موقع شاهد فور

منظمة الصحة العالمية تويتر

June 28, 2024
تلوث الهواء ذكرت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن البشرية كلها تقريبا تتعرض لمستويات عالية من الملوثات في الهواء. وتشير التقديرات إلى أن 99% من سكان العالم يتنفسون هواء يتجاوز حدود منظمة الصحة العالمية للغبار وثاني أكسيد النيتروجين، وفقا لتقرير سنوي لمنظمة الصحة العالمية صادر اليوم الاثنين. ويعتمد النموذج على قياسات من 6000 مدينة في 117 دولة، بالإضافة إلى بيانات تم جمعها من الأقمار الصناعية. وقالت الخبيرة في الطب البيئي لدى المنظمة، ماريا نيرا، إن أكثر من سبعة ملايين شخص يموتون كل عام بسبب تلوث الهواء. ويمكن أن يخترق الغبار الرئتين والدم، ويؤذي الجهاز التنفسي، ويضر بالجهاز القلبي الوعائي ويؤدي إلى سكتات دماغية، على سبيل المثال. ويُنتج ثاني أكسيد النيتروجين بشكل أساسي في محركات الاحتراق الداخلي للمركبات. ويرتبط الغاز أيضا بمشكلات متعلقة بالجهاز التنفسي. وخفضت منظمة الأمم المتحدة بشكل كبير قيمها الحدية العام الماضي. وتحدث رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، عن "حاجة ملحة لتقليل الاعتماد العالمي على الوقود الأحفوري بشكل أسرع". ومن بين أمور أخرى، دعت المنظمة إلى دعم التحول إلى الطاقة النظيفة في المنازل.
  1. منظمة الصحة العالمية تحذر من جائحة الحصبة في العالم | دنيا الوطن
  2. «الصحة العالمية» تعرب عن قلقها إزاء التراجع الحاد في أعداد فحوصات كورونا | أخبار عالمية | الصباح العربي
  3. "الصحة العالمية" تكشف معلومات حول التهاب الكبد مجهول المنشأ الذي أصاب أطفالاً في دول غربية
  4. صحيفة النخبة | منظمة الصحة العالمية تهتم بدراسة الطب البديل

منظمة الصحة العالمية تحذر من جائحة الحصبة في العالم | دنيا الوطن

أعربت منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء، عن قلقها إزاء التراجع الحاد في أعداد فحوصات فيروس كورونا. وقال رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس في جنيف: "إن قاعدة بيانات منظمة الصحة العالمية تتلقى معلومات أقل وأقل من السابق حول الإصابات وفحوصات التسلسل الجيني لاكتشاف الفيروس". وتابع تيدروس: "هذا يجعلنا نعيش في حالة من عدم الرؤية على نحو متزايدة بشأن أنماط العدوى وانتقالها وتطورها". وأضاف: "لكن هذا الفيروس لن يختفي فقط لأن الدول ستتوقف عن الكشف عنه. إنه لا يزال ينتشر وما زال يتحور وما زال يقتل"، لافتا إلى أن تهديد تطور متحور جديد وخطير من الفيروس لا يزال حقيقيا. وأشار إلى أنه تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية الأسبوع الماضي بما يزيد قليلا عن 15 ألف حالة وفاة نتيجة الإصابة بفيروس كورونا. وذكر تيدروس أن هذا هو أقل رقم منذ مارس 2020، ووصفه بأنه توجه مرحب به.

«الصحة العالمية» تعرب عن قلقها إزاء التراجع الحاد في أعداد فحوصات كورونا | أخبار عالمية | الصباح العربي

كما لم تصنف المنظمة الفيروس كـ"جائحة" إلا في مطلع مارس/ آذار، وأصابع الاتهام توجهت نحوها بمحاباة الصين كونها ثاني أكبر مساهم في موازنتها، حيث تسهم بلد المليار الصين بنحو ‪29‬ مليون دولار في موازنة منظمة الصحة العالمية، فيما تعتبر الولايات المتحدة أكبر مساهم في موازنة المنظمة بنحو 58 مليون دولار. نخوض حرباً بالمقابل، دافعت منظمة الصحة العالمية عن نفسها، وقالت إنها تخوض حربا بالفعل مع كورونا. وأكد أنطونيو غوتيريس، الأمين العام للأمم المتحدة، أن الوقت الراهن ليس مناسباً للتقليل من موارد منظمة الصحة العالمية أو أي منظمة إنسانية أخرى تشارك في جهود مكافحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19". إلى ذلك يواصل الفيروس حصاده مسجلاً تفشي المرض وفاة أكثر من 150 ألف شخص في جميع أنحاء العالم وأكثر من مليوني إصابة، وفقًا لإحصاءات جامعة جونز هوبكنز استنادًا إلى الأرقام التي قدمتها السلطات الصحية الحكومية في جميع أنحاء العالم.

&Quot;الصحة العالمية&Quot; تكشف معلومات حول التهاب الكبد مجهول المنشأ الذي أصاب أطفالاً في دول غربية

لكن هذا الأمر قد يؤمن ظروفا مواتية لانتشار أمراض مثل الحصبة في أماكن لا يحصل فيها الأطفال على خدمات تحصين روتيني". وفي عام 2020، لم يتمكن 23 مليون طفل من الحصول على اللقاحات الأساسية الخاصة بمرحلة الطفولة، وواجهت حملات تلقيح الأطفال عراقيل في الآونة الأخيرة بسبب جائحة "كوفيد-19" والنزاعات في أوكرانيا، وإثيوبيا، والصومال، وأفغانستان. وأشارت منظمة الصحة العالمية واليونيسف إلى أن "تغطية جرعتي اللقاحات الآمنة والفعالة المضادة لداء الحصبة تحمي بنسبة 95 في المائة أو أكثر"، مسجلتين أن نسبة التغطية بالجرعة الأولى في الدول الخمس التي س ج ل لديها أكبر عدد من الحالات العام الماضي، كانت أدنى من نسبة 70 في المائة خلال 2020. وأفادت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها، في البيانات المنشورة الأسبوع الماضي، بأن اللقاحات المضادة لداء الحصبة بين تلاميذ مرحلة رياض الأطفال تراجعت إلى 93, 6 في المائة خلال السنة الدراسية 2020-2021. من جهتها، أعربت نائبة مدير قسم خدمات التحصين، الدكتورة شانون ستوكلي، عن القلق جراء نقص خدمات التحصين الروتيني الذي قد يعرض الأطفال في حالة هشاشة لأمراض يمكن تفاديها باللقاح، مثل داء الحصبة والسعال الديكي.

صحيفة النخبة | منظمة الصحة العالمية تهتم بدراسة الطب البديل

انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية

وأضاف: «حان الوقت لإعادة برامج التلقيح الأساسي إلى مسارها، وبدء حملات تعويض لكي يتمكن الجميع من الحصول على هذه اللقاحات الحيوية». وتزداد مخاطر حصول فورات وبائية مع تخلي الدول تدريجاً عن القيود المتخذة في إطار مكافحة «كورونا»، مثل احترام التباعد الاجتماعي. وقالت راسل: «من الجيد رؤية كثير من السكان يستأنفون نشاطات اجتماعية لأنهم يشعرون بأنهم يتمتعون بحماية كافية. لكن القيام بذلك في مناطق لا يحظى فيها الأطفال بالتلقيح الروتيني يوفر الظروف المثلى لانتشار مرض مثل الحصبة». ويؤدي نزوح ملايين الأشخاص بسبب نزاعات وأزمات كما الحال في أوكرانيا وإثيبويا والصومال وأفغانستان، إلى احتمال انتشار فورات وبائية في صفوف مجموعات السكان الضعيفة أساساً.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]