيم السفلي المعروف بالقناة الشرجية، والذي يسبب الألم، خاصةً عند التبرز، وقد يؤدي إلى النزيف، ويعد مشكلةً شائعةً عند جميع الفئات العمرية، خاصةً الشباب والأشخاص الأصحاء، إلا أنه تقل فرصة الإصابة بشق شرجي مع التقدم بالعمر، ويكون الأشخاص الذين عانوا من الشقوق في الماضي أكثر عرضةً للإصابة بها في المستقبل. وعادةً ما يلتئم الشق بالعلاج المنزلي بعد بضعة أيام أو أسابيع، وتكون هذه الشقوق الشرجية قصيرة المدى حادةً، أما عند الإصابة بها ولم تلتئم بعد 8-12 أسبوعًا فتعد حينها طويلة الأجل ومزمنةً، وقد تحتاج إلى علاج طبي. [١] [٢] أعراض الشرخ قد يصاحب الشرخ الشرجي العديد من الأعراض والعلامات، وتشمل ما يأتي: [٣] [٤] ألم في الشرج. ألم عند تمرير البراز أثناء التبرز، ويستمر لبعض الوقت بعد ذلك. نزول دم أحمر فاتح اللون من فتحة الشرج. وجود دم على سطح البراز. عملية الشرخ – لاينز. ظهور مسحات من الدم على ورق التواليت. وجود جرح أو شق واضح في منطقة الشرج. أسباب الشرخ تحدث الشقوق الشرجية بسبب تلف بطانة الشرج أو القناة الشرجية، وهي الجزء الأخير من الأمعاء الغليظة، وتحدث معظم الحالات عند الأشخاص الذين يعانون من الإمساك ، عندما يمزق البراز الصلب أو الكبير بطانة القناة الشرجية، وتشمل الأسباب المحتملة الأخرى ما يأتي: [٥] [٦] الإسهال والإمساك المستمر.
عدم تجاهل الرغبة بالذهاب إلى المرحاض، إذ يمكن أن يؤدي تأجيل التبرز في وقت لاحق إلى الإمساك، وقد يصبح البراز أكثر قساوةً، مما يسبب الألم والتمزق. عدم الإجهاد أو الجلوس على المرحاض لفترة طويلة؛ إذ يمكن أن يزيد ذلك من الضغط في قناة الشرج. تنظيف وتجفيف منطقة الشرج برفق بعد التبرز. تجنب المهيجات، مثل: الصابون المعطر، أو حمامات الفقاعات. الحصول على علاج للإمساك المزمن أو الإسهال المستمر. في حال لم تختفِ الأعراض خلال أسبوعين من العلاج ينبغي استشارة الطبيب لإجراء الفحوصات، للتأكد من الحصول على التشخيص الصحيح، ويمكن أن يوصي بعلاجات أخرى. كما يمكن استخدام مرهم حاصرات قنوات الكالسيوم للمساعدة في إراحة العضلة العاصرة وشفاء الشرخ الشرجي. ومن العلاجات الأخرى الممكنة حقن البوتوكس في العضلة العاصرة الشرجية؛ إذ تمنع التشنجات في فتحة الشرج عن طريق شل حركة العضلات مؤقتًا، مما يساعد على الشفاء ومنع حدوث تشققات جديدة. وفي حال فشل الشق الشرجي في الاستجابة للعلاجات المختلفة قد يوصي الطبيب بقطع المصرة الشرجية، ويتضمن ذلك إجراء شق صغير في العضلة العاصرة الشرجية لإرخاء العضلات بالتالي شفائها. ولا تُعد جميع الشقوق الشرجية علامةً على اتباع نظام غذائي منخفض الألياف، فقد تشير الشقوق الضعيفة أو تلك الموجودة في وضع غير الجزء الخلفي وخط الوسط من فتحة الشرج إلى وجود حالة كامنة.