ويفضل استخدام هذه الطريقة لمعالجة الماء الزائد حول الجنين إذا كان عمر الحمل قبل الأسبوع الرابع والثلاثين حيث يفضل بعد الولادة الطبيعية الرابعة والثلاثين للجنين. مثبطات إنزيم البروستاجلاندين تستخدم مثبطات البروستاجلاندين ، وخاصة الإندوميتاسين ، لمعالجة الماء الزائد حول الجنين. وذلك لأن الإندوميتاسين يقلل من إنتاج البول من قبل الجنين ، وبالتالي يقلل من كمية السوائل حول الجنين. لا يجب استخدامه بعد الأسبوع الحادي والثلاثين من الحمل. لأن هذا يمكن أن يعرض الجنين لخطر الإصابة بمشكلة في القلب. لذلك عند استخدامه يجب على الأخصائي مراقبة الجنين باستمرار وصحة قلبه ومعالجة المياه الزائدة حول الجنين. سيراقب طبيبك باستمرار كمية السائل الأمنيوسي حتى الولادة ، ويمكن أن يسبب الإندوميتاسين بعض الآثار الجانبية ، مثل: غثيان؛ القيء. حرقة من المعدة اقرأ أيضًا: تجربتي مع الولادة السهلة المصادر: المصدر 1 المصدر 2 المصدر 3 به: التاسع جنين الشهر تجربتي في الماء
تجربتي مع تسرب ماء الجنين قد تتعرض العديد من النساء إلى مثل هذه الحالة، وحينها يتوجب مراجعة الطبيب، تقول إحدى النساء في تجربتها مع ذلك: كنت حامل في بداية السابع، وشعرت بالتعب الشديد والمغص الشديد الذي ما انفك أن يفارقني، وكذلك شعرت بحدوث نزيف من المهبل، فأصبت بكثير من الخوف والقلق، وذهبت مباشرة إلى الطبيبة، واخبرتني أن هناك تسرب في كيس السائل، وشعرت بالقلق خوفا من حصول خطر للجنين، ولكن الطبيب قام بتحديد مباشرة القيام بالولادة المبكرة حتى لا يتعرض الجنين لأي خطر، والحمد لله تمت ولادتي، وأنجبت طفلا بصحة جيدة. تجربتي في زيادة ماء الجنين، هذا ما تعرفنا عليه في مقالنا السبق، والذي تناولنا فيه مخاطر نقصان ماء لجنين أو زيادته، ووضعنا بعض التجارب النسائية اللواتي تعرضن لزيادة الماء أو نقصانه.
أخبرني أن المياه الزائدة تسبب الاختناق للجنين وقد يصل الأمر إلى وفاته، وهذا قد أصابني بصدمة كبيرة، وقرر الطبيب أنه ينبغي إجراء عملية ولادة حالًا ولا يوجد حتى وقت للتفكير لأن حياة الجنين في خطر وكل دقيقة تمر ليست في صالحه. نجحت العملية بفضل الله ورزقت بفتاة ولكن كانت تعاني من مشاكل في التنفس فاضطر الطبيب لوضعها في حضانة أطفال، لذلك أنصح أي امرأة تقرأ تجربتي في زيادة ماء الجنين عدم إهمال الأعراض التي ذكرتها والتوجه إلى الطبيب فورًا. ويمكن التعرف على مزيد من التفاصيل من خلال: تجربتي مع زيت الزيتون لتسهيل الولادة تجارب الحوامل مع زيادة ماء الجنين في الشهر التاسع الشهر التاسع عند المرأة الحامل يعتبر من أصعب أشهر الحمل حيث أن أي مشكلة ولو صغيرة قد تؤثر بالسلب على صحة الجنين والأم، وزيادة المياه الموجودة حول الجنين في هذا الشهر قد تؤدي إلى الولادة المبكرة، والآن أترككم مع عدة تجارب: تجربتي في زيادة ماء الجنين بدأت عند شعوري بألم لا يحتمل أسفل البطن مع الشعور بالخمول والكسل الدائم يسيطر على الجسم، وكنا أكن أن هذه الأعراض من أعراض اقتراب ميعاد الولادة. لكني كنت مخطئة فعندما توجهت إلى الطبيب أخبرني أن هذه الأعراض بسبب زيادة المياه الموجودة حول الجنين، وقام بوصف عدة أدوية للتقليل من الشعور بالألم وتنظيم وقت الولادة لعدم حدوث ولادة مبكرة.
إن العلاج يكون تبعًا للحالة التي تم إيضاحها من قبل الفحوصات، فعلاج الحالات الشديدة يكون مختلف عن الحالات البسيطة والمعتدلة، إذا فالعلاج يعتمد على شدة الحالة والسبب الذي أدى إلى هذه الزيادة، إليكم طرق العلاج فيما يلي: علاج الحالات المتوسطة في هذه الحالات لا ينصح الطبيب بتناول أي أدوية أو علاج، ولكن ينصح المرأة الحامل بالراحة والاسترخاء لأطول فترة ممكنة، وعدم بذل أي مجهود، كي لا يحدث ولادة مبكرة، مع الحرص على متابعة الحالة كي لا تزداد سوءً. اقرأ أيضًا: هل يعيش الجنين الذي يولد في الشهر الثامن؟ علاج حالات الزيادة الشديدة يلجأ الطبيب في علاج الحالات الشديدة إلى اتخاذ الإجراء العلاجي المناسب لوضع المرأة الحامل، وذلك يكون أما عن طريق تفريغ السائل باستخدام إبرة أما عن طريق مثبطات إنزيم البروستاجلاندين، وسوف نتعرف على هذه الطرق بالتفصيل فيما يلي: مثبطات إنزيم البروستاجلاندين يقوم الطبيب باستخدام مثبطات إنزيم البروستاجلاندين وخاصةً دواء الإندوميثاسين لعلاج زيادة السائل الأمنيوسي حول الجنين، حيث إن هذا الدواء يعمل على تقليل عمل البول عند الجنين، ووفقًا لذلك فإنه يقلل الماء الموجود حول الجنين. لكن لا ينصح باستخدام بعد الأسبوع الحادي والثلاثون من فترة الحمل، لأنه من الممكن أن يؤدي إلى إصابة الجنين بمشاكل في القلب، ولكن في حال اضطر الطبيب استخدامه يلزم أن يقوم بمتابعة صحة الجنين بشكل دوري.