المريخ: يبلغ قطر كوكب المريخ حوالي 6792 كم. بينما تبلغ كثافة المريخ حوالي 3. 93 جرام لكل سنتيمتر مكعب. في حين أن دورانه حول نفسه ، أي طول اليوم ، حوالي 24. 7 ساعة. كوكب المشتري: يبلغ قطر كوكب المشتري حوالي 142،984 كم. بينما تبلغ كثافة كوكب المشتري حوالي 1. 33 جرام لكل سنتيمتر مكعب. في حين أن دورانه حول نفسه ، أي طول اليوم ، حوالي 9. 9 ساعات. زحل: يبلغ قطر كوكب زحل حوالي 120. 536 كم. بينما تبلغ كثافة كوكب زحل حوالي 0. 69 جرام لكل سنتيمتر مكعب. في حين أن دورانه حول نفسه ، وهو طول اليوم ، يبلغ حوالي 10. 7 ساعات. أورانوس: يبلغ قطر أورانوس حوالي 51،118 كيلومترًا. بينما تبلغ كثافة أورانوس حوالي 1. 32 جرام لكل سنتيمتر مكعب. في حين أن دورانه حول نفسه ، وهو طول اليوم ، حوالي 17. 2 ساعة. نبتون: يبلغ قطر نبتون حوالي 49528 كيلومترًا. بينما تبلغ كثافة نبتون حوالي 1. 64 جرام لكل سنتيمتر مكعب. اقرب الكواكب الى الشمس أبعد الكواكب عن الشمس - مجد الثقافه للحلول. في حين أن دورانه حول نفسه ، وهو طول اليوم ، يبلغ حوالي 16. 1 ساعة. وهكذا ، توصلنا إلى معرفة كوكب عطارد ، الكوكب الأقرب إلى الشمس. بالإضافة إلى بعض المعلومات عن كواكب المجموعة الشمسية التي تنتمي إلى مجرة درب التبانة ، وخاصة قطر وكثافة ودوران كل منها حولها.
معلومات مثيرة كوكب عطارد منظر مقرب للكوكب للمزيد يمكنك قراءة: معلومات عن كوكب زحل
ومنذ أن حدث الحد الأدنى من الطاقة الشمسية الأحدث في ديسمبر 2019، نشهد حاليا نشاطا متصاعدا. وتظهر الدورات الشمسية السابقة مستويات مماثلة من النشاط في نفس المرحلة. ومن المقرر أن يحدث الحد الأقصى للطاقة الشمسية في وقت ما في يوليو 2025. ويقترب المسبار الشمسي المداري التابع لوكالة الفضاء الأوروبية ومسبار باركر الشمسي التابع لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) حاليا من نجمنا، أقرب مما كان عليه أي مسبار على الإطلاق. أقرب الكواكب للشمس – سكوب الاخباري. ومع اقتراب الحد الأقصى من الطاقة الشمسية، نتوقع الحصول على نظرة ثاقبة تحبس الأنفاس حول سبب تصرف الشمس بالطريقة التي تعمل بها. The Sun emitted a significant solar flare on March 30, 2022, peaking at 1:35 p. m. ET. NASA's Solar Dynamics Observatory captured an image of the event, which was classified as an X-Class flare. — NASA Sun & Space (@NASASun) March 30, 2022
إن قطر كوكب عطارد يبلغ نحو 4. 878 كيلو متر ، وكتلته تشكل نحو 0. 55 من كتلة كوكب الأرض ، وفي الغالب يستحيل رصده مباشرةً من سطح الأرض نتيجة لقربه الشديد من الشمس ، باستثناء أوقات الغسق والفجر ، ونذكر هنا أنه من الممكن للمراقبين من على سطح كوكب الأرض رؤيته بحال مروره عبر قرص الشمس خلال عملية يطلق عليها اسم عبور عطارد ، والتي تحدث ثلاثة عشرة مرة بكل قرن ، وبناءً على ذلك فقد تم رصد كوكب عطارد بالقرن الـ21 بالتواريخ التالية 7 – 5 – 2003 ميلادياً ، و8 – 11 – 2006 ميلادياً ، و9 – 5 – 2016 ميلادياً ، كما تم رصده مؤخراً في 11 – 11 – 2019 ميلادياً. للمزيد يمكنك قراءة: معلومات عن كوكب بلوتو استكشاف كوكب عطارد: ما يزال تحديد الوقت الذي تم اكتشاف كوكب عطارد فيه لأول مرة أمر مجهول ، إلا أنه يعتبر أحد الكواكب الـ5 التي بالإمكان رؤيتها بالعين المجردة ، ويوجد بعض الأدلة التي تشير لرؤيته من قبل علماء فلكيين كثر ، ففي العام ألف وستمائة وواحد وثلاثون ميلادياً قام توماس هاريون برصده ، وغاليليو غاليلي رصده باستعمال تلسكوب جديد. ذلك بالإضافة لبيبر جاسندي الذي استعمل تلسكوب لمشاهدة عطارد من سطح الأرض عند عبوره أما الشمس ، ونشير هنا إلى أنه بالفترة الواقعة بين عامي ألفين وثمانية وألفين وتسعة تم إطلاق مركبة فضائية ، تلك المركبة قامت بـ3 رحلات لكوكب عطارد ، كما حدث مؤخراً إطلاق بيبيكولومبو في العام ألفين وثمانية عشر والتي من المتوقع دخولها مدار كوكب عطارد مع حلول عام ألفين وخمسة وعشرون ميلادياً.