اشكال علم مصر كما تغيرت اعلام الدول تغير العلم المصري مع تغير الحقبات التي مرت بها مصر فعصور الاحتلال مثل الدولة الرومانية والبيزنطية وعصور الانضمام تحت رايات الخلافة الإسلامية ثم عصور الخديوية والسلطنة المصري ثم الى أن أصبحت مصر دولة ملكية وتغير العلم أيضا مع اتحاد مصر وسوريا وتكوين الجمهورية العربية المتحدة.
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها و إزالتها. (ديسمبر 2018) علم مصر الحالي اُعتمٍد عام 1984 ، ويُسمّى بـ العلم الوطني. وبشكل عام؛ يعتبر المصريون القدماء أقدم أمة في التاريخ البشري استخدمت الرايات والأعلام كرمز وطني ليرمز إليها، حيث توجد في المعابد المصرية القديمة نقوش تبيّن استخدامهم لرايات وأعلام في الاحتفالات والحروب [ محل شك]. وقد تطوّر شكل العلم المصري وألوانه مع اختلاف العصور والأنظمة الحاكمة للبلاد. أما أعلام المحافظات فتدل على ثقافتها وتاريخها وحاضرها.
مراحل تطور علم دولة جمهورية مصر العربية -في عام 4242 قبل الميلاد تم تقسيم مصر إلى مملكة مصر العليا وكان شعارها زهرة البردي، ومملكة مصر السفلى وكان شعارها زهرة اللوتس. -في عام 3200 قبل الميلاد تم توحيد مصر وعادت دولة واحدة، وكانت كل أسرة تحكم مصر لها علم خاص بها. -في العام 30 فبل الميلاد كان علم مصر نفس علم الإمبراطورية الرومانية. -في عام 395 ميلادية كانت الإمبراطورية البيزنطية هي التي تحكم مصر وكان علمها نفس علم مصر. -في عام 639 كان الفتح الإسلامي لمصر وكان علمها أسود اللون، حتى موت أخر الخلفاء الراشدين سيدنا علي بن ابي طالب. -من عام 661 ميلادية كانت الدولة الأموية هي الحاكمة لمصر وكان علمها عبارة عن راية بيضاء، ثم في عام 750 عادت الراية السوداء تحت حكم الدولة العباسية. -في عصر الدولة الفاطمية كان علم مصر عبارة عن راية خضراء اللون. -في فترة الحكم العثماني كان علم مصر نفس علم الدولة العثمانية وكان عبارة عن راية لونها أحمر وبها هلال ونجمة لونهما أبيض. -بعد ثورة 23 يوليو عام 1952 أصبح علم مصر هو علم التحرير وكان عبارة عن نفس الألوان الموجودة حاليا ويوجد به نسر ذهبي اللون وللنسر درع لونه أخضر وفي منتصفه هلال ونجمة.
آراب فاينانس: اختار موقع ديلى ميل Daily Mail البريطاني الشهير مصر ضمن أفضل المقاصد السياحية للزيارة خلال فصلي الربيع والصيف بالعام الجاري، حيث جاءت مصر في المركز الثاني في قائمة أفضل المقاصد السياحية المرشحة، كما سلط الموقع الضوء على عدد من المدن السياحية المصرية وذلك خلال التقرير الذي نشره الموقع تحت عنوان " أهم المقاصد للإجازات لعام 2022: اتجاهات السفر التي يجب مشاهدتها وأين تزور في فصلي الربيع والصيف"، حسبما نقلت الصفحة الرسمية لمجلس الوزراء. وقد تحدث التقرير عن المقصد السياحي المصري وعدد من المدن السياحية المصرية والتي من بينها مدينة القاهرة التي وصفها بأنها نابضة بالحياة، ومدينة مرسى علم وأنها جنة الغواصين ومحبي رياضة الغوص لما تتمتع به من حياة بحرية ثرية بالشعاب المرجانية على شواطئ البحر الأحمر، كما أوضح أن مدينة الغردقة هي مدينة لقضاء الإجازات للاستمتاع بالمقومات السياحية المتنوعة التي تتمتع بها، وأشار إلى مدينة الأقصر التي تعتبر أكبر متحف مفتوح للآثار المصرية القديمة، وإلى منطقة أهرامات الجيزة ووصفها بالعظيمة والخالدة كما أنها تحتوي على هرم الملك خوفو العجيبة الوحيدة الباقية من عجائب الدنيا السبع للعالم القديم.