رياكشن شيماء علي - ويع ويع ويع - YouTube
رياكشن شيماء علي - ترا انتوا مصختوها - YouTube
رياكشن حبيبي شيماء علي - YouTube
أ. خصائص اللغة العربية 1- الأصوات: تتميَّز العربية بما يمكن تسميته مركز الجاذبية في نظام النُّطق، كما تتميَّز بأصوات الإطباق؛ فهي تستخدم الأعضاء الخلفية من جهاز النُّطق أكثر من غيرها من اللغات، فتوظِّف جذْر اللسان وأقصاه والحنجرة والحَلْق واللَّهاة توظيفًا أساسيًّا؛ ولذلك فهي تحتوي على مجموعة كاملة لا وجود لها في أيِّ لغة سامية، فضلاً عن لغات العالم، وهي مجموعة أصوات الإطباق: الصَّاد والضَّاد والطَّاء والظَّاء والقاف، ومجموعة الأصوات الخلفية، وتشمل الصَّوتين الجِذْريَّيْن الحَلْقيَّيْن: الحاء والعين، والصَّوت القصي الطَّبقي: الغين، والصَّوت القصي اللهوي: القاف، والصَّوت الحنجري: الهمزة. 2- المفردات: يُعَدُّ مُعجم العربية أغنى معاجم اللغات في المفردات ومرادفاتها (الثروة اللفظية)؛ إذْ تضُمُّ المعاجم العربية الكبيرة أكثر من مليون مفردة. أبرز الخصائص للغة العربية. وحَصْرُ تلك المفردات لا يكون بحَصْر مواد المعجم؛ ذلك لأن العربية لغة اشتقاق، والمادة اللغوية في المعجم العربي التقليدي هي مُجرَّد جذْر، والجِذْر الواحد تتفرَّع منه مفردات عديدة، فالجذْر (ع ود) مثلاً تتفرَّع منه المفردات: عادَ، وأعادَ، وعوَّدَ، وعاودَ، واعْتادَ، وتَعوَّدَ، واستعادَ، وعَوْد، وعُود، وعَوْدة، وعِيد، ومَعَاد، وعِيادَة، وعادة، ومُعاوَدَة، وإعادة، وتَعْوِيد، واعتِياد، وتَعَوُّد، واسْتِعَادَة، وعَادِيّ.
من دواعي الاعتزاز بلغتنا العربية العظيمة أن نجدها خرجت من جزيرة العرب فانتشرت في البلاد انتشار رائحة الورد الجميل المنعش في المكان الجميل. والبحث عن أسباب هذا الانتشار ودواعي هذا الإقبال من البلاد التي دخلت في الإسلام إبان ظهوره أمر ضروري لنحافظ على هذه المكتسبات وليحصل اليقين الذي لا ريبة فيه بأن شرف العربية بشرف الإسلام ولم تنسلخ أمة عن دينها وتتنكر لتاريخها إلا عادت لغتها وعظمت لغة أجنبية عنها، والشواهد معروفة. خصائص اللغة المتحدة. وأتمنى أن تكون هذه المقالة لبنة من لبنات البناء الحضاري للأمة، لأن عزة الأمم باعتزازها بماضيها ولغتها وتراثها الموافق للحق. خصائص شرف الله العربية بها: 1- نزول القرآن بها: قال تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [يوسف: 2]. وقال تعالى: ﴿ قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ﴾ [الزمر: 28] وقال سبحانه: ﴿ كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴾ [فصلت: 3]، وقال جل وعلا: ﴿ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴾ [الشعراء: 195]. قال ابن الجزري:" وقد خصص الله تعالى هذه الأمة في كتابهم هذا المنزل على نبيهم صلى الله عليه وسلم بما لم يكن لأمة من الأمم في كتبها المنزلة، فإنه سبحانه تكفل بحفظه دون سائر الكتب، ولم يكل حفظه إلينا.
5- اللغه اجتماعيه ان هذه الصفه تعني أن اللغه لايمكن اكتسابها خارجالاطار الاجتماعي فلا يمكن للإنسان أن يتكلم من دون أن يعيش مع ىخرين, أو يستمع لهم, فيكسب اللغه منهم بالممارسه, وتنمو عنده بالدربه. خصائص اللغة العربية ومميزاتها | غرائب اللغة العربية. 6- اللغه سلوك مكتسب وهذا يعني أن اللغه لآتورث إنما تكتسب, وأن مايميز الإنسان من غيره في هذا المجال أن الإنسان خلق مزودا بما يجعله قادرا على النطق بلغه راقيه, وهذا مالم تتحصل عليه الحيوانات الأخرى. والإنسان منذ ولادته يستمع لما حوله من أصوات, ثم يحاكيها تدريجيا تبعا لنضج أعضاء النطق وقدراته العقليه, ولهذا فإن الاستماع يعد عاملا أساسيا في اكتساب اللغه, والأصم بالولاده لآيمكن أن يتكلم. 7- اللغه متطوره وهذا يعني أن اللغه تنمو وتتطور, وتزداد مفرداتها, وتقبل مفردات جديده, وقد تندثر منها مفردات فلا تستعمل في الكلام, وهي متطوره على مستوى الفرد والأمه, لأنها تعكس تطور الفرد, وتطور الأمه, لذلك يقال أن اللغه عنوان اهلها تتطور بتطور أهلها, وتنحصر بانحسارهم, وأهم دليل على ذلك ما أصاب اللغه العربيه أبان العصور المظلمه التي انحسرت فيها الدوله العربيه بعد سقوط بغداد على يد هولاكو الذي دمر كل مقومات رقي الأمه, وتقدمها.
الصّرف: هو الأسلوب المُرتبِط بالمُفردات؛ إذ يعتمد على نظام جذور الكلمات التي تكون ثلاثيّةً في الغالب، وقد تُصبح رباعيّةً في بعض الأحيان، كما تتميّز اللّغة العربيّة عن الكثير من اللّغات الأُخرى بوجود صيغٍ للكلمات الخاصّة بها، فمن المُمكن تحويل الكلمة المُفردة إلى مُثنّى، أو جمع، وغيرها من الطُّرق التي تستخدمها اللّغة العربيّة في تصنيف الكلمات. النّحو: هو أساس الجُملة في اللّغة العربيّة، وتُقسم الجُملُ العربيّة إلى نوعين، وهما: الجُملة الاسميّة، والجُملة الفعليّة، ولكل نوع من هذه الجُمل أُسس وقواعدُ نحويّة يجب استخدامها في كتابتها وصياغتها حتّى تُساهم في نقل الأفكار الخاصّة بها، وأيضاً يعتمد النّحو في اللّغة العربيّة على استخدام مجموعة من الأدوات التي تَربط بين الجُمل، والعديد من الوسائل الأُخرى التي تُحافظ على سلامة مَبناها؛ لذلك تُصنّف اللّغة العربيّة كواحدةٍ من اللّغات التي تَحتفظ بنظامٍ نحويٍّ خاصّ بها، ويُساعد في إعراب جُملها وبيان طُرق كتابتها. الاهتمام العالميّ في اللّغة العربيّة بدأ الاهتمام العالميّ في اللّغة العربيّة يظهر منذ مُنتصف القرن العشرين للميلاد، وتحديداً في عام 1948م عندما قرّرت مُنظّمة اليونسكو اعتماد اللّغة العربيّة كثالث لغةٍ رسميّة لها بعد اللّغتين الإنجليزيّة والفرنسيّة، وفي عام 1960م تمّ الاعتراف رسميّاً في دور اللّغة العربيّة في جعل المنشورات العالميّة أكثر تأثيراً، وفي عام 1974م عُقِدَ المُؤتمر الأوّل لليونسكو في اللّغة العربيّة بناءً على مجموعةٍ من الاقتراحات التي تبنّتها العديد من الدّول العربيّة، وأدّى ذلك إلى اعتماد اللّغة العربيّة كواحدة من اللّغات العالميّة التي تُستخدم في المُؤتمرات الدوليّة