موقع شاهد فور

افلام مبنية على احداث واقعية

July 1, 2024

«قهرمان» وعاء صب فيه فرهادي كل شيء.. فلسفة الأحكام القانونية القائمة على الردع دون التماس للبعد الإنساني، البيروقراطية، رقابة المؤسسات، الفساد الإداري، واقع السجون الذي لا يتوفر فيه الحد الأدنى لكرامة السجين، إملاءات الإعلام، عقوبة الإعدام، هشاشة الرأي العام، منظومة الجمعيات الخيرية وآليات اشتغالها، وحشية مواقع التواصل الاجتماعي، النفاق الاجتماعي والرقابة الاجتماعية، إخفاء علاقته بالمرأة التي يحب، مفهوم الشرف والصدق، واقع المرأة في المجتمع، الحرية، الظاهر والباطن في النفوس، أسرار البيوت وهشاشة العائلة. خلق فرهادي المعادلة الصعبة والوصفة السحرية للفيلم السينمائي بين النخبوية واحتفاء النقاد ولجان التحكيم والعروض الجماهيرية، ما حقق المتعة والمعرفة والتزاوج بين المحلي والكوني، وما شاهدناه في رصد وسائل الإعلام الدولية بعد نهاية عرض فيلم «قهرمان» في مهرجان كان، وكيف وقف الجمهور يصفق لمدة لا تقل عن خمس دقائق وفرهادي كعادته خجول كأننا أمام رحيم وهو في مأزق يحاول الخروج منه، هذه التجربة الإبداعية لأصغر فرهادي تستحق البحث والتدريس في عالمنا العربي، أمام سؤال جوهري طرحه ذات مرة المخرج الراحل حاتم علي: لماذا ما زلنا نعجز عن حجز ولو مقاعد خلفية في مهرجانات العالم الكبرى؟ مخرج تونسي

8 أفلام مميزة مبنيّة على قصص حقيقية | قناة 218

تتولد الأحداث، وتكبر كرة الثلج تدريجيا، عندما تقوم إدارة السجن باستغلال القصة والإعلان عن تلك المبادرة البطولية لرحيم، وتسليمه الذهب لإثبات أن النظام في السجن جيد جدا في تأهيل السجناء، ليصبحوا مواطنين صالحين في المجتمع، لكن في الحقيقة من أجل إخفاء آثار جريمة انتحار سجين نتيجة المشاكل في نظام السجون، ويصبح رحيم بطلا في نظر المجتمع وتنشغل به وسائل التواصل الاجتماعي، ولحقتها مبادرة من إحدى الجمعيات الخيرية لجمع التبرعات من أجل تأمين المبلغ لتسديد ديون رحيم للإفراج عنه.

شعرت بأني استغل أصدقائي الموتى ورفضت الفكرة. لكني عدت وفكرت مجددا وقلت لنفسي، لو كنت أنا من مات، لوددت أن أقدم لحمي لأصدقائي. كانت لحوم رفاقنا المتوفين الغارقة في الثلوج التي تغطي المكان المصدر الوحيد للبروتين الذي سيقينا من الموت بعد بقينا أكثر من شهر بلا طعام". أكلت اللقمة الأولى وانتظرت قليلا. لم أتضرر بعد أكلها، فتابعت". هذا الفيلم سيضعك في مكان هؤلاء الاشخاص وفعلا قصة نجاتهم عجيبة. شاهد مقطع من فيلم Alive فيلم 127 ساعة الفيلم هو عبارة عن قصة حقيقية لشخص اسمه (أرون رالستون). هو شخص هوايته تسلق الجبال واخترق المجهول ويعشق المغامرة والسفر لاماكن لا يستطيع الناس العاديين الوصول ‪, اليها. المهم في احد الايام قرر الذهاب لاحد الوديان العملاقة وبالضبط الوادي البعيد في ولاية يوتا الامريكية. ذهب ولم يخبر اي احد بمكان ذهابه اخذ المعدات وانطلق والفعل تجهز وبدأ يتسلق الوادي ودخل في شقوق صخرية كثيرةوفي لحظة نزلت عليه صخرة كبيرة هذه الصخرة نزلت على يده فلم يستطع التحرك فبقي عالقا ل 127 ساعة في مكان لا يعلمه لا اس ولا جن المعدات التي كانت مع ارون هي فقط كمرة وبعض الماء و الطعام. ضل يصرخ لساعات لم يستطع احد سماعه مجرد ان تشاهد الفيلم تأكد صديقي بأ،ك ستحس بكم هائل من المأعر يخرج منك لربما البعض من من قلوبهم حساساة قج يبكي لانك ستكون لحظة بلجظة معه وهو يعاني لم يكن يرى اي سبيل للنجاة كان ارون تماما مثل ذلك الثعلب الذي يسقط في الفخ ولا ينتظر الا مصيره المحتم كانت لديه الكمرة ووكان يصور اخر كلماته لعائلته واصدقائه ليودعهم كان الموت امامه فبدأ في التفكير في كل الاشياء السيئة التي فعلها في حياته وندم عليها الوقت الذي لم يقضه مع اهله يعني الفيلم فعلا يرسل رسائل درامية.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]