الزين مثل الحيا متبوع اما تلا الناس يتلونه التغني بالجمال على شفاة الشعراء يغلب على شعرهم يقومون بالوصف له والتشبيه له بوصفه الزين بالحيا والحيا هنا هو المطر والغيث وهذه تسمية معروفة لدى العامة وكما هو معروف إذن عند نزول الغيث يرحل له وهنا ترجمة الشاعر بالتبع والذهاب خلف الشيء عرف المتبوع كما وصفه في عجز البيت انه في حالة مستثناة وهي ان احتمال نزوله عليهم ولا يحتاجون الى تبع الغيث لأنه نزل عليهم رحمة من الله. وهذا البيت من القصيدة يقصد منه من المديح المليح وهو كذلك نوع من التشبيه شبه الغيث باهل الخير والكرم ولين الجانب والالتفاف الناس حوله وحبهم له ولشعراء في تضمين البيت مقاصدهم والمعنى في بطن الشاعر.
الزين مثل الحيا متبوع ءان ماتلى الناس يتلونه الف شكر وتحيه للاءخوان الذ ين عملوا على اعادة الشبكه الغاليه صد قوني كل مافتحت الجهاز ومالقيتها ضاق صدري وقمت ارد د ياليل مااطولك ءاهداء بمناسبة عودة الشبكه, الزين مثل الحيا متبوع ءان ماتلى الناس يتلونه والشين مثل الدهر مقطوع يمشون لين يتعدونه مع الاعتذار لصاب القصيده
الاثنين 5 جمادى الآخرة 1437 هـ - 14 مارس 2016م - العدد 17430 مقاربات بين الشعبي والفصيح الزين مثل الحيا متبوع لو ماتلا الناس يتلونه ليس الجمال بمئزر فاعلم وإن كسيت بردا من أمثال العرب (القبح حارس المرأة) وهو مثل فيه نظر!.. فلا يوجد امرأة ليس فيها ملمح جمال.. خاصة إذا كانت شابة!.. هذا من ناحية.. ومن ناحية أخرى فإنه -القبح- ليس بحارس مأمون في هذا العصر المجنون! والقبح الحقيقي هو قبح النفوس.. لا الوجوه فإن أجمل الوجوه في النفوس الكريهة.. الحاقدة.. السيئة التصرف والأخلاق.. هو الوبال.. وفي الأثر: (إياكم وخضراء الدمن.. ) وهي المرأة الحسناء في المنبت السوء..! وفي هذا العصر اختلط الحابل بالنابل! وتشابه البقر علينا! ففي كثير من الأحيان لا يعرف الإنسان ماهو الوجه الأصلي! من كثرة المساحيق والأصباغ والألوان! وكثرة عمليات التجميل في كل أجزاء المرأة.. وفي كل مكان!.. ومن كثرة (التفخ والنفخ)! و(القص واللزق)! والتنحيف والتسمين! (وباروكات) الشعر وعدسات العيون والمشدات والكعب العالي! لا تعرف الطويلة من القصيرة! ولا الجميلة خلقة من المجملة بالترقيع!.. بل إن كثرة عمليات التجميل جعلت كثيراً من النساء متشابهات!
مَنْ يَقُولُ الزَّيْن مَا يُكْمِلُ حلاه كُلّ شيٍ فِي حَبِيبِي اِكْتَمَل اللَّه اللَّيّ كَمَّلَه و اللَّه عطاه. مَا بَقِىَ للزين فِي خلّي مَحَلّ الْعُيُون أَحْلَى مِنْ عُيُونِ الْمَهَاة. نظرته مِنْ فِتْنَتِهِ شُعْلَةٌ حَيَاة و الْجُفُون مِن الْحَيَا فِيهَا كَسِل. ساهمٍ رَمْشَة عَلَى الْخَدِّ و سناه كُنّ لُمْعَة وَجْنَتِه وردٍ و طَلٌّ و الشفايا كنها جَمْر الغضاه. تَحْرُس الرِّيق المحلّى بِالْعَسَل و الشَّعْر ليلٍ نَقَل حُمْرَة مساه أجعدٍ حوّل عَلَى صَدْرِهِ هَمَل. مايجٍ مِنْ فَوْقِ مَتْنِه مَا طَوَاه لَوْن شلالٍ مَعَ الْمَغْرِبِ نَزَل و انْطَلَق جَيِّدَة يُمَارِي فِي بَهَاه. فَوْق مياسٍ تعزّل و اعْتَدَل بالرشاقه فِيهِ مِنْ ظَبْيٌ الْفَلَاة لِى مَشَى كنّه عَلَى الرِّيحِ انْتَقَل. ريحته مِنْ كُلِّ زهرٍ منتقاه و الزِّيَادَة للخُزَامَى و النَّفْل. صافيٍ مَثَلُ الْمَطَرِ فَوْق الصَّفَاة باسمٍ مِثْل الْبَشَائِر بِالْأَمَل جامعٍ مِنْ كُلِّ زَيْن مُنْتَهَاه. مُسْتَحِيلٌ الْوَصْفِ فِي خُلِّي سَهْل كايدٍ مَا هُوَ يَلِين لِمَن بُغَاة. يَرْتَفِعُ عَنْ كُلِّ سقطات الزَّلَل.. اغنية من يقول الزين محمد عبده مكتوبة بالزخرفة ﻤﮢـ ﭜقـۈلْـ آلْـڒﭜﮢـ.