هل تستخدم استراتيجية الملاحة عندما تريدها؟ يشبه التنقل العديد من الاستراتيجيات الأخرى التي يواجهها الأشخاص في جميع المجالات، حيث تحتاج إلى تحديد الأولويات. أو، بشكل أكثر دقة، لتحديد ما هو مرغوب فيه ومطلوب، أي اختيار جزء من الكل. وهي أيضًا من الممارسات التي يجب أن تسفر عن نتائج إيجابية أو سلبية. سوف يأتي حتمًا من المعرفة، أي ليس عن طريق الصدفة. استخدم استراتيجية التنقل عندما تريد تُستخدم إستراتيجية التصفح عند التسوق للمجلات بشكل عام والكتب بشكل خاص، وكذلك مواقع الويب على الإنترنت. يتم ذلك من خلال التنقل المجرد الذي يبدأ أولاً من قراءة المحتوى أو الفهرس. أيضًا، عندما تريد شراء مجلة، فإن التصفح هو أفضل رهان لاختيارها جيدًا. تستخدم استراتيجية التصفح عند الرغبه – موضوع. في الواقع، إنه يتعارض مع الاستراتيجيات التحليلية الرسمية التي طورها الوسطاء المحترفون. يستخدم الباحثون عن المعلومات أيضًا مجموعة متنوعة من الاستراتيجيات غير الرسمية والاستشارية. بينما يتم تجميع هذه الاستراتيجيات التفاعلية غير الرسمية تحت مصطلح استراتيجيات الملاحة. بشكل عام، هو نهج البحث عن المعلومات الذي هو غير رسمي وانتهازي ويعتمد بشكل كبير على بيئة المعلومات. لفهم الاستراتيجيات الاجتماعية التي تساعد المجلات على زيادة اهتمام المستخدمين وتوسيع قاعدة قرائهم، يحتاج الناشرون أولاً إلى معرفة نوع القراء الذين من المرجح أن يصلوا إلى منصات الوسائط الاجتماعية للمجلات وشخصياتهم.
تستخدم استراتيجية التصفح عند الرغبه، ان المقصود بمفهوم استراتيجية الحوار و المناقشة الصفية أنها هي عبارة عن طريقة تدريس، بحيث يكون فيها المدرس و تلاميذه في موقف ايجابي، وكما يتم طرح القضية أو الموضوع و كما يتم أيضاً بعده تبادل الاراء المتنوعة و الحوار و المناقشة بين التلاميذ مع بعضهم و مع المعلم، ومن ثم يقوم المدرس بالتعقيب على ذلك فيما هو صائب و فيما هو غير صائب، و حيث أن جميع ذلك يتبلور في نقاط حول الموضوع، وكما تم تعريف الحوار على أنه هو المحادثة أو المناقشة بين شخصين أو أكثر في موضوع ما وذلك مع الالتزام بالهدوء، تستخدم استراتيجية التصفح عند الرغبه. الاجابة هي: عبارة صحيحة.
وكان أول إسقاط لقنبلة محمولة جوا على يد الإيطاليين في الحرب العثمانية الإيطالية عام 1912. في 1912 اقترح الطيار البلغاري كريستو توبراكسفيتش استخدام الطائرات لإسقاط القنابل على المواقع العثمانية. فطور سيمون بيتروف الفكرة وصنع عدة نماذج أولية قادرة على حمل عدة أنواع من القنابل وزاد في تلك النماذج قدرة الطائرة على الحمل. [1] في 16 أكتوبر 1912 تحت مراقبة كريستو تم إسقاط أول قنبلتين من طائرة على محطة قطارات عثمانية في أدرنة ، وكانت الطائرة من نوع ألباتروس إف الثانية يقودها الطيار رادول ميلكوف. بعد عدة اختبارات استقر سيمون بتروف على تصميم نهائي، حسن فيه ديناميكا الهواء الخاصة بالطائرة، والذيل على شكل (X)، وأيضا المفجر الخاص بالقنبلة. تلك النسخة من التصميم النهائي تم استخدامها بكثرة في القوات الجوية البلغارية في حصار أدرنة. وبعدها تم بيع التصميم والقنبلة لألمانيا تحت اسم " تشاثالزا " ( بالإنجليزية: Chathaldza، بالبلغارية: Чаталджа)، وصنع منهما أعداد كبيرة حتى نهاية الحرب العالمية الأولى. كانت زنة تلك القنبلة 6 كيلو جرامات. عند الاصطدام بالأرض تنشيء حفرة بعرض يتراوح من أربع إلى خمس أمتار وعمق متر واحد.