التعلم النشط مفهومه،اهميته ،استراتيجياته مفهوم التعلم النشط هو تعلم قائم علي الأنشطة المختلفة التي يمارسها المتعلم والتي ينتج عنها سلوكيات تعتمد علي مشاركة المتعلم الفاعلة والإيجابية في الموقف التعليمي / التعليمي. أهمية التعلم النشط يزيد من اندماج التلاميذ في العمل. يجعل التعلم متعة و بهجة. ينمى العلاقات الاجتماعية بين التلاميذ و بعضهم البعض و بين المعلم. ينمى الثقة بالنفس و القدرة على التعبير عن الرأي. ينمى الدافعية في إتقان العمل. يعود التلاميذ على إتباع قواعد العمل و ينمى لديهم الاتجاهات و القيم الايجابية. يساعد في إيجاد تفاعل ايجابي بين التلاميذ. يعزز روح المسئولية و المبادرة لدى التلاميذ.
مميزاته: يساعد التعلم النشط على زيادة إندماج المعلم بالعمل، هذا الأمر الذي يجعل من عملية التعلم مصدر بهجة ومتعة. تنمية العلاقات الاجتماعية ما بين المعلمين والمتعلمين. تحفيز المتعلم على الإنتاج والتنوع، وتنمية قدراته البحثية وقدراته على التفكير. تعويد المتعلم على أن يتبع نظم وقواعد العمل وتنمية الاتجاهات والقيم الإيجابية لديه. دور المعلم في عملية التعلم النشط يصبح دور المعلم هو التوجيه والإرشاد، حيث أن المعلم يقوم بمساعدة التلاميذ تدريجيا وتهيئتهم للقيام بالأدوار الجديدة المطلوبة منهم، والعمل على إكسابهم المهارات والصفات الحياتية. على المعلم أن يدرك ما لدى المتعلمين من جوانب قوة وقصور ويعمل على توفير الفرص لهم من أجل النجاح بالجوانب الصعبة بدرجات أفضل. الاعتماد على الوسائل التعلمية والأنشطة بحسب الموقف التعليمي وبحسب قدرات التلاميذ بحيث يتحقق تنوع في التعيينات والتكليفات المطلوبة من التلاميذ، بحيث يُسمح لكل تلميذ أن يعطي بحسب قدراته وإمكانياته. تعزيز الدافعية لدى التلاميذ، وتعزيز جانب الاكتشاف والتجربة بالعملية التعليمية؟ وضع التلميذ بالمواقف التي تُشعره بالإثارة والتحدي أثناء الموقف التعليمي مما يثير من دوافعه واهتماماته وتحفيزه على التعلم.
ولقد أورد بعض المختصين في الشأن التربوي ما يزيد عن 180 استراتيجية للتعلم النشط، تتنوع هذه الاستراتيجيات لتتناسب مع جميع الفئات المختلفة للطلاب والمواقف التعليمية وتتماشى مع الإمكانيات المتوفرة والمتاحة في كل مدرسة. وسنسرد في هذا المقال ثلاث استراتيجيات يمكن تطبيقها في مواقف مختلفة من العملية التعليمية-التعلمية: استراتيجية فكر-زاوج-شارك: ابتكر هذه النظرية فرانك ليمان وتعني فكر وحدك – فكر مع زميلك – شارك الجميع. خطوات الاستراتيجية: تقوم هذه الاستراتيجية على توجيه سؤال للطلاب والطلب منهم أن يفكروا في الإجابة بشكل فردي (فكر) لمدة محدودة، ثم يطلب المعلم أن يناقش كل طالبين معًا الإجابة (زاوج)، وفي الأخير يطلب من بعض الطلاب مشاركة الإجابة مع زملاءهم (شارك). الهدف من الاستراتيجية: تنمية قدرة التفكير والعمل الجماعي التشاركي بين الطلاب، والإبقاء عليهم بصفة مستمرة داخل أجواء الدرس. وقت تطبيق الاستراتيجية: خلال مراحل الحصة التعليمية. استراتيجية المواجهة (اكشف اوراقك): من الاستراتيجات الممتعة والمرحة، يمكن تطبيقها في بداية الدرس أونهايته، كما يمكن توظيفها كطريقة لتقويم مكتسبات الطلبة في الدرس. تصميم بطاقات تحتوي على أسئلة وأخرى تحتوي على إجابات لهذه الأسئلة.
لمّا: هي حرفٌ يُفيد نفي الفعل المضارع في الزّمنِ الماضي، ولكنّها تربطهُ مع زمن المُتكلّم، مثال: جاء يوم الاختبار ولمّا تدرسوا؛ تدرسوا: فعل مضارع مجزوم بحذفِ النّون. لام الأمر: هي حرفٌ يدخلُ على الفعل المضارع، وتشيرُ إلى الطّلب، مثال: ليعملْ صاحبُ العمل في عمله، يعمل: فعل مضارع مُجزوم بالسّكون. حروف النصب والجزم - موضوع. لا النّاهية: هي حرفٌ يدخلُ على الفعل المضارع في حالة النّهي، مثال: لا تنسَ الإجابة على الأسئلة، تنسَ: فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلّة. الحروف التي تجزمُ فعلين: وفي هذا القسم تكونُ الجملة شرطيّة، وتتكوّنُ من أداة الشّرطِ وفعله وجوابه، وجميعُ الأدوات المُستخدمةِ في هذا القسم تُعتبرُ أسماءً عدا (إنْ) فهو حرف، ومِن أهمّ هذه الحروف: إنْ: تربطُ الشّرط بجوابه؛ مثال: إنْ تقرأْ تفهم؛ إن: حرف شرط جازم، وتقرأ: فعل الشّرط مجزوم بالسّكون، والفاعل ضمير مُستتر تقديره أنتَ، وتفهم: جواب الشّرط مجزوم بالسّكون. مَنْ: مثال: مَنْ يعمل ينجح؛ مَنْ: اسم شرط مبني على السّكون في محل رفع مبتدأ، ويعمل: فعل الشّرط مجزوم بالسّكون، والفاعل ضمير مُستتر تقديره هو، وينجح: جواب الشّرط مجزوم بالسّكون. مهما، وما: مثال: مهما تقرأ يزدك علماً؛ مهما: اسم شرط جازم، وتقرأ: فعل الشّرط مجزوم بالسّكون، والفاعل ضمير مُستتر تقديره أنت، ويزدك: جواب الشّرط مجزوم بالسّكون.
لاتهمل واجبك علامة جزم تهمل العديد من الطلاب يحتارون في إجابة بعض الأسئلة الإعرابية الخاصة بالنحو، كما أنهم في بعض الأحيان يطلب منهم المعلم عمل الواجبات المنزلية والتي تتضمن إعراب بعض الجمل، ومن الدروس النحوية التي يمكن أن يواجه الطلاب صعوبة في فهمها وإعراب الجمل الخاصة بها هو درس أدوات الجزم، فعلى سبيل المثال جملة (لا تهمل واجبك) يكون فيها الفعل (تهمل) مجزوم بحرف الجزم (لا) وعلامة جزمه السكون.
متى: مثال: متى يأتِ الرّبيع يذهب النّاس إلى الحدائق الجميلة؛ متى: اسم الشّرط في محل نصب مفعول به، ويأتِ: فعل الشّرط مجزوم بحذف حرف العلّة، ويذهب: جواب الشّرط مجزوم بالسّكون. أين، وحيثما: تستخدمُ للمكان، وتُعربُ في محل نصب مفعول به، مثال: حيثما تذهبْ أذهب، حيثما: فعل الشّرط في محل نصب مفعول به، وتذهبْ: فعل الشّرط مجزوم بالسّكون، وأذهب: جواب الشّرط مجزوم بالسّكون. جزم المضارع بعد أدوات تجزم فعلًا واحدًا | المرسال. حروف النّصب حروف النّصب: هي الحروف التي تُؤثّر على الفعل المضارع عندما تأتي قبله، وتغيّر من حالته ليصبح فعلاً مضارعاً منصوباً، وتُؤثّرُ على المضارع من خلال أثرين، وهما: النّصب الظاهر لفظيّاً والذي يدلُّ عليه حذف النّون من الأفعال الخمسة، والنّصب المعنويّ الذي يُخصّصهُ للاستقبال، وحروف نصب الفعل المُضارع هي: [٧] أن: هي أنْ المصدريّة؛ أيّ يأتي بعدها مصدرٌ وبما إنّها ناصبة يكونُ ما بعدها منصوباً، مثال: أُريدُ أنْ أدرسَ الدّرس، وتعربُ أنْ بأنّها حرفُ نصب، وأدرسَ: فعل مضارع منصوب بالفتحة. لن: هو حرفٌ يسبق الفعل المُضارع ويفيدُ النّفي، بمعنى أنْ الفعلَ لن يحدث في المُستقبل، مثال: لن أدرسَ الدّرسَ، وتعربُ لن بأنّها حرف نصب يُفيد النّفي والاستقبال، وأدرسَ: فعل مضارع منصوب بالفتحة.
متى: حرف متى يستخدم كما معروف في التعبير عن الزمان، أو تحديده وهو من الحروف التي تعمل على حذف حرف العلة وتغيّر الفعل المضارع إلى الحالة الإعرابية الجازمة. حروف نصب الفعل المضارع في الجملة العربية هذه الحروف هي الحروف الناصبة للفعل المضارع في الجملة الفعلية، وهي تؤثر على الفعل المضارع عندما تسبقه في الجملة، حيث يصير فعلاً مضارعاً منصوباً وعلامة نصبه الفتحة، ومن هذه الحروف أن – لن – كي – إذن وسنتعرف من خلال النقاط التالية العديد من حالات نصب الفعل المضارع من خلال الأمثلة: أن: وتسمى أن المصدرية التي تنصب الفعل المضارع وتجعله منصوباً بعلامة الفتحة، مثل أن نقول تلك الجملة، أرغب في أن أتناول الطعام، حتى نتعامل على أن المصدرية تقوم بنصب الفعل المضارع الذي جاء بعدها، وهي الفعل " أتناول" وتجعله فعلاً مضارعاً منصوباً بالفتحة. لن: من الحروف التي تعمل على نصب الفعل المضارع كغيرها من الحروف الناصبة، وهي تفيد النفي بمعنى أنها للمستقبل في حالة النفي مثل أن نقول لن أذاكر هذا الدرس غداً، فهنا جاءت بصيغة النفي للمستقبل و نصبت الفعل المضارع في نفس الوقت. كي: تعتبر من الحروف الناصبة للفعل أيضاً والتي تقترن دائماً بحرف لام التعليل، ويغ=عرف الفعل المضارع بعدها بالفعل المضارع المنصوب بالفتحة.