وأنت تفكر بالآخرين البعيدين فكر بنفسك.. قل ليتني شمعة في الظلام. أنا إمرأة لا أقل ولا أكثر فكن أنت قيس الحنين إذا شئت.. أما أنا فيعجبني أن أحب كما أنا لا صورة ملونة في الجريدة أو فكرة ملحنة في القصيدة بين الأيائل.. أسمع صرخة ليلى البعيدة من غرفة النوم: لا تتركيني سجينة قافية في ليالي القبائل.. لا تتركيني لهم خبراً أنا امرأة لا أقل ولا أكثر. ما بين دقيقة أقر فيها النسيان ودقيقة أحاول تجربة ذلك مجازر تقام في داخلي ولا تتوقف. أخاف العيون التي تستطيع إختراق ضفافي.. فقد تبصر القلب حافي.. أخاف إعترافي. أنا من هناك ولي ذكريات.. كتابات محمود درويش لريتا | المرسال. ولدت كما تولد الناس.. لي والدة وبيت كثير النوافذ.. لي إخوة.. أصدقاء.. وسجن بنافذة بارده.. ولي موجة خطفتها النوارس.. لي مشهدي الخاص.. لي عشبة زائده.. ولي قمر في أقاصي الكلام، ورزق الطيور، وزيتونة خالده.
زكريا تامر معلومات شخصية الميلاد 2 يناير 1931 (91 سنة) [1] دمشق [2] مواطنة سوريا الحياة العملية النوع قصة المهنة صحافي ، وكاتب اللغات العربية [3] الجوائز جائزة العويس للقصة والرواية والمسرحية عام 2002، وسام الاستحقاق من رئيس الجمهورية بشار الأسد عام 2002 ، جائزة ميتروبوليس الماجدي بن ظاهر للأدب العربي عام 2009 ، جائزة ملتقى القاهرة الأول للقصة القصيرة عام 2009 بوابة الأدب تعديل مصدري - تعديل زكريا تامر أديب سوري وصحفي وكاتب قصص قصيرة، يُعد أحد أبرز كتاب القصة في العالم العربي ، [4] ولد بدمشق عام 1931 ، اضطر إلى ترك الدراسة عام 1944. [5] شارك في تأسيس اتحاد الكتاب العرب في سوريا ، وترأس سابقًا قسم الدراما التلفزيونية السورية. [4] حياته العملية [ عدل] بدأ حياته حداد في معمل ثم أصبح يكتب القصة القصيرة والخاطرة الهجائية الساخرة منذ عام 1958، والقصة الموجهة إلى الأطفال منذ عام 1968. يقيم في بريطانيا منذ عام 1981. ترجمت كتبه القصصية إلى الإنكليزية والفرنسية والإسبانية والإيطالية والبلغارية والروسية والألمانية. محمود درويش اقتباسات عن المرأة. سبق له أن عمل في وزارة الثقافة ووزارة الإعلام في سوريا ، ورئيساً لتحرير مجلة "الموقف الأدبي"، ومجلة "أسامة"، ومجلة "المعرفة".
وليس عبثا أن يكون آخر ما أنزل من القرآن الكريم على رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله تعالى "واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون" (البقرة 281) وقد ذكر من قال ذلك عن ابن عباس قال: "آخر آية نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم: "واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله" وقد قال ابن جريج: يقولون إن النبي صلى الله عليه وسلم مكث بعدها تسع ليال، وبدأ يوم السبت، ومات يوم الإثنين. وعن سعيد بن المسيب أنه بلغه أن أحدث القرآن بالعرش آية الدين. ولذلك فالموت وحده الذي يذكر الإنسان بضعفه، ويضعه أمام حقيقته، ويصارحه بما لا يحبه، وينصحه بأنه مهما عاش، ومهما طال بقاؤه في الدنيا، ومهما استمتع بشهواتها واستلذ لذاتها فمصيره واحد ونهايته الموت، وتلك قاعدة لا استثناء معها كرر الله تعالى ذكرها في غير ما آية حتى يتعظ من ذلك الإنسان "إنك ميت وإنهم ميتون" (الزمر 39)، "كل نفس ذائقة الموت" (آل عمران 185)، "قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم" (الجمعة 62)، ولن ينجي الإنسان من ذلك مال ولا جاه ولا برج "أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة" (النساء 78).
وفي الدر المنثور 1: 369-370 زيادة نسبته لأبي عبيد ، وعبد بن حميد ، وابن المنذر ، وابن الأنباري في المصاحف ، وابن مردويه ، والبيهقي في الدلائل. وظاهر هذه الرواية عن ابن عباس ، يعارض ظاهر الرواية السابقة عنه: 6310 ، أن آخر آية زلت هي آية الربا. فقال الحافظ في الفتح: "وطريق الجمع بين هذين القولين ، [يريد الروايتين]: أن هذه الآية هي ختام الآيات المنزلة في الربا ، إذ هي معطوفة عليهن". ويشير إلى ذلك صنيع البخاري ، بدقته وثقوب نظره ، فإنه روى الحديث الماضي تحت عنوان: "باب (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله) ". فجعل بهذه الإشارة الموضوع واحدا ، والروايتين متحدتين غير متعارضتين. رحمه الله. (55) الخبر: 6313- سهل بن عامر: مضت ترجمته في: 1971 ، وأنه ضعيف جدا. ووقع اسمه في المخطوطة والمطبوعة هنا "إسماعيل بن سهل بن عامر"! وهو تخليط من الناسخين ، فلا يوجد راو بهذا الاسم. ثم هذا الإسناد نفسه هو الماضي: 1971. ومضى أيضًا رواية محمد بن عمارة ، عن سهل ، عن مالك بن مغول: 5431. (56) في المطبوعة: "عبيد بن سلمان" ، وهو خطأ ، والصواب من المخطوطة ، ومن كتب التراجم. (57) في المخطوطة والمطبوعة: "وبدا يوم السبت" ، وهو خطأ فاحش ، وأشد منه فظاظة شرح من شرحه فقال: "يريد أنه احتجب عن الناس لمرضه ، ثم خرج لهم يوم السبت"!
01-27-2012, 05:38 PM # 1 معلومات العضو مشرفة قسم الصور والرسومآت رقم العضوية: 21640 تاريخ التسجيل: Jul 2010 مجموع المشاركات: 9, 209 الإقامة: الكـويت قوة التقييم: 92 وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ التوقيع: مهـرة مـطير * * [ اللهـم إني أســألك الأنـس ب قربـك] رحِمَ اللهُ جسداً تحتَ الثّرى: لايفارِقُني... الحنينُ إليه.
استغفر الله العظيم. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. اخي ابو عبدالمجيد.... لا املك الكلام كي أقوله لك.. فتصميمك يحمل كلمات الله عز وجل.. وابدعت في لمساتك الجميله بالتصميم.. الخلفيه والمخطوطه, والحقوق, والإطـآر تناسق تام.... 10\10 اخي الكريم.. بـ التوفيق يارب.. التوقيع خمس صلوات من أداهن حيث ينادى بهن كن له نوراً وضياءً وبرهاناً يوم القيامة ومن ضيعهن فلا يلومن إلا نفسه * قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ قَالَ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ ثَلاثًا ، غَفَرَ الله له ، وَإِنْ كَانَ فَرَّ مِنَ الزَّحْفِ.
وكيف يظلم من جوزي بالإساءة مثلها وبالحسنة عشر أمثالها, كلا بل عدل عليك أيها المسيء, وتكرم عليك فأفضل وأسبغ أيها المحسن, فاتقى امرؤ ربه فأخذ منه حذره وراقبه أن يهجم عليه يومه, وهو من الأوزار ظهره ثقيل, ومن صالحات الأعمال خفيف, فإنه عز وجل حذر فأعذر ووعظ فأبلغ" (تفسير القرآن العظيم). وهكذا ففي المشهد الأول والوصية الأولى: يذكَّرنا الله تعالى بيومٍ طالما نسيناه، وبموقفٍ حقٍّ آمنا به وصدقناه، ذكَّرنا بيومٍ هو آخر الأيام، وذكَّرنا بيومٍ هو إما عذابٌ أو مسكٌ للختام، ذكَّرنا باليوم الآخر الذي تغصُّ فيه الحناجر، فلا يوم بعده، ولا يوم مثله، إنه اليوم العظيم، والموقف الجليل بين يدي الله العظيم الكريم. … (وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ) [البقرة:281]: فهذه هي الآية التي أقلقت مضاجع الصالحين، فكَانُوا قَلِيلاً مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ففي هذا اليوم العظيم الذي كتب الله عز وجل على كل صغيرٍ وكبير، وكل جليل وحقير أن يُقاد إليه عزيزاً أو ذليلاً، كريماً أو مهاناً، كتب الله عز وجل علينا أن نصير إلى ذلك اليوم المشهود، واللقاء الموعود. إنه اليوم الذي تُرجع فيه النفوس إلى بارئها وخالقها، وتحاسب فيه على أعمالها وأفعالها: "فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ " (الزلزلة: 7، 8).
هذيان العالم وطاحونة الحياة وتسارع الأحداث وتعاقبها، وغير ذلك من ضجيج الدنيا وزخرفها، وفتن الحياة وملذاتها لا تترك للإنسان لحظة يجلس فيها إلى نفسه يقلب أوراقه، ويسترجع ما مضى من حركاته، ويراجع حساباته حتى يكون غده أفضل من يومه، وحتى لا يكون من الذين قال الله تعالى فيهم "قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا" (الكهف 103-104). وحتى يطمئن إلى أنه لم ينحرف عن القصد السوي، ولم يحد عن الغاية التي خلق من أجلها، ووضحها الله تعالى حين قال: "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" (الذاريات 56). فكيف يتغلب الإنسان على نوازع الدنيا، وكيف يبقى في اتصال مع الآخرة حتى لا ينطبق عليه قول الله تعالى "بل توثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى" (الأعلى 16-17) وحتى لا يكون من المعنيين بقوله تعالى "قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى" (النساء 77). ليس من حل أمام المسلم المتشبث بدينه، والخائف على آخرته، والحريص على لقاء ربه وهو عنه راض إلا دوام تذكر عاقبته، واستحضار نهايته، والاعتبار بمن سبقه، والاستقواء بمن يذكره بذلك مصداقا لقوله تعالى "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين" (التوبة 119)؛ ولهذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "أكثروا من ذكر هادم اللذات، ومفرق الجماعات، فإنه ما ذكر في كثير إلا قلله، وما ذكر في قليل إلا كثره".