ويستمر الذبح إلى أن تنتهي أيام التشريق الثلاثة، مع مراعاة الشروط الواجب توافرها في البهيمة والتي ذكرناها سابقًا. اخترنا لك أيضا: هل يجوز ذبح النعجة في الأضحية؟ وفي نهاية هذا المقال نرجو أن نكون قدمنا لكم جميع المعلومات المتعلقة بإجازة الذبح في الليل من منعها. ولا تنسوا مشاركة هذا المقال مع الأصدقاء، والأحباء، ليتعرفوا على هل يجوز الذبح في الليل، ونترك لكم التعليق أسفل المقال.
ويستحب في ذبح الأضحية ان تكون بألة حادة واستقبال القبلة وإخفاء اله الذبح عن الحيوان قبل ذبحة ، وان تضجع الذبيحة على شقها الأيسر برفق ، ويستحب التكبير عن الذبح، والرفق بها عند سوقها للمكان. متى يبدأ وقت ذبح الأضحية يبدأ وقت ذبح الأضحية بعد نهاية طلوع شمس اليوم العاشر من شهر ذي الحجة ، وبعد دخول وقت صلاة الضحى ومضي فترة من الوقت. فإذا ذبحت الأضحية قبل صلاة العيد أي قبل الشروق فإنها تخرج من كونها أضحية. متى ينتهي وقت ذبح الأضحية يقول جمهور الفقهاء ، ينتهي وقت ذبح الأضحية عند غروب شمس اليوم الثالث من أيام التشريق ، أي رابع أيام العيد. فإذا غاب الشمس من أخر أيام التشريق وضحى أحد فلا ضحية له. هل يجوز ذبح الأضحية في الليل هناك خلاف بين الفقهاء حول جواز التضحية ليلا في ليلة الثاني او الثالث من أيام العيد وكانت الأتي: المالكية يقولون أنه لا تجزئ التضحية التي تقع في الليلتين المتوسطتين وهما ليلتا يومي التشريف من غروب الشمس لطلوع الفجر الحنابلة والشافعية أجازو الذبح في الليل مع الكراهة أستنثي الشافعية من كراهية التضحية ليلا لو كان ذلك لسبب وعلة مثل انشغاله طوال النهار بما يمنعه او لحدوث مصلحة من حضور الفقراء ليلا.
كذلك تم التوضيح بأن أفضل وقت لذبح الأضحية يكون في اليوم الأول. ذلك وهو يوم الأضحى بعد أن يفرغ الناس من صلاة عيد الأضحى. كما أن اليوم الأول من عيد الأضحى أفضل من الأيام التي تليه. تلك التصريحات التي صدرت عن دار الأفتاء المصرية فيما يخص شأن. ذلك الوقت في ذبح الأضحية و يوم النحر. وقت ذبح الأضحية 2021 وتم توضيح ماذا يقال عن ذبح الأضحية. كذلك تم ذكر التصريحات من دار الأفتاء المصرية فيما يخص هل يجوز ذبح الأضحية في الليل. كما تم توضيح كم يوم وقت ذبح الأضاحي. كذلك تم توضيح صيغة دعاء ذبح الأضحية وماذا يقال في نية ذبح الأضحية. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
[١٦] [١٥] الشروط المعتبرة في الأضحية وما يجزئ فيها يجب أن تتوافر في الأضحية مجموعة من الشروط، وهي ما يأتي: اعتبارها من بهيمة الأنعام، وبهيمة الأنعام ثلاثة أصناف: الإبل، والبقر، والغنم بضأنه ومعزه، فمن ذبح غيرها لم تكن أضحية في حقّه وإن كانت أعلى قيمةً منها. [١٧] بلوغ البهيمة للسّن المقرّر لها في الشّرع، وهو في الإبل خمس سنوات، وفي البقر سنتان، وفي المعز سنة، وفي الضّأن ستة أشهر، فإن كانت البهيمة دون ذلك في السّن فلا تُعتبر أضحية، لقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (لا تَذْبَحُوا إلَّا مُسِنَّةً، إلَّا أنْ يَعْسُرَ علَيْكُم، فَتَذْبَحُوا جَذَعَةً مِنَ الضَّأْنِ). [١٨] [١٧] [١٩] خلوّ البهيمة من العيوب التي تضرّ بكونها مجزئة، وقد وردت هذه العيوب في قول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (لا يجوزُ مِنَ الضحايا: العَوْرَاءُ الَبيِّنُ عَوَرُهَا، والعَرْجَاءُ البَيِّنُ عَرَجُهَا، والمريضةُ البَيِّنُ مَرَضُهَا، و العَجْفَاءُ التي لا تُنْقِي) ، [٢٠] ويُقاس عليها في عدم الإجزاء ما كان مثلها أو أكثر منها، [١٧] [٢١] ذلك أنّ العيوب التي تُصيب البهيمة تضرّ بصحتها، أو قد تؤدي إلى نُقصان لحمها. [٢٢] التضحية في الوقت المخصّص للذّبح، فإن كانت قبل الوقت أو بعده اعتُبرت ذبيحة، ويُستثنى من ذلك ما خرج عن الوقت لعذر؛ كالنّسيان، أو ضياع البهيمة وإيجادها بعد خروج الوقت، فإنّ التّضحية بها جائزة.
[٦] الخوف من الخطأ أثناء الذّبح. [٧] الفقراء والمساكين لا يحضرون -عادةً- الأضحية في اللّيل كحضورهم لها في النّهار. [٨] حكم الأضحية وشروط مشروعيتها ذهب جمهور الفقهاء إلى القول بأنّ الأضحية سنّة مؤكّدة، وقد دلّ على مشروعيّتها جملة من الأدلّة من كتاب الله وسنّة رسول الله وإجماع الأمّة عليها. فمن الكتاب قوله -تعالى-: (فصلِّ لربّك وانحر) ، [٩] فالأضحية داخلة في عموم قوله -تعالى-: "وانحر". ومن السّنّة النّبويّة: [١٠] (كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَذْبَحُ ويَنْحَرُ بالمُصَلَّى). [١١] عن أنس -رضي الله عنه- قال: (ضَحَّى النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بكَبْشينِ أمْلَحَيْنِ أقْرَنَيْنِ، ذَبَحَهُما بيَدِهِ، وسَمَّى وكَبَّرَ، ووَضَعَ رِجْلَهُ علَى صِفَاحِهِمَا). [١٢] عن جابر -رضي الله عنه- قال: (شهدتُ مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الأضحى بالمصلّى، فلمّا قضى خطبته نزل من منبره، وأُتِيَ بكبش فذبحه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بيده، وقال: بسم الله والله أكبر هذا عنّي وعمَّن لم يضح من أمتي). [١٣] وغيرها من الأحاديث. وقد أجمع المسلمون على مشروعيّة الأضحية، وقد نقل الإجماع ابنُ قُدامة في كتابه المُغني.
فالذبيحة هي ما يذبحه المسلم ليقترب إلى الله سبحانه وتعالى. من شروط اختيار النحر: أن تكون ذبيحة من الماشية مثل: (لحم بقري ، غبل ، غنم) لا يجوز التضحية بها لولاها سبحانه وتعالى – "اشهد نفعها واذكر اسم الله في الأيام التي فوق بهاش البهائم ، تأكل منها وتطعم الفقير البائس "،" أجعلها الجسد لك من طقوس الله خير ما تذكره بسم الله على يد صواف إذا فرض الجنوب فكل منها وأطعم الغانا وأعترف بها وكذلك سخرناها إلى ولعلكم شاكرين سورة الحاج 36 "ولكل أمة منسكى أن نذكر اسم الله على وحش الماشية فالحكم لا يوجد إلا إله واحد ، فيخضعون له ، ويبشرون من يختبئون. (34) يجب أن تبلغ الأضحية سن الذبح القانوني وهو خمس سنين للإبل وسنتان للبقر ، ويجب أن تكمل الماعز سنة وأن تكمل الشاة ستة أشهر أن يكون صحيًا وليس به عيوب في اللحوم والدهون ، وألا يكون أعرجًا ، أو أعمى ، أو مكسورًا ، أو ساقطًا في الأسنان ، أو فاسدًا. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله خير لا يقبل إلا الخير". قال أنس – رضي الله عنه -: (ذبح النبي صلى الله عليه وسلم كبشين ذي قرنين ، فذبحهما بيديه ، فذبحهما بيديه). الأضحية تخرج من شخص واحد وأهل بيت واحد ، ولا يجوز تقاسمها بين أكثر من شخص.