في الختام نشير إلى أن ترتيب هذه المهارات عشوائي ولم نراعي في ترتيبها أي معيار، لذلك يمكن لكل مدرس أن يرتب هذه المهارات حسب أهميتها بالنسبة له، ويمكن أن تكون اللائحة خالية من بعض المهارات المهمة، فما هي أهم هذه المهارات في نظرك أخي المدرس أختي المدرسة؟ وما هي المهارات التي تراها تنقص اللائحة؟ المصدر – الصورة
23 – استخدام الأدوات الرقمية لأغراض إدارة الوقت. 24 – التعرف على الطرق المختلفة لاستخدام اليوتيوب في الفصل الدراسي. 25 – استخدام أدوات تدوين الملاحظات note taking tools لمشاركة المحتوى مع الطلاب. 26 – إنشاء مفضلات صفحات ويب و اقتباس نصوص لمشاركتها مع الطلاب. 27 – استخدام أدوات تنظيم الرسومات وإنشاء المطبوعات online graphic organizers and printables. 28 – استخدام أدوات تعليق الملاحظات online sticky notes لالتقاط أفكار مثيرة للاهتمام. 29 – استخدام أدوات تصوير الشاشة screen casting tools لإنشاء وتبادل الدروس. 30 – استغلال أدوات مجموعة الرسائل النصية group text messaging tools للتواصل في المشاريع التعاونية. 31 – إجراء بحث إلكتروني فعال في أقل وقت ممكن. نواتج التعلم: مخرجاته، مجالاته، أهميتة للطلاب، ومقترحات لتحسينه - البلاك بورد السعودي. 32 – إجراء بحوث حقيقية موضوعاتية باستخدام أدوات رقمية. 33 – استخدام أدوات تبادل الملفات لتبادل المستندات والملفات مع الطلاب على الإنترنت. في المقالات المقبلة بإذن الله وقوته، سوف نحاول تفصيل هذه المهارات وشرحها وتقديم نماذج من أفضل الأدوات التي يمكن استخدامها، وسوف يبقى هذا المقال متجددا نضيف إليه روابط لتلك المقالات كلما تمت إضافتها، لذا ينصح بمعاودة الاطلاع دوما على هذا المقال.
7 – استخدام الشبكات الاجتماعية للتواصل مع زملاء المهنة من أجل التنمية المهنية 8 – إنشاء العروض التقديمية و تقديم الدورات التدريبية. 9 – إنشاء ملفات الإنجاز الإلكترونية e-portfolio. 10 – الإلمام بأساسيات الأمن على الانترنت. 11 – القدرة على الكشف عن النصوص المنسوخة من الإنترنت في أعمال الطلاب. 12 – إنشاء الدروس المسجلة على شاشة الحاسب بالصوت والصورة. 13 – تجميع وتصنيف محتوى الويب لاستخدامه داخل الفصول الدراسية. المهارات التي يحتاجها الطالب في حياته الجامعية. 14 – استخدام و تزويد الطلاب بأدوات إدارة المهام لتنظيم أعمالهم حسب خطة التعلم الخاصة بهم. 15 – استخدام أدوات التصويت لإنشاء استطلاعات في الأوقات المناسبة للفصل الدراسي. 16 – فهم المسائل المتعلقة بحقوق المؤلف والملكية والاستخدام القانوني للمواد على الإنترنت. 17 – استغلال ألعاب الكمبيوتر لأغراض تربوية تعليمية. 18 – استخدام أدوات التقييم الرقمي لإنشاء اختبارات إلكترونية. 19 – استخدام الأدوات التعاونية لبناء المحتوى وتحريره. 20 – الوصول إلى المحتوى الأصيل على شبكة الإنترنت وتمييزه عن المحتوى المنسوخ. 21 – استخدام الأجهزة المحمولة في التعليم مثل اللوحيات والهواتف الذكية. 22 – تمييز الموارد الرقمية الآمنة للطلاب المتصفحين.
الوعي الذاتي للطلاب في التدريس التربوي. تعليم الوعي الذاتي للطلاب في التدريس التربوي. أنشطة واستراتيجيات لتعليم الطلاب ليكونوا على دراية بأنفسهم في التدريس التربوي. أهمية الوعي الصحي بالذات للطلاب في التدريس التربوي. متى يصبح الطالب مدركًا لذاته في التدريس التربوي؟ الوعي الذاتي للطلاب في التدريس التربوي: إنّ الوعي الذاتي هو المهارة الأكاديمية الأكثر أهمية ولبنة بناء للتنظيم الذاتي، وأن وجود وعي ذاتي قوي يمكن أن يساعد الطلاب بدوره على تبني عقلية النمو ، والتي يمكن تلخيصها بشكل أفضل على أنها الإيمان بقدرة الطالب على التعلم والنمو واكتساب مهارات جديدة. المهارات التي يجيدها الطالب البراء جعفري. غالبًا ما ترتبط عقلية النمو بالسلوكيات والعادات الذهبية المهمة، بما في ذلك طلب المساعدة والبحث عن توضيح أو مزيد من التوجيه والتراجع للتفكير في أفعال الطالب وتنظيمها. يعد الوعي الذاتي مهارة حيوية للجميع سواء كان طالبًا أو والدًا أو معلمًا، حيث يبدأ التعلم الاجتماعي والعاطفي بالوعي الذاتي ثم يستمر في تعليم وبناء هذه المهارة طوال رحلة الطالب. ويعني الوعي الذاتي الاجتماعي العاطفي امتلاك القدرة على استيعاب الأفكار والعواطف وقيمة النفس، بالإضافة إلى معرفة كيف تؤثر هذه العوامل على السلوك.
النظر إلى النفس بصدق: تعليم الطلاب أن ينظروا إلى أنفسهم بصدق يمكن أن يساعدهم في الرد على الإطراء والتغذية الراجعة والنقد بصراحة وجدية، وهذا الشعور بالذات سوف يعلمهم أن يروا ويعترفوا بالأشياء الإيجابية والسلبية في طبيعتهم. التعرف على نقاط القوة والضعف: إن قدرة الطلاب على رؤية أنفسهم والاعتراف بأوجه قصورهم، واحتضان نقاط قوتهم هي معزز كبير للثقة، إن معرفة أنه لا بأس من الاعتراف بأنهم مخطئون أو لا يفهمون شيئًا ما يهيئهم للنمو، الاعتراف بالكفاءة يبني الثقة أيضًا. المهارات التي يجيدها الطالب اليومية. العمل من أجل النمو: كل هذه المهارات تقود الطلاب إلى الكفاءة الذاتية، وإنهم يدركون أن العمل الذاتي والنمو هما نشاطان إيجابيان يؤديان إلى أشخاص أصحاء وسعداء لديهم دافع لتحقيقه. أنشطة واستراتيجيات لتعليم الطلاب ليكونوا على دراية بأنفسهم في التدريس التربوي: هناك بعض الأفكار حول كيفية تنمية الوعي الذاتي لدى الطلاب، وتتمثل هذه الأفكار من خلال ما يلي: الوعي الإيجابي: يطلب المعلم التربوي من الطلاب كتابة قائمة بالأشياء التي يحبونها في أنفسهم، وفي حال احتاجوا إلى تنبيه يقترح شيئًا مثل أنا مبتهج أو أنا مبدع، وتشجيع الطلاب الأكبر سنًا على البحث بشكل أعمق قليلاً، ويجب على الطلاب وضع هذه القائمة في مكان حيث يمكنهم رؤيتها غالبًا من أجل تعزيز الإيجابيات التي يرونها في أنفسهم.
فقد تغيرت النظرة للمشرف التربوي التي كانت تعبر عن الشخص المتسلط الذي يأتي في زيارات ميدانية مفاجئة حتى يجمع تقارير بهدف مراقبة المعلمين والعملية التعليمية في المدارس. أصبح دور المشرف التربوي لا يقتصر على الإشراف على أداء المعلمين في الفصول الدراسية ورفع التقارير بها، بل أصبح دوره رفع كفاءة المعلم سواء في أدائه على المستوى الإداري أو المستوى الفني وكذلك المساهمة في بناء شخصية المعلم ومساعدة المعلم في إيجاد الحلول للمشاكل التي يواجها أثناء أداء مهام عمله مع الطلاب أو المشاكل التي يواجها في تدريسه. كذلك يقوم المشرف بتشجيع المعلمين خصوصاً الجدد وإخراج الإبداع من داخلهم، وكذلك تشجيعهم على استخدام الوسائط والوسائل التعليمة التي تمكنهم من إتمام الشرح بطريقة سهلة وبسيطة، ومساندة المعلمين في الإخلاص لعملهم وزيادة حبهم للعمل حتى يصلوا إلى الإنتاجية المطلوبة. المهارات التي يجيدها الطالب - دروب تايمز - دروب تايمز. تتجلى أهمية المشرف التربوي في الوظائف العديدة التي يكلف بها، سواء العمل على تدريب المعلمين وتطويرهم وتنشيط البحث والإبداع لدى المعلمين وتنشيط الإنتاج التربوي، وكذلك الاهتمام بالطلاب أيضاً والرفع من قدراتهم وإمكانياتهم والبحث في حلول لمشاكلهم وحاجاتهم.