بيكهام الصغير وابنة إمبراطور البرغر.. تفاصيل الزفاف الضخم عمون - سيشهد مساء الأحد، واحدا من أكبر حفلات الزفاف التي تنال صيتا عالميا، بين ابن نجم كرة قدم، وابنه أسطورة شطائر "البرغر". وفي حفل سيكلف قرابة 4 ملايين دولار، مساء السبت، سيتزوج بروكلين، ابن أسطورة كرة القدم الإنجليزية دايفد بيكهام، من حبيبته الأميركية. ووصفت الصحافة البريطانية الزفاف بالأكبر منذ أعوام، وينال صيتا هائلا، كونه سيجمع بين عائلتين ذو شهرة وثراء كبيرين. ام جيجي حديد ايكيا. وسيتزوج بروكلين، البالغ من العمر 23 عاما، حبيبته نيكولا بيلتز، وهي ابنه الملياردير الأميركي نيلسون بيلتز، مالك سلسلة مطاعم "وينديز" الشهيرة للبرغر. وتبلغ ثروة عائلة بيلتز 1. 7 مليار دولار، بينما تبلغ ثروة عائلة بيكهام قرابة 500 مليون دولار. وستتكفل عائلة بيلتز بالزواج الفخم، في قصر العائلة بمدينة ميامي الشاطئية، ويتوقع حضور العديد من المشاهير، بين فنانين ورياضيين. وحصلت مجلة "فوغ" على الحقوق الحصرية لتغطية الزفاف بالكامل، مقابل مبلغ ضخم لم يكشف عنه، وبدأت بالفعل بنشر اللقطات الخاصة. ومن بين المشاهير الذين سيحضرون الحفل، أسطورة كرة القدم الأميركية توم بريدي، ولاعب مانشستر يونايتد السابق فيل نيفل، وعارضة الأزياء جيجي حديد، والممثل الأميركي ويل سميث، ومغني "الراب" سنوب دوغ، الذي عرض على بيكهام أن يكون منسق الأغاني في الحفلة، كهدية للعائلة.
وكذلك ظهرت سنة 2016 في برنامج مسابقات الطهي المرموق "MasterChef" في الإصدار الأمريكي، لأنه مستوحى من برنامج بريطاني بنفس الاسم.
يستضيف قصر الملياردير نيلسون بيتلز في ولاية فلوريدا الأمريكية غداً السبت أحد أبرز حفلات زفاف المشاهير في العقد الأخير، بزواج ابنته نيكولا من بروكلين ابن النجم البريطاني ديفيد بيكهام والمغنية السابقة ومصممة الأزياء فكتوريا. العروس في الزفاف الذي يتوقع أن يشهده حشد من النجوم هي ابنة رجل الأعمال الملياردير نيلسون بيتلز وعارضة الأزياء كلوديا هيفنز. وهي ليست ببعيدة عن حياة المشاهير لكن برز اسمها في الأعوام الأخيرة بعد تألقها في أعمال سينمائية وتلفزيونية وإعلان ارتباطها بابن العائلة البريطانية الشهيرة منذ عام 2020. زوج عارضة الأزياء جيجي حديد ضرب والدتها وانفصل عنها. وبدأ اسم نيكولا (27 عاماً) في الظهور في عالم التمثيل عام 2006، بمشاركتها في فيلم كوميديا الكريسماس «ديك ذا هولز» وهي في عمر 11 عاماً. وجاء ظهورها في أول دور رئيسي عام 2010 في فيلم «ذا لاست أيربندر»، ولسوء الحظ حصل العمل على تقييمات متدنية من النقاد، بل نال جائزة التوتة الذهبية لأسوأ صورة وأسوأ إخراج وأسوأ سيناريو في ذلك العام. كما ترشحت نيكولا نفسها لجائزة أسوأ ممثلة مساعدة عن دورها في الفيلم. لكن انطلاقتها الحقيقية كانت الفترة ما بين 2013 إلى 2015 في دراما الرعب «باتس موتيل» وفيلم الخيال والإثارة «ترانسفورمرز: إيج أوف إكستنشن».