موقع شاهد فور

راكب اللي ماشريته للمرابح - Youtube | محمود درويش وريتا

June 26, 2024

شيلة الطياره | راكب اللي لا علنو ربط احزمتها | اداء مهنا العتيبي - YouTube

  1. راكب الي ماشريته للمرابح - YouTube
  2. "ريتّا" تتحدث عن محمود درويش
  3. ريتا والبندقية - محمود درويش - الديوان
  4. حياة محمود درويش وإنجازاته

راكب الي ماشريته للمرابح - Youtube

راكب اللي مـا شريتـه للمرابـح - YouTube

راكب الي ماشريته للمرابح - YouTube

الكاتب: سالم عطير أضيف بتاريخ: 22-09-2016 بين ريتا ومحمود درويش قصّة حبّ وأشياء أخرى فلا بندقيّة كانت لتقتل ما كان بينهما من عواطف أو من عواصف.. ما كان بينهما مغناطيس له جاذبيّة تفّاح نيوتن وشطحة دالي مع الكون لونا.. وما كان بينهما لا يحقّ لأيّ من المغرضين بأن لا يراه كذلك.. فالحبّ، إن كان بالفعل حبّا، يذيب الفوارق.. "ريتّا" تتحدث عن محمود درويش. لا أرض للحبّ فاللاّ مكان سرير الحبيبين. سنة 1995 كشف الشاعر محمود درويش لأوّل مرّة عن سرّه: كونه أحبّ فى شبابه فتاة يهودية اسرائيلية من أب بولندي وأمّ روسية دون أن يكشف عن اسمها. بعد عامين من هذه المفاتحة، حاصرته الأديبة والصحفية الفرنسية لور إدلر فى مقابلة تلفزية بالأسئلة في محاولة منها للوقوف على حقيقة ريتا التي خلّدها في «ريتا والبندقية» و«شتاء ريتا الطويل»، فتحصن بالإنكار مدّعيا أنه لا يعرف امرأة بهذا الاسم مشيرا إلى كون ريتا ما هو إلا اسم فنيّ ليضيف: ولكنه ليس خاليا من ملامح انسانية محدّدة وأمام حصار الأسئلة، لم يجد بدا من التفوّه بجواب هو بمثابة المفتاح إذا قال درويش: وإذا كان يريحك أن اعترف أن هذه المرأة موجودة، فهي موجودة أو كانت موجودة.. تلك كانت قصة حقيقية محفورة عميقا في جسدي.

&Quot;ريتّا&Quot; تتحدث عن محمود درويش

ريتا والبندقية 0 Your browser does not support the audio element. ألحان وغناء: مارسيل خليفة بين ريتّا وعيوني.. بُندقيَّهْ والذي يعرفُ ريتّا، ينحني ويصلّي لإلهٍ في العيون العسليَّهْ.. وأنا قبَّلتُ ريتّا عندما كانت صغيرَهْ وأنا أذكرُ كيف التصقتْ بي، وغَطَّتْ ساعدي أحلى ضفيرَهْ وأنا أذكرُ ريتّا مثلما يذكرُ عصفورٌ غديرَهْ آه.. ريتا والبندقية - محمود درويش - الديوان. ريتّا بيننا مليونُ عصفورٍ وصورَهْ ومواعيدُ كثيرَهْ أطلقتْ ناراً عليها.. بُندقيَّهْ اسمُ ريتّا كانَ عيداً في فمي جسمُ ريتّا كانَ عُرساً في دمي وأنا ضعتُ بريتّا.. سنتَين. وهي نامت فوق زندي سنتين وتعاهدنا على أجملِ كأسٍ، واحترقنا في نبيذِ الشفتين وولدنا مرتين! أيُّ شيءٍ ردَّ عن عينيكِ عينيَّ سوى إغفاءتين وغيومٍ عسليَّةْ قبلَ هذي البُندقيَّهْ! كان يا ما كان يا صمتَ العشيَّهْ قمري هاجرَ في الصبحِ بعيداً في العيون العسلَيَّهْ والمدينة كَنَّسَتْ كُلَّ المُغنّينَ، وريتّا بين ريتّا وعيوني.. بُندقيَّهْ

ريتا والبندقية - محمود درويش - الديوان

يقول درويش: تنامُ ريتا في حديقةِ جسمها توتُ السياجِ على أظافرها يُضيءُ الملحَ في جسدي. أُ حبُّكِ.

حياة محمود درويش وإنجازاته

فاحمر وجهه خجلاً. سألني هل يمكنك مرافقتنا إلى العشاء؟ فقلت: «لا، لأن أهلي بانتظاري في البيت». فرد: «اسمحي لي بسؤالك على انفراد للحظة». ابتعدنا عن الجمع لمدة خمس دقائق، فقال مباشرة: «هل تقبلين الزواج مني؟» أجبت بنعم، أقبل الزواج منك، فقال: «علينا إذاً أن نتزوج فوراً، لنذهب إلى باريس، وننتظر فتح مطار مدينة بيروت حيث أسكن». أخرج من سترته ورقة بيضاء وبقلمه «الباركر» قسمها نصفين، ووضع اسمينا في أعلى كل قسم، وقال لي اكتبي ما تحبين في الحياة تحت اسمك، وأنا سأكتب في خانتي ما أحب. حياة محمود درويش وإنجازاته. طلبت منه أن يبدأ. فكتب ما يلي: «عصا الراعي، غروب الشمس في الجليل، القطط، الحذاء الإيطالي الناعم الملمس، الأزعر موتزارت، الغتيار الإسباني، قصص تشيكوف، قيلولة بعد الغداء، صدف البحر، سمك السلطان إبراهيم المقلي». ثم أعطاني الورقة، فكتبت: «الفل المطبق، الورد الشامي الجوري، رائحة زهر الياسمين عند المساء، صوت الأذان في حي الشاغور، الأوركيد البري، المحيط الهندي والبراكين التي تحيط به، شجر الموز والمطر الاستوائي، القطط، ثم القطط، ثم القطط». حينها، ذهبنا إلى جامع واشنطن، وكان قد وصل إليه بعض الأصدقاء وأهلي، فسألني محمود: «ما هو مهرك؟».

قُلتُ عُودي مَرَّةً أُخْرى إليَّ ، فَقْدَ أَرى أَحَداً يُحَاوِلُ أنْ يَرَى أُفُقاً يُرَمِّمُهُ رَسولُ بِرِسالةٍ من لَفْظَتَيْن صَغيرَتَيْن: أنا ، وأنتِ فَرَحٌ صَغيرٌ في سَريرٍ ضيِّقٍ... فَرَحٌ ضَئيلُ لَمْ يَقْتُلونا بَعْدُ ، يا ريتا ، ويا ريتا.. ثَقيلُ هذا الشِّتاءُ وبارِدٌ... ريتا تُغنِّي وَحْدها لبريدِ غُرْبتها الشَّماليِّ البَعيد: تَرَكْتُ أَمّي وَحْدَها قُرْبَ البُحَيْرةِ وحْدَها ، تَبْكي طُفولتَي البعيدَةَ بَعْدَها في كُلَّ أُمْسيةٍ تَنامُ ضَفيرَتي الصَّغيرةِ عندَها أمي ، كَسرْتُ طُفولتي وخَرجْتُ إمْرَأةً تربّي نَهْدَها بِفم الحَبيب.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]