يشكو بعض الأشخاص من آلام في الجانب الأيمن من البطن دون معرفة السبب، حيث تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى آلام جانبي البطن، إليك أهمها. إن الام الجزء السفلي الأيمن من البطن تعني وجود مشكلة صحية بالقولون، كما يمكن أن تكون هذه الالام في المبيض الأيمن لدى النساء. في حالة كان الألم محتمل وغير ، فهذا يعني أن الأمر بسيط، ولكن إذا تكرر وزاد عن الحد، فيجب مراجعة الطبيب لمعرفة السبب والعلاج. أسباب الام جانب البطن الأيمن هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الشعور بالام في جانب البطن الأيمن، وتشمل: 1- التهاب الزائدة الدودية من أكثر الأسباب شيوعاً لالام البطن في أسفل الجانب الأيمن، وهي عبارة عن أنبوب صغير ورفيع يقع في المكان الذي تلتقي فيه الأمعاء الكبيرة والصغيرة. أسباب ألم جانب البطن الأيمن متعددة | المرأة والصحة | الصباح العربي. وعندما يحدث الإلتهاب، يمكن الشعور بالام حادة في هذه المنطقة، ويصاحبها بعض الأعراض الأخرى مثل: الغثيان، القىء، إرتفاع درجة حرارة الجسم، الإمساك أو الإسهال، ضعف الشهية، وانتفاخ البطن. ويتطلب الأمر مراجعة الطبيب على الفور، حيث غالباً ما تحتاج إلى عملية جراحية لاستئصال الزائدة الدودية. وفي حالة المعاناة من الزائدة الدودية، لا يجب أخذ حقن شرجية أو ملينات، لأنها يمكن أن تسبب انفجارها، ويفضل تجنب الأدوية بشكل عام لحين العرض على الطبيب.
تشمل الأسباب الأخرى للغازات المعوية ما يلي: -ابتلاع هواء أكثر من المعتاد. -الإفراط في الأكل. -تناول العلكة. 2-عسر الهضم يحدث عسر الهضم عادةً بعد تناول أو شرب شيء ما، وعادة ما يحدث الألم في الجزء العلوي من البطن، ولكنه قد يمتد إلى الجانب السفلي منها. تشمل أعراض عسر الهضم أيضاً: -حرقة المعدة. -الانتفاخ. -الامتلاء المبكر أو غير المريح. -الشعور بالإعياء. -التجشؤ. -عودة الطعام أو السوائل ذات المذاق المر. سيختفي عسر الهضم الخفيف بسرعة إلى حد ما، ويمكن علاجه بالأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية. ولكن إذا استمرت الأعراض لأكثر من أسبوعين، يجب أن تزوري طبيبك لاستبعاد مشاكل الجهاز الهضمي الأساسية. 3-الفتق يحدث الفتق عندما يندفع جزء من الجسم أو عضو داخلي عبر الأنسجة أو العضلات التي تثبته في مكانه، وهناك عدة أنواع من الفتق يحدث معظمها في البطن، ويمكن أن يسبب كل نوع ألماً أو إزعاجاً في المنطقة المصابة. تشمل الأعراض الشائعة الأخرى للفتق ما يلي: -الانتفاخات. -زيادة الألم. -ألم أثناء الرفع أو الضحك أو البكاء أو السعال أو الإجهاد. -وجع خفيف. -الشعور بالشبع أو الإمساك. 4-أمراض الكلى تؤدي عدوى الكلى بسبب البكتيريا إلى الإصابة بألم جانب البطن الأيمن تحدث عدوى الكلى بسبب البكتيريا التي تأتي عادةً من المثانة أو الحالبين، ويمكن أن تتأثر إحدى كليتيك أو كلتاهما بالعدوى.
التهاب الحلق والتهابات بالجهاز التنفسي. وجود بعض الالتهابات في الفم أو اللثة تؤدي لحدوث خراج بالجلد يزيد من درجة حرارة الجسم. التهابات بالأغشية المخاطية. إصابة الطفل بجروح قد تؤدي لحدوث حمى تزيد من درجات حرارة الجسم. إصابة الطفل بأحد لفيروسات المعدية مثل فيروس الانفلونزا، وغيرها من الأمور الطارئة التي تزيد من درجات حرارة الطفل. أمراض الجهاز الليمفاوي والإصابة الطفل بمشاكل في الغدد. مقدار جرعة خافض الحرارة للأطفال الرضع تختلف جرعات خافض الحرارة للأطفال ما بين إصابتهم بنوع مرض معين أو أعمارهم أو حالتهم الصحية. ونستعرض أكثر الجرعات المتعارف عليها والتي يتم إعطائها للطفل في حالة أدوية خافض الحرارة، وهي كالتالي: يتم إعطاء الطفل جرعة 15مليجرام لكل كيلو جرام من وزن الجسم من دواء باراسيتامول. وذلك كل 6 ساعات يوميًا. (بمعنى أن الطفل الذي يزن 10كيلوجرام يحتاج مقدار 150مليجرام من الدواء كل ستة ساعات). وفي حالة تناول الأدوية الخافضة باراسيتامول عن طريق القطارة فتحتوي العبوات في الاغلب على 100مليجرام من الدواء. ويلزم للطفل تناول 15 مليجرام لكل كيلو جرام، أي إنه الطفل الذي يزن 5 كيلوجرام يحتاج إلى 75مليجرام لكل ستة ساعات.
#جرعة خافض الحرارة للاطفال - YouTube
إزالة المقياس وقراءة الرقم. 5- قياس الأذن الأطفال في حالة ارتفاع درجة الحرارة يعانون من بعض الأعراض، والتي منها الألم في الأذن، وبالتالي يكون من الصعب قليلًا قياس درجة حرارتهم منها، ولكنها من الطرق الفعالة التي سوف نعرضها في النقاط التالية: تشغيل المقياس الرقمي ووضعه برفق في أذن الطفل في المسافة المكتوبة بإرشادات المقياس. تثبيت المقياس في الأذن إلى أن يتم إصدار صافرة الانتهاء. طريقة التعامل مع حرارة الأطفال قبل الذهاب للطبيب يمكن أن تنخفض درجات حرارة الأطفال دون الحاجة للطبيب، ويتم التعامل مع ذلك من خلال ما نعرضه في النقاط التالية: عند الشعور بارتفاع درجة حرارة الطفل لا يجب تحسسها بكف اليد، ولكن من خلال أجهزة قياس الحرارة بإحدى الطرق التي تناولناها في الفقرة السابقة. القيام بكمادات المياه الفاترة لا المثلجة على كفوف الطفل، والجبهة والأقدام. استخدام أدوية خوافض الحرارة في حالة أن درجة الحرارة أقل من 38 درجة مئوية. عدم استخدام اللبوس الخافض للحرارة في حالة إصابة الطفل بالإسهال. الامتناع عن إعطاء الأطفال الأسبرين دون استشارة طبية. تهوية المنزل والغرفة التي يوجد بها الطفل، عدم تغطيته بشكل كثيف عند النوم، والمحافظة فقط على التغطية الطبيعية له.