6 - ( لِصَاحِبِهِ: أي لأبي بكر). الكتاب: مجمع البيان - المؤلف: الطبرسي المجلد: الخامس - الصفحة: 57 عدد المجلدات: 10 - الناشر: مؤسسة الأعلمي للمطبوعات ، بيروت 7 - ( أقــول: ليس بالضرورة أن يكون حزنه طاعة أو معصية. بل يجوز أن يكون مباحاً ككثير من الإنفعالات النفسية. كما أنه لا ينحصر قوله { لا تَحْزَنْ} للتحريم. (إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا) | سنة أو شيعة. إذ يجوز هنا أن يكون للإرشاد أو للإشفاق الذي لا يستتبع معصية كما هو واضح). الكتاب: كنز الفوائد - المؤلف: الكراجكي - (حققه) العلامة الشيخ عبد الله نعمة المجلد: الثاني: الصفحة: 50 عدد المجلدات: 2 - الناشر: دار الأضواء ، بيروت... «« توقيع بدر سالم »» يقول الشيعة: أن كلام ودين علي بن أبي طالب - الذي صححه فرسان الاسانيد و بإجماع فرسان المرجعيات - نجس قذر و يجب تطهير و تنظيف قذارته و نجاسته من كتب الشيعة: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرزاق محسن وبالتالي اصبح من الواجب تطهير وتنظيف كتب الشيعه منها ، وكم يؤلمني ان الكثير من علماء الشيعه عارضوا احد علماء الشيعه عندما تصدى لهذه المهمة المقدسة مؤخرا وهو السيد كمال الحيدري
06-14-2020 06:20 AM #1 مشرف منتدى الحوار مع المخالفين الحالة: رقم العضوية: 12619 تاريخ التسجيل: Nov 2017 الجنـس: رجل المشاركات: 2, 679 المذهب: سني التقييم: 50 إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا 1 - ( والمراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي). الكتاب: تفسير الميزان - المؤلف: الطبطبائي المجلد: التاسع عشر - الصفحة: 279 عدد المجلدات: 20 - الناشر: منشورات اسماعيليان ( قوله: ( صحاب) نعت له فوق التوثيق).
فقوله: ( ما ظنك باثنين الله ثالثهما) يعني: هل أحد يقدر عليهما بأذية أو غير ذلك؟ والجواب: لا أحد يقدر، لأنه لا مانع لما أعطى الله، ولا معطي لما منع، ولا مذل لمن أعزَّ، ولا معز لمن أذل: { قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} (آل عمران:26)، وفي هذه القصة: دليل على كمال توكل النبي صلى الله عليه وسلم على ربه، وأنه معتمد عليه، ومفوض إليه أمره، وهذا هو الشاهد من وضع هذا الحديث في باب اليقين والتوكل ".
وقال تعالى: ﴿ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ * ثُمَّ يَتُوبُ اللّهُ مِن بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَن يَشَاء وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾ [التوبة:26-27]. وقد كان أبو بكر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس فقط في هجرته وإنما في غزواته وفي بيعة الشجرة.