لمعرفة تفسير حلم الثوب الابيض Dream white dress في المنام حيثُ يتميز اللون الابيض بجماله ورقته بانه اللون الذي قد يرتديه الحاج إلى بيت الله الحرام والعروس يوم زفافها، ولهذا فهو دائمًا ما يعبر عن الفرحة والبهجة، ولمعرفة كل التفاصيل عن تفسير حلم الثوب الابيض في المنام تابعونا. تفسير حلم الثوب الابيض في المنام تفسير حلم الثوب الابيض في المنام عندما تري أيثوب لونه أبيض فهو يدل على أن الشخص الرائي دو حال صالح سواء أموره الدنيوية أو في الأخرة بإذن الله تعالى. وعندا يرى الشخص الرائي في المنام الملابس البيضاء فهي بشكل عام تدل على راحة البال والهناء وراحة الضمير. وعندما يكون الشخص الثوب الأبيض وهو من أصحاب الحرف أو المهن فهذا يدل على انه سيحصل على راحة أو أجازة أو عطلة. وقد يدل رؤية الثوب الابيض على توبة الشخص الرائي لله ورجوعه عن ذنوبه. وأما لو كان الثوب الابيض فهو يعني حصوله على ثروة، وأما رؤية الثوب الابيض المصنوع من الصوف فيدل على المال الوفير. لو كان الثوب الابيض هذا هو فستان الزفاف فهذا يعني على الدنيا الجميلة والدنيا الرائعة، ولوكان شاب أو فتاة لم يتزوجا فيعني لهم اقتراب موعد زواجهم. وعند رؤية أثواب بيضاء متسخة فهو دليل على الحزن والغم والهم الذي يعني منه الشخص الرائي، أعاذنا الله وأياكم.
ولكن إذا كانت ترتدي الملابس البيضاء فإن هذا دليل على التغيير الإيجابي الذي سوف يحدث لها. كما يحمل حلمها ذاته معنى آخر، فيكون معناه عندما ترتدي المتزوجة ثوباً أبيض اللون في منامها هو ما سوف يحل عليها من سعادة ورضا، كما يكون معناه الستر إذا ما كان طويلاً. بينما إذا كانت هذا الثوب هو فستان فرح فإنها تدل على موت شخص ما سواء كان ذلك الشخص هو الزوج أو الزوجة، والله تعالى أعلم وأدرى بالأقدار. وإذا رأت أن الثوب الابيض يطول عليها كثيراً فإنه يعبر على أنها سوف تكون في صحة جيدة دائماً بإذن الله تعالى. وعندما ترى الزوجة أن من يرتدي الثوب الأبيض في حلمه هو زوجها فيكون إشارة على حبه لها. تفسير حلم الثوب الابيض في المنام للعزباء حلم الفتاة برداء بلون أبيض هو يدل على أخلاقها الصافية العفيفة. وإرتدائها للملابس البيضاء يشير إلى أنه هناك رجل صالح وذو طباع وأخلاق حسنة سوف يتقدم لها لخطبتها. وإذا كانت الفتاة صغيرة العمر وليست في مرحلة عمرية تسمح لها بالزواج ومع ذلك رأت في حلمها نفسها وهي مرتدية ثياب العرس البيضاء، فعندها يُفسر إرتدائها ثياب العرس بنجاحٍ في طريقه إليها في كلاً من الحياة العلمية والإجتماعية.
وقد يعني مشاهدة الثوب الأبيض في منام المرأة الحامل إلى الملائكة التي تحاوط تلك المرأة أثناء فترة حملها وولادتها أيضًا. بصفة عامة، فإن رؤية المرأة الحامل للثياب البيضاء؛ هي بشارة خير لولادتها بشكل يسير ولصحة جنينها وسلامته. كما تدل الملابس البيضاء في منام المرأة الحامل على صلاح حالها واستقامتها مع الله. وقد تؤول رؤية الحامل للفستان الأبيض في المنام على أنها حامل في مولود ذكر. الثوب الأبيض في المنام للمطلقة فأما تفسير حلم لبس فستان أبيض للمطلقة؛ فيعني ذهاب الهم وفك الكرب عنها، وهي في العموم رؤية تبشر بكل خير للمرأة المطلقة. وإن رأت في منامها أنها ترتدي فستانًا أبيض اللون، وهي تشعر بالسعادة؛ فتلك دلالة بأنها سوف تتخلص من كثير من المتاعب والمصاعب التي تمر بها في حياتها. لكن إن رأت أنها تُهدى فستانًا أبيضًا في منامها؛ فهي علامة وإشارة من الله سبحانه وتعالى أنه سوف يعوضها خيرًا ويرزقها بزوج صالح وتقي يعوضها عن المتاعب والآلام التي رأتها في حياتها. وإذا شاهدت في منامها أنها تشتري فستانًا لونه أبيض باهظ الثمن وحصلت عليه بعد عناء؛ فهذا دليل على أنها سوف تنال الخير والفرج والسعادة بعد المتاعب والحزن التي لاقتها في حياتها.
الرياضية ـ يوسف الصلحاني أثار إعلان اللجنة المنظمة لجائزة المعلق زاهد قدسي أسماء المعلقين الكرويين المرشحين للجائزة في نسختها الحادية عشرة وهم: السعودي أحمد النفيسة والإماراتي عدنان حمد والجزائري حافظ دراجي، دهشة الكثير من المتابعين والنقاد لافتين إلى أنها تجاهلت ترشيح المعلق جعفر الصليح والذي يعد حاليا من أفضل المعلقين.. ومستغربين ترشيح عدنان حمد الذي أكدوا أنه لم يعلق على أية مباراة منذ عام تقريبا، وتبادل عدد من أعضاء اللجنة الاتهامات حول مخالفة آلية الترشيح المعروفة. تناقض غريب من جهته قال رئيس اللجنة إبراهيم قدسي: إن اختيار الأسماء المرشحة جاء بالتصويت من قبل أعضاء اللجنة والتي تضم في عضويتها المعلق الكروي السابق محمد البكر وغازي صدقة ونبيل نقشبندي وممثل عن الجهة الراعية للجائزة. وعنان المهنا، مضيفاً: تم ترشيح المعلقين جعفر الصليح وأحمد النفيسة إلا أن التصويت ذهب لمصلحة النفيسة، وكل المعلقين السعوديين محل تقديرنا واحترامنا. ورداً على نفي أكثر من عضو باللجنة وجود آلية التصويت (أساسا) في العملية، تابع قدسي: لابد أن تعرف أن الجهة الراعية للجائزة لها كلمة (قوية) في ترشيح الأسماء، والمعلق الصليح بلا شك معلق قدير ويستحق أن يكون أحد فرسان هذه الجائزة.
حديث المعلق جعفر الصليح عن الاتفاق أثناء مباراة الاهلي و هجر - YouTube
أوضحت مصادر في قنوات mbc pro sports لـ"الرياضية" أنهم سيفتحون التحقيق مع المعلق جعفر الصليح على خلفية اتهام الهلاليين له بتركيزه على أداء لاعبهم "ليو بوناتيني" أثناء تعليقه على مجريات مباراة فريقهم الأول لكرة القدم ونظيره التعاون أمس الأول في الجولة الثانية من دوري جميل على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية في بريدة والتي انتهت بهدفين دون رد للفرق الهلالي. وأشارت المصادر إلى أن التحقيق سيطول مقدم الأستوديو التحليلي للمباراة عبدالعزيز البكر. واتهم الهلاليون في بيان رسمي معلق المباراة بأنه استمر في الحديث عن (ليو) حتى بعد استبداله، في تصرف يوحي بأن التركيز على اللاعب مرتب بين الأستوديو التحليلي الذي تواجد فيه محمد الدعيع وخالد الشنيف والمعلق الصليح. من جانبهم لم يتجاوب معلق المباراة جعفر الصليح وضيوف الأستوديو التحليلي للمباراة محمد الدعيع وخالد الشنيف، ومقدمه عبدالعزيز البكر مع اتصالات "الرياضية" أمس للحصول على تعليقهم بشأن ما جاء في البيان الهلالي.
ماذا ينقص المعلق السعودي برأيك؟ ينقصه أن يتخلص من تبعيته للأندية، فكل معلق حاليا يحسب لناد معين، وحتى لو حاول أن يكون متوازنا في عملية التعليق فهو عند الجماهير ولكثرة ما ترسخ يتبع للنادي "الفلاني" وبالتالي حتى لو أبدع فلن يكون محل ثقة، إضافة إلى حاجة المعلقين لدورات كثيرة وعدم الزج بهم في المباريات المهمة أو النهائيات ما لم يكونوا قد أكملوا جاهزيتهم لأن في ذلك تعجيلاً بنهايتهم. وكيف ترى رحيل بعض المعلقين السعوديين لقنوات أخرى ؟ لو تم ذلك وفق عملية تبادل مدروسة لا أعتقد أن هناك مشكلة، لكن دولة كالسعودية بحدودها الكبيرة وتاريخها الإعلامي تفقد معلقين بعد أن يكونوا رحلوا لقنوات أخرى فقط لأنهم يعانون الإهمال ولايمنحون العقود المنصفة. هذا غير مقبول، وتتحمل هيئة الإذاعة والتلفزيون المسؤولية في أن تعيد هؤلاء المعلقين وأن تمنحهم ما يستحقون لأن التلفزيون يستطيع أن يدفع لهم مادام قادرا على التعاقد مع معلقين من خارج الحدود. كعضو في جائزة الراحل زاهد قدسي لأفضل معلق، كيف تنظر للأسماء التي تم اختيارها؟ حقيقة تفاجأت بالأسماء التي تم اختيارها عبر الصحف، فأنا لم أستشر فيها وحفظا لتاريخي الإعلامي لا أقبل أن أكون شاهد زور في هذا الأمر، وأشكرهم على اختياري لعضوية الجائزة وأقدم لهم اعتذاري عن الاستمرار معهم.