أبا الخيل المطيري سطام أبا الخيل المطيري هو واحد من أشهر رجالات وشخصيات عائلة أبا الخيل المعروفين في الوسط السعودي، وهو من الجبلان ويرجع إلى مطير، وقد وقد الحقه الملك عبد العزيز رحمه الله به عندما ذهب للكويت حيث تبعه سطام أبا الخيل المطيري بالكويت خلال العام 1901م وخلال العام 1902م بهدف استعادة مدينة الرياض، وعرف سطام أبا الخيل بفراسته وشدة ذكائه وإدراكه الهائل للطرق والمسالك الجبلية، ومن ثم فقد استخدمه الملك عبد العزيز مع عبد الله بن جريس حتى يكونا دليلين للطريق وذلك عندما تحرك الركب من ضلع الشقيب خلال الليلة التي تم فيها الهجوم على حصن المصمك المعروف. والفراسة سطام أبا الخيل فقد استبقاه الملك عبد العزيز على مشارف الرياض بعد استردادها بصحبة أخيه الأمير محمد بن عبد الرحمن قريبًا من بستان بوابة الظهيرة خارج أسوار مدينة الرياض للحفاظ عليها وحمايتها، وكان عددهم 33 فارسًا، من الذين شاركوا في اقتحام حصن المصمك، عندما استطعت مجموعة منهم التسلل إلى الحصن واقتحامه بقيادة الملك عبد العزيز مع ستة من رفاقه وفرسانه، وقد استمر سام أبا الخيل مع الملك عبد العزيز في كافة الحملات والمعارك الحربية التي خاضها وكان الغرض منها توحيد البلاد.
ثم ذهبوا إلى قصر مهنا بالمصاليخ وتحصنوا به، فلما علم أبناء مهنا بخبر مقتل أبيهم واختباء آل عليان في قصر أبيهم بالمصاليخ حضروا إليهم وحاصروا القصر، ووقعت حرب بين أبناء مهنا أبا الخيل وبين آل عليان، قتل على أثرها ثلاثة من أبناء مهنا أبا الخيل وأحفاده، ولكن استطاع أبنا مهنا أبا الخيل أن يضعوا البارود خلف أركان القصر وفجروه، فمات من فيه من آل عليان، ومن نجا منهم من البارود قتله أبناء مهنا أبا الخيل، وفي الأخير دانت الإمارة حسن بن مهنا أبا الخيل بعد مقتل أبيه. أبا الخيل العتيبي من الشخصيات البارزة في المجتمع السعودي رجل الأعمال حنس أبا الخيل العتيبي، ويعرف بنفوذه القوي، وامتلاكه لبطون الإبل النادرة، وقد تغنى بها الشعراء مثل مالك نخبة الشعل حنس أبا الخيل العتيبي، وهو ينتمي إلى عائلة أبا الخيل المعروفة التي تعود جذورها إلى قبيلة عنزة ويقيمون في بريدة والقصيم وجدة وغيرها من المدن السعودية، ويوجد بعضهم في بعض البلاد والدول الخليجية الأخرى مثل الكويت. أبا الخيل الكويت هناك فرع عائلة أبا الخيل في الكويت، وهم جماهى من قبيلة عنزة من بطون أبا الخيل استطاعوا المكث والبقاء في الكويت و تناسلوا، وذبحوا من العائلات الكبيرة والمعروفة في الكويت، وهم يعودون في الأصل إلى عائلة أبا الخيل عنزة المشهورة والتي تعود إلى قرون طويلة، وقد تشعبت فروعها في الجزيرة العربية، وكافة أرجاء الخليج العربي.
كشف المواطن عبدالعزيز الربيعي والد الطفل "مقرن"، مصاب التوحد، عن جزء من معاناة الوالدين مع الأطفال المصابين بالمرض، مشيراً إلى أن الكثير من الأطباء في المراكز الحكومية والخاصة يحاولون الابتعاد والتهرب من علاج الأطفال المصابين بالتوحد. وأبان في حديثه لبرنامج "الراصد" على قناة "الإخبارية" مع الزميل "عبدالله الغنمي"، أن المعلمين في المدارس غير متخصصين في التعامل مع أطفال وحالات التوحد، وأكثر من 350 ألف طفل مصاب بالتوحد في المملكة، كانوا ضحية إهمال وزارات الصحة والتعليم والعمل. عطارة ابا الخيل والبيداء. وأضاف: "اكتشفت إصابة ابني بمرض التوحد صدفة قبل ثماني سنوات خلال زيارة طبية لمستشفى الصحة النفسية في الطائف، وهناك في المجتمع من يتاجر بقضية أطفال التوحد. والمراكز الخاصة تستنزف أموالنا، كما أن بعض الرقاة الشرعيين يدَّعون امتلاكهم علاجًا لمرض التوحد، ورصدت محلات "عطارة" تزعم وجود أدوية للمرض، اضطررت لدفع جميع ما أملك لعلاج ابني في عدد من الدول العربية وغيرها. وقال "الربيعي": "أتمنى من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية عدم صرف مبالغ مالية لأسر مرضى التوحد، واستبدالها بمراكز علاجية متخصصة لهم، والمبالغ التي تصرفها، مصروف ثلاثة أيام لمرضى التوحد".