عليك ان تعلم يا بنى ان الله سبحانة و تعالى خلق البشر لكي يعاون بعضهم بعضا فهذه الحياة الدنيا، حيث ذكر الله سبحانة و تعالى فالقرآن الكريم ايات كثيره تدعو الى التعاون. منها الآيه الكريمه وتعاونوا على البر و التقوي و لا تعاونوا على الإثم و العدوان). وكما اهتم الرسول المصطفى صلى الله عليه و سلم على ابراز قيمه التعاون فعدد من الأحاديث النبويه الشريفه. ومنها حديث(والله فعون العبد ما دام العبد فعون اخيه). الابن: الأن فهمت يا ابي، ومنذ هذي اللحظه اعدك اننى لن اتأخر عن تقديم التعاون للجميع. حوار بين طالب و معلم عن التعاون يجب الحرص على ارساء و تثبيت مبدا التعاون خاصة بين الطلبه فيما بينهم او بين الطلبه و معلميهم. لما فذلك من اثر ايجابي و فعال فتقدم العملية التعليميه و تخريج افراد ذات معرفه تامه بقيمه التعاون لمجتمعهم. حوار بين شخصين عن التعاون الإيجابي - مجلة محطات. الطالب: اريد ان اطلب منك اليوم معلمي الفاضل ان يصبح حديثنا عن التعاون؟ المعلم: حسنا يا تلميذى العزيز، يعد التعاون احد اهم الصفات المؤسسة للمجتمع فاضل و ناجح، فهو بمثابه حجر الأساس لها و المحرك الأساسى للتنميه و التطور. الطالب: و كيف نقوم بتحقيق التعاون فمجتمعنا. المعلم: يتحقق مبدا التعاون داخل المجتمع عندما يقر جميع فرد به بأهميه دورة و الحرص على ادائة على اكمل و جة و أحسن صورة، بكل همه و كفاءه و توفير يد العون للآخرين.
علياء، ما شاء الله، بارك الله فيكي يا جهاد وجزاك كل خير. حوار بين اثنين عن التعاون قصير جدا نشأ حوار بين شخصين عن التعاون سؤال وجواب قصير لفهم معنى التعاون وأهدافها: عادل، مرحبا يا صديقي. محمود، مرحبا يا عادل، ماذا بك لماذا تبدو منزعجا إلى هذا الحد؟ عادل، كنت في الجامعة بالأمس وطلب منا الدكتور أنا وزميل آخر أن نقوم بإعداد بحث. محمود، وما المشكلة في ذلك يا عادل؟ عادل، المشكلة بالنسبة لي يا محمود هي أنني أريد أن أقوم بإعداد البحث بمفردي فأنا أستطيع القيام بذلك ولا أحتاج للمساعدة. حوار بين شخصين عن التعاون سؤال وجواب قصير - مقال. محمود، لكنك على خطأ يا عادل، فالهدف المرجو من إشراك طالب آخر معك في البحث هو تحقيق التعاون وقيمته وأهميتها في الحياة، فأنت بالفعل تستطيع إعداد البحث بمفردك لكن إذا تعاون شخص آخر معك فسيكون ذلك أفضل ونتائجه مبهرة عن طريق جمع المعلومات من وجهات نظر مختلفة. عادل، صدقت يا محمود وشكرا لك على توضيح المعلومة، أنا سعيد الآن بعد أن تعرفت على أهمية التعاون مع الآخرين. قصة قصيرة عن التعاون مع الآخرين وأهمية العمل الجماعي ذات يوم اتفق مجموعة من الأصدقاء أن يقوموا بممارسة كرة السلة، وأتفق كل شخص منهم على إحضار شيء معين للتهيئة للعب.
كما أن التعاون بين الزوجين أيضًا يعد من صور التعاون، حيث يجب على الزوج أن يتعاون مع زوجته في مسئوليات وأعباء المنزل، والقيام ببعض الأعمال المنزلية، مثلما كان يفعل سيد الخلق سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام مع زوجاته، مما يعود بأثر عظيم على نفس الزوجة، حيث قال: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". التعاون بين الأصدقاء من أهم صور التعاون في المجتمع، حيث يتعاون الأصدقاء على قضاء حوائج بعضهم البعض، مما يرسخ العلاقات الإنسانية ومشاعر الحب والمودة فيما بينهم. تعاون الجيران من أسمى أنواع التعاون، حيث أن الجار يكون أقرب من الأهل أحيانًا، ويمكن أن يتعاون الجار مع جاره في قضاء بعض الأمور أو فك الكرب والشدائد، وأن يقف جانبه في السراء والضراء، كما أوصانا ديننا الإسلامي الحنيف بحسن معاملة الجار، ويتضح ذلك في قوله تعالى في القرآن الكريم: "وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ"، كما قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: "خيرُ الأصحابِ عِندَ الله خيرُهُم لصاحِبه، وخيرُ الجيرانِ عِند الله خيرُهُم لجاره".
وعن ابن عمر رضي الله عنه، أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: (المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يسلمه، ومَن كان في حاجة أخيه، كان الله في حاجته، ومَن فرَّج عن مسلم كربةً، فرج الله عنه كربةً مِن كربات يوم القيامة، ومَن ستر مسلمًا، ستره الله يوم القيامة). عن ابن عمر رضي الله عنه، أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: (المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يسلمه، ومَن كان في حاجة أخيه، كان الله في حاجته، ومَن فرَّج عن مسلم كربةً، فرج الله عنه كربةً مِن كربات يوم القيامة، ومَن ستر مسلمًا، ستره الله يوم القيامة) روى أبو موسى الأشعري عن الرسول عليه الصلاة والسلام قوله: (المُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كالْبُنْيانِ، يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا ثُمَّ شَبَّكَ بيْنَ أصابِعِهِ. وكانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جالِسًا، إذْ جاءَ رَجُلٌ يَسْأَلُ، أوْ طالِبُ حاجَةٍ، أقْبَلَ عليْنا بوَجْهِهِ فقالَ: اشْفَعُوا فَلْتُؤْجَرُوا، ولْيَقْضِ اللَّهُ علَى لِسانِ نَبِيِّهِ ما شاءَ). عَنْ أمِّ عطِيّةَ -رضي الله عنها قالتْ: (أَمَرَنَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، أَنْ نُخْرِجَهُنَّ في الفِطْرِ وَالأضْحَى، العَوَاتِقَ، وَالْحُيَّضَ، وَذَوَاتِ الخُدُورِ، فأمَّا الحُيَّضُ فَيَعْتَزِلْنَ الصَّلَاةَ، وَيَشْهَدْنَ الخَيْرَ، وَدَعْوَةَ المُسْلِمِينَ، قُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، إحْدَانَا لا يَكونُ لَهَا جِلْبَابٌ، قالَ: لِتُلْبِسْهَا أُخْتُهَا مِن جِلْبَابِهَا).
هنا ظهر مُراد الأخت الكبرى، فقد كانت ترغب أن تلقنه درسًا عن أهمية التعاون، وشعور الشخص بالخذلان حينما يشعر بالوحدة وحمل المسؤولية وحده، فسألته لماذا تظهر عليك ملامح التعب؟ فأجابها الصغير: لم لا يساعدني أحد في حمل الأشياء وإعادتها لمكانها؟ لقد تعبت وأشعر بالضعف والوحدة. فقالت له: إذًا ترغب في المساعدة! فلماذا قد رفضت مساعدة أخيك في حمل أغراضه بالأمس! من ثم أكملت: صغيري لقد حثّنا نبينا الكريم ـ عليه الصلاة والسلام ـ على التعاون، فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ قال: " إنَّ اللهَ في عونِ العبدِ ما كان المرءُ في عَوْنِ أخيه" [ حديث ثابت فتح الباري لابن حجر]. فلا ترفض أبدًا أن تقدم يد العون لمن يحتاجها، حتى لو كانت كلمة طيبة تخرج من فمك الصغير من أجله، وعندما تشتد عضلاتك القوية، عِدني ألا تتردد في تقديم المساعدات الفعلية أو المادية لمن يحتاجها. فوعدها الصغير بذلك فقد تعلم الدرس بشكل غير مباشر، وعلم أهمية أن يقدم العون، كما ثبت في رأسه الصغير أن تقديم العون اليوم، يجعلك تتلقاه في الغد من أشخاص لا تتوقعها، إلى أن أصبح شابًا يافعًا طيب السمعة، وقصّ علينا تلك التجربة الشخصية في حياته بخصوص تعلم معنى التعاون.
الطالب: وما هو التعاون؟ المعلمة: التعاون هو من أجمل الصفات الحميدة، والتي هي من أكثر ما دعانا لها ديننا الحنيف، وكذلك هو الأسس التي قامت عليها المجتمعات العريقة، التي عرفت بالتطور والحداثة، فكم من الحضارات كان للتعاون البصمة الابداعية الرائعة، علاوة عن أنه أسهم في تقدمها، وكذلك تآالف أفرادها الطالب: وكيف أقوم بالتعاون، وكيف يتحقق أيضاً؟. المعلمة: يتحقق التعاون، ان قمنا بتوزيع الأدوار بيننا بالتساوي، وكذلك كل شخص ساعد غيره، ولم يتكل كل منا على الآخر، وأيضاً نقوم بالعمل وكأننا يد واحدة، دون أي تقصير منا، أو اعتماد على الشخص الآخر، فالحياة جميلة بالتعاون. الطالب: وما هي أهمية التعاون؟. المعلمة: أهمية التعاون لا تعد ولا تحصى، وهذا نتيجة ما يقدمه لنا التعاون، من فائدة لا نعرف منها الا القليل، فكم من حضارات نشأت بسبب المشاركة، وكذلك النجاح الذي كان حليف الكثير من الدول، والتي تبين أن التعاون هو أساس حياتها، بل منهج وطريقة حياة لديهم، وأقرب دليل على هذا، مبارايات كرة القدم، فهل شاهدت يوماً لعبة كرة قدم؟. الطالب: نعم، هي رياضتي المفضلة. المعلمة: جميل، هل يستطيع لاعب الفوز ، دون مشاركة وتعاون مع غيره، بالطبع لا فالجميع يلعب في تعاون، لأجل أن يعلو فريقه، وهذا ما يراد بالتعاون بالتأكيد، حي الخير للجميع، والبعد عن حب الذات.
منتديات عشاق تكريت:::: المواضيع المساهمات كاتب الموضوع مشاهدة آخر مساهمة يبووووووووو تعالو شوفو مشاكل البنات 0 امبراطور الحب 224 الجمعة أبريل 11, 2008 3:46 pm امبراطور الحب عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد المشرفون: لا أحد صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتديات عشاق تكريت:: منتديات النساء:: عالم حواء العام انتقل الى: مساهمات جديدة مساهمات جديدة [ موضوع شعبي] مساهمات جديدة [ موضوع مقفل] لا مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي] لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل] إعلان إعلان عام مثبت
:42:. قصص عن مواقف خطوبه وزواج مضحكه واحد طلب يد اخت صديقه ولما جا يبي يشوفها قاله صديقه خلاص انا بقولها تجيبلي كاس ماي وانت تعال غرفتي انخش وشوفها ( لان البنت خجوله كلش) المهم جا الموعد وجا الرجال ونادى اخته.. وجات الاخت وهي تفحط... ( ماسكة الصينيه على شكل دركسون وهي ماخذته سياره وتفحط) هههههههه المهم يوم تزوجها قال لها القصه وماتت من القهر وكانت راح تذبح اخوها وحده جاب زوجها تمر وجلس يأكلها واستحت من رجلها تطلع النواه قدامه.. قامت تبلع فيها وهو يعطيها تمر وهي تبلع (خبله) وبعدين ودوها المستشفى وحده جات بتخطب صدقتها لاخوها. عزمتها في بيتهم وقال لاخوها طل عليها من النافذه وشفها اذا عجبتك نخطبها لك. وافق الولد ولما جات البنت قدمت الاخت لصديقتها شكولاته. والبنت معيا تاخذ وذيك تلزم عليها. قصص عالم حواء طبخ. والبنت مصره ماتاخذ. ولما طلعت علشان تسأل اخوها عن رايها في البنت. الاخو شاف البنت وهي تاخذ من الشكولاته وتخش في شنطتها ولما سألته اخته عن رايه قال موافق على طول.
يا منيّرة اعقلي.. بشوييييييش! منيرة 23 سنة... من عاداتنا أن الخاطب لا يرى المخطوبة إلا يوم عقد القران وعندما خطبني صديق أخي أصر على رؤيتي فأدخله أخي في المجلس وكانت نافذته تطل على الحوش ووضع المقاضي في الحوش ونادني "يا منييييرة تعالي شيلي الأغراض" جئت وأنا أرتدي قميص البيت وشعري منفوش (وحدة في البيت وش شكلها؟؟) المصيبة ليست في ملابسي المصيبة أني جئت أفحط بالعربة وأخي يحاول تهدئتي "يا منيّر اعقلي! بشويييش" المهم الرجل قال لا أريد إلا هذه لأنها مرحة ودمها خفيف!
أنا أستغرب اليوم أنه لازلنا في بلداننا العربية على يقين مطلق أن مثل هذه القصص حقيقية لا تقبل نقاشا ولا تمحيصا.