موقع شاهد فور

عودة سياسيين مبعدين للمشهد العراقي: مناكفة حلفاء الصدر السنّة؟

June 28, 2024

وأضاف التقرير أن "العنف الذي يتميز به الجيش الروسي لم يتغيّر، على الرغم من محاولة تحويله إلى جيش أكثر احترافية في العقدين الأخيرين". وتطرّق التقرير إلى حادثة إطلاق جندي روسي النار على رفاقه في سيبيريا في عام 2019، وقتله ثمانية منهم، ونقل عن الجندي القاتل قوله: الجنود جعلوا حياتي لا تُطاق. ونقلت "نيويورك تايمز" عن سيرغي كريفينكو، الذي يقود مجموعة تقدّم المساعدة القانونية للجنود الروس، قوله إن "العنف المتفشي، في غياب أي رقابة مستقلة، يجعل جرائم الحرب قابلة للحدوث"، مضيفاً "الجنود الروس قادرون على التعامل بعنف ضد إخوانهم الروس، مثلما يفعلون ضد الأوكرانيين". وقائع من إيزيوم بدورها، كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، في تقرير لها، في 7 إبريل/نيسان الحالي، ما حصل في مدينة إيزيوم، شرقي أوكرانيا. وذكرت الصحيفة أن حاكم المدينة، فاليري مارشينكو، تلقى اتصالاً من شخص يتحدث الروسية سأله بهدوء: متى نلتقي لمناقشة شروط الاستسلام للقوات الروسية؟ وأضاف المتكلم: إذا وافقتم على شروطنا سنعفي عن المدينة وسكانها الـ40 ألفا. عودة سياسيين مبعدين للمشهد العراقي: مناكفة حلفاء الصدر السنّة؟. رد مارشينكو قائلاً: المدينة ستبقى أوكرانية. فردّ المتصل الروسي: "إن لم تُسلّم المدينة، لدينا النية لتدميرها وتسويتها بالأرض".

اداب التعامل في البيت الاماراتي

وأضاف، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام عراقية، أنه يعتقد "أنهم لن ينجحوا"، في إثارة المشاكل لـ"حكمة الفرقاء وتعقلهم". إزعاج تحالف الحلبوسي والخنجر لكن القيادي في "الإطار التنسيقي"، النائب محمد الصيهود، رد على الاتهامات الموجهة لتحالفه بالوقوف خلف صفقة إعادة القيادات المبعدة، بأن تحالفه "لا يتدخل في عمل القضاء العراقي". مصطفى الدليمي: عودة حاتم تمت من خلال وساطة جهات وشخصيات حكومية وأضاف، في اتصال هاتفي مع "العربي الجديد"، أن "الإطار التنسيقي لا علاقة له بإعادتهم، لكن عودتهم للمشهد السياسي بعد براءتهم من قبل القضاء، سيكون لها دور مؤثر في المشهد خلال المرحلة المقبلة، وهذا الأمر قد يزعج قيادات (السيادة)، كل من محمد الحلبوسي وخميس الخنجر، اللذين يحاولان أن يكونا الممثلين عن المكون السنّي سياسياً دون غيرهما". آداب التعامل مع الآخرين في البيت – المحيط. ووصف اتهام "الإطار" بالوقوف "خلف هذه الحركة"، بأنه "جزء من استهدافنا سياسياً، من قبل جهات معروفة". وأمس السبت دعا مجلس القضاء الأعلى في بغداد، لعدم زج اسمه في الخلافات السياسية الحالية، في أول تعليق حول إسقاط التهم عن العيساوي وحاتم. وذكر، في بيان، أن "القضاء ينظر إلى كل قضية والمتهم فيها وفق الأدلة القانونية، بصرف النظر عن شخصية ذلك المتهم وموقعه السياسي أو الوظيفي أو الاجتماعي".

اداب التعامل في البيت وعلو مكانتهم عند

قصفت القوات الروسية التجمعات المدنية في لفيف، غربي أوكرانيا، أمس (جو رايدلي/Getty) في اليوم الـ54 على الغزو الروسي لأوكرانيا، بات جلياً أن الروس انتقلوا من أسلوب "الحرب الخاطفة"، التي أرادوا من خلالها إخضاع العاصمة الأوكرانية كييف سريعاً في الأيام الأولى للغزو الذي بدأ في 24 فبراير/شباط الماضي، إلى أسلوب "الأرض المحروقة"، الهادف إلى تدمير كامل وممنهج لكل تجمّع مديني. وهو ما ظهر في ماريوبول، على ساحل بحر آزوف، المتفرّع من البحر الأسود التي لا يزال آخر المقاتلين الأوكرانيين فيها يرفضون الاستسلام، وفي خاركيف وكراماتورسك، في الشرق الأوكراني. ولهذا التحوّل الميداني الروسي انعكاسات عدة، محلياً وخارجياً. اداب التعامل في البيت المسكون. على المستوى المحلي، تُظهر الكثافة النارية المستخدمة من القوات الروسية، خشيتها عملياً من حرب شوارع فعلية، وهو ما ترغب في تفاديه بعد نكسة الأيام الأولى من الحرب. كما ستؤثر هذه الهجمات على المفاوضات الروسية ـ الأوكرانية المتعثرة. عودة "الحرب الباردة" في المقابل، فإن الانزلاق الروسي إلى هذا النوع من الحروب، يعزز فرضية استعادة روحية "الحرب الباردة" (1947 ـ 1991)، التي سادت بين الاتحاد السوفييتي، سلف روسيا، والولايات المتحدة، والذي أدى إلى انقسام العالم بين قطبين أساسيين.

اداب التعامل في البيت الذكي العجيب

في هذه الأثناء، أعلنت روسيا أنها ضربت مئات الأهداف العسكرية الأوكرانية ليل الأحد ـ الإثنين، ودمّرت مواقع قيادة بصواريخ أطلقت من الجو، بينما قالت السلطات في مدينة لفيف في غرب البلاد، التي لم تشهد قصفاً مكثفاً، إن هجوماً صاروخياً أودى بحياة سبعة أشخاص. وأكدت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن صواريخها دمرت 16 منشأة عسكرية أوكرانية في مناطق خاركيف وزابوريجيا ودونيتسك ودنيبروبتروفسك وفي مدينة ميكولاييف الساحلية في جنوب وشرق البلاد. وأضافت أن القوات الجوية الروسية شنت ضربات على 108 مناطق تتمركز فيها القوات الأوكرانية، وأن المدفعية ضربت 315 هدفاً في أوكرانيا في المجمل خلال الليل. اداب التعامل في البيت الذكي العجيب. من جهتها، أفادت السلطات الأوكرانية بأن الصواريخ أصابت منشآت عسكرية ومركزاً لخدمة إطارات السيارات في لفيف التي تبعد 60 كيلومتراً عن الحدود البولندية. وقال رئيس بلدية لفيف أندريه سادوفي، إن سبعة أشخاص قُتلوا وأصيب 11 بجروح. وفي لوغانسك، قال حاكمها سيرغي جايداي إن القتال في الشوارع بدأ بين القوات الأوكرانية والروسية، مكرراً نداءه للناس للمغادرة. وأضاف في خطاب بثه التلفزيون أمس، أن القوات الروسية تقدمت خلال الليل واستولت على كريمينا، قائلاً إن السلطات لم تعد قادرة على إجلاء الناس من البلدة.
العنف الذي يتميز به الجيش الروسي لم يتغيّر، على الرغم من محاولة تحويله إلى جيش أكثر احترافية في العقدين الأخيرين وقال إن أربعة مدنيين قُتلوا بالرصاص في أثناء محاولتهم الفرار بالسيارة من كريمينا. وفي رسالة بالفيديو، وجّهها مساء أول من أمس الأحد، اتهم الرئيس الأوكراني روسيا بالرغبة في "تدمير" منطقة دونباس الواقعة في الشرق تماماً، واعداً ببذل كل ما في وسعه للدفاع عنها، بدءاً بمدينة ماريوبول، طالباً من الجنود المحاصرين القتال "حتى النهاية". وحدة الحياة في المسكن (اداب التعامل في المسكن) - YouTube. وقال زيلينسكي: "مثلما يدمر الجنود الروس ماريوبول، فإنهم يريدون تدمير مدن أخرى ومجتمعات أخرى في منطقتي دونيتسك ولوغانسك". من جهته، أكد شميغال أن القوات في ماريوبول ما زالت تقاتل على الرغم من مطالبة روسيا لها بالاستسلام. وأبلغ رئيس الوزراء الأوكراني برنامج "هذا الأسبوع" الذي يبث على شبكة "إيه بي سي"، أن "المدينة لم تسقط بعد"، مضيفاً أن الجنود الأوكرانيين يواصلون السيطرة على أجزاء من المدينة الواقعة في جنوب شرق البلاد. وسيؤدي الاستيلاء على ماريوبول إلى توحيد القوات الروسية على محورين رئيسيين للغزو، وإطلاق يدها للانضمام إلى هجوم جديد متوقع ضد القوات الرئيسية الأوكرانية في الشرق.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]