موقع شاهد فور

أشعر أني لست في الحياة الواقعية! وكأني في حلم! - موقع الاستشارات - إسلام ويب

June 30, 2024

وعليك باتباع الأمور التالية: • التوكُّل على اللهِ سبحانه وتعالى، مع اليقين بالشفاء منه تمامًا، والصبر على ذلك. • المحافظة على أداء الصلوات في أوقاتها، مع قراءة الأذكار اليوميَّة صباحًا ومساءً. • أهم جزء في العلاج هو: تجاهُل ما تَشعرين به، مع صرف الانتباه إلى ما هو أهم، وهي أهدافك، مع أن تضعي في اعتبارك أنه أمرٌ طبيعي، ومن الممكن علاجُ حالتك بالتجاهُل دون الرجوع إلى أدوية كيميائيةٍ، والكثيرُ مِن الحالات كُتِبَ لهم الشفاءُ بذلك. أشعر كأن بيني وبين الناس حاجزاً! - موقع الاستشارات - إسلام ويب. • الإكثار مِن تمارين الاسترخاء، وستجدين شرحًا لها في اليوتيوب. • مُمارَسة الأنشطة الرياضية والهوايات المحببة، وإشغال وقتك يوميًّا بالكامل، مع الحرص على عدم ترْكِ وقتٍ للفراغ. • الاستماع إلى الرُّقية الشرعية، مع الانتظام على ذلك يوميًّا، وخاصة قبل النوم. • التفكير في الانتحار لن يُجدي نفعًا، وأنتِ تعلمين أن مصيرَ المنتحِر إلى النار والعياذ بالله؛ وبذلك ستخسرين الدنيا والآخرة، فاصرِفي هذه الفكرة عن عقلك، وعُودي لممارسة حياتك وتحقيق أهدافك والاستمتاع بذلك، ولا تضيعي أي فرصة للعيش، وأي سبب للسعادة، بل رَكِّزي على دراستك، وأنتِ قادرةٌ على تحقيقِ أعلى الدرجات والتفوُّق - بإذن الله.

  1. أشعر أني لست في الحياة الواقعية! وكأني في حلم! - موقع الاستشارات - إسلام ويب
  2. أشعر كأن بيني وبين الناس حاجزاً! - موقع الاستشارات - إسلام ويب
  3. أشعر كأني في حلم وأعاني من تعب وضيق شديد فما نصيحتكم لي - موقع الاستشارات - إسلام ويب

أشعر أني لست في الحياة الواقعية! وكأني في حلم! - موقع الاستشارات - إسلام ويب

تاريخ النشر: 2019-03-18 06:18:37 المجيب: د. عبد العزيز أحمد عمر تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم. عمري 15 سنة، أعاني من اختلال الأنية، وأشعر كأنني في حلم، بالإضافة إلى نوبات اكتئاب وقلق، ومنذ شهر ازدادت الكوابيس، حيث رأيت في المنام قطة بعين واحدة خضراء كبيرة، وبعدها بيومين لمحت طيفا وأنا في الحمام، وبعد ذلك تعبت جدا، وما زلت مريضا منذ شهرين. علاج عدم الشعور بالواقع كأني في حلم. بدأت بعلاج الاكتئاب، لكني أتحسن ثم تنتكس حالتي، علما أني أقرأ القرآن والرقية منذ بداية مرضي، وأشعر بالراحة عند القراءة ولا أتشنج، وحاليا أشعر بضيق شديد وتعب والإحساس أني في حلم وكأني سأفقد عقلي، فما نصيحتكم لي؟ وهل حالتي نفسية أم روحية؟ الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل/ أحمد حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: حالتك هي حالة نفسية، وغالبًا أنك تعاني من القلق، واضطراب الأنية هو جزء من أعراض القلق، الشعور بالغربة وأن الإنسان منفصل عن الواقع دائمًا يكون في القلق، وهذا هو اضطراب الأنية. الشيء الآخر: الكوابيس والأحلام المزعجة دائمًا أيضًا تكون نتيجة للقلق والتوتر، وطبعًا في كثير من الأحيان القلق يتبعه اكتئاب، وبالذات إذا لم يتم علاجه، فتحدث معه أعراض اكتئاب، والحمد لله أنك ترتاح على قراءة القرآن والرقية، فأرجو المواصلة، وبالذات عليك بقراءة القرآن وأذكار النوم قبل النوم – أخي الكريم – أذكار النوم وأذكار المساء أيضًا تساعد كثيرًا في خفض القلق والتوتر، وبالتالي تمنع عنك الكوابيس الليلية.

أشعر كأن بيني وبين الناس حاجزاً! - موقع الاستشارات - إسلام ويب

ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم

أشعر كأني في حلم وأعاني من تعب وضيق شديد فما نصيحتكم لي - موقع الاستشارات - إسلام ويب

تاريخ النشر: 2011-04-19 10:08:29 المجيب: د. محمد عبد العليم تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أشعر أني لست في الحياة الواقعية! وكأني في حلم! - موقع الاستشارات - إسلام ويب. شكراً لكم على هذا الموقع الجميل ولن أطيل عليكم وسأدخل بالموضوع مباشرة. أنا أعاني من مشكلتين: الأولى أتتني منذ (7) سنوات، وإلى الآن ملازمة لي، وهي أنني فجأة ومنذ حوالي (7) سنين أحسست بشعور غريب، وهو أنني بين الحلم والواقع، أحس أني منفصل بشعور وكأنني لست في الدنيا، إنما كأني أعيش في الحلم، فهذا الشعور -شعور الحلم- هو الشعور الذي أعيشه، وللأسف إلى الآن هي إلى الآن ملازمة لي كما ذكرت، وذهبت لطبيب نفسي، وقال لي إنها ستلازمك مدى الحياة، وليس لها علاج! أريد منكم أن تفيدوني أكثر عن ما هو اسم المر ض؟ وهل فعلا ليس له علاج؟ وما هي أعراض المرض الأخرى؟ المشكلة الثانية: من حوالي (3) سنين أشعر باكتئاب خفيف، حوالي باليوم (4) ساعات، ومن ثم بسرعة وفجأة يتعدل مزاجي لفرح شديد ثم فجأة يصير اكتئابا وهكذا يتقلب! ذهبت إلى طبيب نفسي، وقال عندك اضطراب وجداني، وأعطاني علاج (رازبيردول)، لكن للأسف كان علاجا غير موفق؛ حيث أصبحت أعاني من المشاكل الكثير، فقطعت الدواء مباشرة، وذهبت لطبيب آخر وأعطاني علاج (تريجيترول) عيار (200) في اليوم.

أيتها الفاضلة الكريمة: العلاج الأساسي يكون عن طريق التجاهل والتجاهل التام والكامل. أنا أعرفُ أن ذلك قد يكون صعبًا لدى بعض الناس، لكن الإنسان يمكن أن يتجاهل من خلال صرف الانتباه، وصرف الانتباه يتطلب أن تأتي بفكرة طيبة، فكرة جميلة، فكرة إيجابية، تجعلها تكون هي الفكرة التي تُهيمن على الدرجات العليا في سُلَّم التفكير. أشعر كأني في حلم وأعاني من تعب وضيق شديد فما نصيحتكم لي - موقع الاستشارات - إسلام ويب. بهذه الكيفية نكون قد وضعنا هذه المشاعر السلبية حول التغرُّب عن الذات والوسوسة، نكونُ قد وضعناها في درجاتٍ دُنيا من التفكير. وأنا وجدتُّ أيضًا أن الإنسان حين يكون خاشعًا في صلاته تختفي منه هذه الأعراض، لأن الخشوع في الصلاة يتطلب ارتقاء بالنفس وبالفكر ممَّا يُحبط كل المحولات الفكرية الأخرى التي تكون مُزعجة بالنسبة للإنسان. وأنا أريدك أيضًا أن تُركّزي على تمارين الاسترخاء بكثرة تمارين الاسترخاء هي أحد العلاجات الرئيسية لمثل حالتك، وحتى اليوجا أيضًا مفيدة جدًّا، اليوجا إذا طبّقها الإنسان بصورة صحيحة - طبعًا مع الابتعاد عن الرموز الدينية الوثنية التي قد تكون في بعض تمارين اليوجا - سوف تكون مفيدة جدًّا بالنسبة لك. حُسن إدارة الوقت، وتجنُّب الفراغ الذهني والزمني أيضًا نعتبرها قيمًا علاجية كبيرة جدًّا.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]